مــأوى الــزهــور🥀
بقــلــم يــاســة الحلقة (16)لم يـكن الغصن هـزيلاً بلـ كانت الرياح قويـة
....................................
إمتنان :- كمل كلام وطلع احس گلبي راح يطلع من صدري من بعد الكلام اللي سمعته شـيريد يسوي شقـصدة من كلامـه هذا وين يريد يوصل بعد شـيريـد يسوي بيه اكثر من اللي سواه
گمت من مكاني و رحت الريان غيرتله ملابسه ورضعته دخلت خالـه اخذته من عندي وبقت رافعته على كتفها تطبطب على ظهره وتباوعلي بدون ما تحچي
إمتنان :- ليش تباوعين هيج اكو شيء
أماني :- لا ماكو بس شبيه قاسم شو طلع سريع وجهة محتقن
-- مابيه
-- إمتنان صح متحبينه و ما تگدرين تتقبلينه بس لا تضيعينه من ايدج ترى هذا الوقت تحتاجينه اكثر من اي وقت ابنج مسؤوليته يوم بعد يوم راح تزيد وما تگدرين عليه وحدج حبيبتي ماما الخاطر ابنج فكر عدل وكسبي الصالحج
-- تمام خاله تمام هذا هو
-- يعني راح تفكرين بالموضوع وتنطينه فرصة
-- ايي راح افكر بس لا تفتحين هذا الموضوع وياي مرة ثانيـة عوفيني افكر براحتي
-- عفيه بالبطلـة عفيـة بالقـوية هو هذا الصح يلا نومي ابنج ونامي على نومتــه
انطتني ريان وگـامت طلعت وسدت الباب وراها شلت ريان بكاروكة ورجعت تمددت من كل عقلها خاله لا وما تجوز باقيـه كل شوية فاتحـة الموضوع تخليني اگول الها عوفيني افكـر حتـى تسكت من عندي
ثاني يوم العصر اجـى عليه مصطفى رحنا اني وياه للدار اللي عايشات بيها البنات و ريان أمنته يم خاله أماني طول الطريق ايـدي على گلـبي ما اعرف شلون راح اشوفهم وادخل بنصهم مره ثانـية واسمع صوتهم مـرح شفتها بس البنات الباقيات ما شايفتهم مشتاقـة الهم وحدة وحدة بعدني بالي مشغول بيهم وگــال مصطفـى
-- بشنو مشغولـة بالج بيمن مشغولـة
-- شنوو
-- العفو مو قصدي بس وجهج كل شويـة يعبر بطريقة شكل مره ابتسامـة مره ضوجـه ومن صعدنا الهسه وانتِ ساكته
-- ههههه بصراحـه افكر بالبنات شلون راح اشوفهم مشتاقـة الكل شيء بيهم
-- صار شـگد ما شايفتهم
-- راح يصير ثلاث سنوات
-- الله لا يفرقكم بس شعجب ما حاولتي تروحين الهم
-- سنتين جنت هناك بهذا البيت و سنة هنا والحمل وتعبـه ومشاكلي اللي ما تخلص وكل ما اريد اروح تطلع شغلة بس مَـرح شفتها قبل شهرين
-- وين شفتيها
-- اجت علينا
-- ها حلو وهـي نفسها اللي رايحين عليها هسه
YOU ARE READING
مـأوى الـزهـور
Ngẫu nhiên(يا إيها الناس أتقو الله بالنساء اوصيكم بالنساء خيراً) لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله لقد كسرو القوارير والافئدة