مـأوى الـزهـور

حلقة (21)

مـأوى الـزهـور 🥀
بقــلــم يــاســة الحلقة (21)

انتصار 👇
غلطان بيك توهمت ما ادري عينك صلفـه
خيبت ضـني وضن گلــب جان انتَ نقطـة ضعفـه

.........................................

إمتنان :- ضرب الطلق علينا واحنا دايرين وجهنا متوجهين للبيت الضربات وحده صارت بالدنگـه مال الطرمـة والضربـه الثاني اجت عدل بالحبل الشوكي الانتصار وگعت ميته بنفس الثانية

جنت لازمتها من ايدها وامشي بيها والايد الثانية جانت لازمـه بيه المس هي وگعت ميته واني وگعدت وياها مرعوبـة من قرب الطلقـه كل ظني اني اللي انرميت درت وجهي عليها شفتها سابحـه بدمها اريد انطق اريد اتحرك ماكو ما اگدر جسمي مات مستحيل اصدگ اللي صار مستحيل قتلها بكل دم بارد وهي لا حولـة ولا قوة حتى عقلها مو تمام وما مأذيـة احد لليل ونهار گاعدة وتباوع بعيونها حتى حچي ما تحچي بس تباوع كلش فقيرة

رفعت راسي من عندها وباوعت الهم البنات يعيطن بكل خوف وغيث واگف مصدوم ما مصدگ اللي صار وهمَ ثلاثتهم شردوا

دقايق بسيطـه والدنيا كلها التمت علينا الشرطـة طوقت المكان والناس كلها دخلت والبنات انهارن على الأخير واني بعدني على گعدتي وايدي بيدها
تقدم غيث عليه ورفعني من الگاع ويا ما رفعني انرفعت ايدها ويا ايدي ورجعت وگعت بالگاع
بس وگعت ايدها رجعت وگعت على ركبي ما گدرت اوگف

غيث :- گومي إمتنان بس تحركي

باوعتله و رديت

-- قتلوها ماتت صدگ لو جاي احلم گول چذب الله يخليك گول چذب

رجع رفعني من الگاع و مَرح اجت وياه سندتني وهي تبچي بصوت عالي طلعونا كل احنا من البيت وبقوا بس الشرطـه ياخذون بالبصمات خاله فاطمـة طلعت شايله ريـان وتبچي بصوت عالي وتلطم على وجهها راحت عليها رنا اخذته منها وسما گعدتها على الرصيف بالباب

طبگت سيارة مصطفى ونزل يركض ويگـول

-- شكوو يمعودين شكووو گول شقى غيث گول جنت اتشاقـى الله يخليك گول جنت اچذب عليك

راح عليه غيث لزمـه من زنده وسحبـه يريد يگعده گعد بالگاع وعيونه عليه وعلى البيت مصدوم وصدمته بس الله يعلم بيـها

بيت عمو داود حالهم ما يقل عن حالنا دخلونا بيت عمو  واني حتى حچي ما اگـدر احچي منهارة على الاخيـر ساعـه كامله وراها اخذوها الشرطـه للطب العدلي و القسم الثاني بقى يحقق ويانا الكل جان نفس الاعتراف ونفس الكلام حتى الجيران اللي شافت الحادث اما اني جنت بس ابچي ما اگدر احچي منظرها ما جاي يروح من بالي بهاي الاثناء اجى قاسم واخونا بيومها مهيب جان هسـه راجع من السفر ومن وصل الهم خـبر اجـى وياهم

وگفوا يتحمدولنا بالسلامـة ويسألون عن الموضوع وعمو داود يحچيلهم وراها اجـى قاسـم گعد على رگبه مقابيلي وگـال