أحبها ولكن....

5 1 0
                                    



ما ماذا ؟ ، ماذا فعلت ؟ ، ماذا أفعل الآن ؟ .... هل توفت ؟..
لتتأكد من تنفسها لترا تنفسها بطئ لتنفزع لتبتعد فوراً..
لربما يكون أغمي عليها....يجب.. يجب أن.. أن أذهب من هنا بسرعة..
لتبدأ تتوتر لتأخذ هاتفها و حقيبتها و وضعت بها بعض الثياب بسرعة كبيرة و اخذت الكثير من المال مسرعة لتخرج من البيت مسرعة لتترك باب البيت مفتوحاً لتوترها و تذهب مسرعة..
لتترك مونكا بهذه الحالة آلتي لا يرثا لها
ليكون مارتن قلق عليها بشدة ليستمر بالاتصال بمونكا
ولا تجيب ليبدأ يتوتر و يقلق عليها..
ليكون هاتفها مرمي أرضا بجوارها و يستمر بالرن و الرن بدون إجابة..
لما لا ترد ؟ ، أشتهي مرة ترد على اتصالاتي ، اتمنى أن لا يكون حدث معها شئ سئ...
ليبدأ يتذكر شئ..
مارتن اليوم سأذهب عند صديقتي ريهام كي أفهم ما حدث...
لتبدأ تدور بعقله افكار و افكار ليتجه من مكانه متجه لمنزل صديقتها و القلق لا يفارقه حتى وصل ليرا باب البيت مفتوحاً ليتعجب
لما تاركة باب البيت مفتوحاً هكذا ؟..
ليخرج من السيارة متجه نحو الباب شيئا فشيئا ببطء ببعض من التردد حتى رأي فتاة ساقطة أرضا ليتعجب أكثر ليتجه نحوها أكثر ليراها مونكا لينفزع
لتتسع عينه بدهشة ليجلس بسرعه بقلق واضع يديه على وجهها بخوف ليتلعثم مسرع قائل..
مونكا ، مونكا تسمعينني ؟ ، مونكا فوقي فوقي...
ليبدأ يرا نبضها من يدها ليذيد خوفه ليبدأ يربت علي
على وجهها بفزع..
لا لا فوقي مونكا ، فوقي الله يوفقك ، لا تذهبي مونكا لا تتركيني.. مونكااا..
لتبدأ تسمعه وأخيرا لتبدأ تفتح عيونها شيئا فشيئا ببطء قائلة بثقل :- مااارتن..
روحي لا تخافي ابدا لن أسمح أن يحدث لك شئ..
ماارتن..طفلي ، ططفلي ..اانا حامل ، أنقذ أبني مارتن أنقذه...
لتتسع عينه بتفاجأ..
ماذا ؟..
أبني.. أبني أنقذه.... أنقذه

يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟..
هل ستنجوا مونكا ؟..

...
..
.

مونكا.... حبيبتي أنا أحتاجك ، أنا بحاجة لك دائما
لا تذهبي حسنا... تعالى إلي و تطفلي علي كما تفعلي دائما ههههه، تعالى تحدثي معي بحديث لا ينتهي كعادتنا .... أن حدث لك شئ لن أسامح نفسي أبدا ..
ليكون صوته صادر بمكرافون المستشفى ليكون الجميع متأثر بكلماته لتلمع عيونهم بابتسامات بسيطة رائعه
لتكون فاقت مونكا من البنج وهي بمنتصف العملية لتكون سمعت كل كلمة قالها لتلمع عيونها لتبتسم بخفة بسعادة...

...
..
.

لتستمر بصنع الحلوي باهتمام و البسمة على شفاهها هي و صديقتها حتى آتي الصباح لتقدمها له محاولة أن يتصالحا و تعود علاقتهم
......
ااا خذ..
ما هذا ؟..
حلوة أعدتها من أجلك...
من أجلي أنا ؟..
أجل خذها هيا ..
ههههه..
ليفرح باهتمامها ليمسك بعلبة الحلوة ليفتح العلبة لتتسع ابتسامته لروية الأصناف الذي أعدتها حيث تكون أشكالها ظريفة ليتزوق واحدة منهم ليأتيها الفضول لمعرفة إن كانوا عجابوه ام لأ لتبدأ تتغير ملامحه ليبدأ اعجابه بالقطعة برسم ابتسامة بسيطة..
اووه شهية جدآ ، يبدوا أنك ماهرة..
أعجبتك ؟..
أجل شكرا لك..
امممم طيب... تصالحنا ؟..
لم تتحملي يوم وأحد بدوني ؟ هههههه ، اجل تصالحنا.
بلا بلا متعجرف..
المهم متي سنقوم بالوظيفة ؟..
اليوم الساعه السابعه ..
حسنا وأين ؟ ، بمنزلي ؟..
لا أفكر أن نقوم بفعلها بأحد الأماكن الهادية و الجميله بالوقت نفسه..
واين يوجد مكان بهذه المواصفات ؟..
أنا أعرف مكان رائع ..
حسنا متشوق لأراه ههه...
هه هيا لندخل..

...
..
.

ليكونوا اوليفيا و داود يتحدثون بصوت عالي قليلاً
أتعلم هنآك مسابقة رسم شاركت بها ، المسابقة لتصميم ليقو لمستحضرات تجميل ميليس ...
اووه حقا ، أول مرة أعلم أنك موهوبة بالرسم ، اريني التصميم هكذا..
دقيقة..
لتكون أسيل تتصنت على حديثهم لتقوم من مقعدها متجهة نحوهم شيئا فشيئا كي ترا التصميم لتقف بجوار احد الفتيات الجالسة على المقاعد كي إذا رأوها لا يشكون بها..
لتخرج اوليفيا هاتفها لتريه التصميم ليكون تصميم جميل و لطيف ليعجب داود به قائل :- اووه جميل حقا..
لتنظر أسيل للتصميم لتتحدث بسرها بتذمر على التصميم..
ما هذا التصميم سخيف جدا ، لن تربح بهذه السخافة ...
التصميم جميل متأكد ستكونين المركز الاول..
حقا ؟ ، الله يسمع منك..
لم تقولي ما هي تفاصيل المسابقة ؟ .
المسابقه بدون معرفة أسماء المتسابقين من أجل أن تكون هناك منافسة و التصميم الذي سيربح سينعرف يوم الحفلة التسويقية أمام الصحافيين ، أنا متحمسة جدا ، أشعر أني أتقدم للإمام بموهبتي...
وحياتك لن اجعلك تربحين بشئ يا حقيرة..
لتبدأ تلاحظ اوليفيا وجودها لتتوتر أسيل لنظرات اوليفيا لها..
ماذا لما تناظريني هكذا يا أنتي..
لا شئ..

يا ترا لما تخطط أسيل ؟...

...
..
.

لتعدل جلستها ببعض من التعب ليدخل عليها الغرفة مبتسم بفرح لتراه لتذداد ابتسامتها الجميلة ليقترب منها ليجلس على الفراش ليقترب منها لتعانقه فوراً براحة وهي مبتسمة بخفة ليلمس على شعرها بخفة

لتعدل جلستها ببعض من التعب ليدخل عليها الغرفة مبتسم بفرح لتراه لتذداد ابتسامتها الجميلة ليقترب منها ليجلس على الفراش ليقترب منها لتعانقه فوراً براحة وهي مبتسمة بخفة ليلمس على شعرها بخفة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أصبحتي بخير ؟..
بخير بخير لا تقلق ، مارتن أخبرني أبني بخير أليس كذلك ؟..

يا ترا حدث شئ للطفل أثناء سقوطها ؟..

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن