مقتطفات

7.3K 154 15
                                    


كيف تخيل أن مرفهة مثلها قد ترضى بصعلوك مثله حتى ولو أصبح نجمًا .. مهما رفع الآخرون عيونهم لرؤيته ستبقى هي تنظر أرضًا إلى حيث كان يرقد ذليلًا أمام باب غرفتها .. سيبقى بالنسبة لها ذلك الخادم الأجرب والعبد الذي اقتنته في لحظة ضعفه واحتياجه.


رواية فى قبضتي

أمانى عطاالله

أدمن علا

فى قبضتى .. جائزة كتارا 2019 كاملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن