مقتطفات

7.6K 143 9
                                    


ترى .. ألا زالت قبضته الحديدية تتحول حريراً ما أن يضمها إليه ..؟ وماذا عن أنفاسه التى تحرق خصومه وتصهرهم .. هل بقيت على عهدها معها .. نسيماً يداعب بشرتها كلما اقترب منها ؟

رواية فى قبضتى

أمانى عطاالله

أدمن علا

فى قبضتى .. جائزة كتارا 2019 كاملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن