.
.الاحباط الذي يغزوني هذه الأيام يجعلني غير راغب بالمنافسة لذا أستسلم بهدوء، أشعر أنني وصلتُ متأخراً. هل أتدخل لإفساد الأمور فحسب؟ الأمر محمس نوعاً ما، فعل ذلك يجعل الادرينالين يسري بجسدي للحظات أحببتها
و لأنني لن أكون أبداً شجاعاً مثله فأنا أتنازل، أنتِ تستحقين الأفضل
كم أنا مثير للشفقة، تمردت على الجميع حتى لم يبقى لي من يمكنني التحدث إليه و ها أنا اسجل لنفسي رسالة مشفرة لا أنوي حتى إرسالها
أنا منطفئ أحتاج التشجيع
.عن طريق الخطأ انزلق ابهامه على زر الإرسال
09:30 pm
تم الارسال" اللعنة "
9:30pm
تمت الرؤية
.
."ياه رين"
نادى المدعو جيسونق من الخلف عندما لمحها بالرواق"أيتها المشهورة"
قهقهة قصيرة اطلقها مع التفاتتها ثم اردف
"كيف حالكِ الآن؟".."اشعر انني أهدأ الآن"
أجابت، أومأ مردفاً مجدداً
"عظيم"همهمت كإجابة
.."هل تسمح لي بسؤال؟"
أومأ موافقاً لتواصل الأخرى.."كيف يمكنك التعايش مع كونك تحت الانظار طوال الوقت؟"
"أكون على طبيعتي فقط، لطالما لا أقوم بشيء خاطئ فلا داعي للخوف مما يعتقدونه"
أجاب، أكملت هي.."أتفهم، لكن هنالك لحظات حيث لايمكنك الظهور على طبيعتك"
همهم هان
"أحياناً يرفض المعجبين طبيعتك و قد لا تكون في حالة نفسية جيدة لإظهارها مثلا حينها فقط نقوم بالتمثيل، كما نحن أيدولز نحن ممثلين كذلك، نضطر لتمثيل المثالية، و لتمثيل أننا دوماً في حالة جيدة، يزعجني أن هذا جزء أساسي من عملنا""واثق أنكِ تعلمين ذلك الجانب، عندما تسير بالشارع حتى و إن لم يكن هنالك كاميرات، هنالك فكرة أن الساسانغ متخفيين بكل مكان، لذا.."
.."تستمر بالتمثيل"
أكملت هي"كأنكَ تصور فيلماً، لكنك لا تعرف أين هي الكاميرا، رغم ذلك التصوير مستمر، فقط تخيل هذه الفكرة يجعل الوضع أفضل، هان انت البطل لفيلم ما"
واصل هان، ابتسمت الأخرى.."أحب طريقة تفكيرك، أنت بالفعل بطل هان"
أردفت رين، اطلق الآخر قهقهة منخفضة"وأنتِ كذلك رين، أتمنى أن لا تقلقكِ تلكَ الإشاعات، أعتقد أنكِ شجاعة كفاية للتعامل مع الأمر"
نطق هان، اتسعت ابتسامة الأخرى لتردف
"شكراً هاني"
أنت تقرأ
STAFF | ستاف
Fiksi Penggemar- لتسافر الى عالم احلامك تحتاج الى مكنسة. - كيف انتهى بي الامر كستاف في احد الشركات الكبرى؟ - هل تخرجين للعشاء نونا؟ - حياتي تبدو مثالية فجأة و هذا مخيف هل انا في حلم ؟اتمنى ان لا استيقظ. - كان ثمينا لدرجة انني خفت امتلاكه فقررت الابتعاد _إن قلتُ أن...