كيف تخيل أن مرفهة مثلها قد ترضى بصعلوك مثله حتى ولو أصبح نجمًا .. مهما رفع الآخرون عيونهم لرؤيته ستبقى هي تنظر أرضًا إلى حيث كان يرقد ذليلًا أمام باب غرفتها .. سيبقى بالنسبة لها ذلك الخادم الأجرب والعبد الذي اقتنته في لحظة ضعفه واحتياجه.
رواية فى قبضتي
أمانى عطاالله
أدمن علا
أنت تقرأ
فى قبضتى .. جائزة كتارا 2019 كاملة
Romantizmتطلع إلى نفسه في المرآة ساخطاً : ما جدوى كل هذه العضلات المفتولة إن كانت المرأة الوحيدة التي يريدها لا ترى فيه رجلاً ..؟!