ترى .. ألا زالت قبضته الحديدية تتحول حريراً ما أن يضمها إليه ..؟ وماذا عن أنفاسه التى تحرق خصومه وتصهرهم .. هل بقيت على عهدها معها .. نسيماً يداعب بشرتها كلما اقترب منها ؟
رواية فى قبضتى
أمانى عطاالله
أدمن علا
![](https://img.wattpad.com/cover/95755473-288-k64233.jpg)
أنت تقرأ
فى قبضتى .. جائزة كتارا 2019 كاملة
Romanceتطلع إلى نفسه في المرآة ساخطاً : ما جدوى كل هذه العضلات المفتولة إن كانت المرأة الوحيدة التي يريدها لا ترى فيه رجلاً ..؟!