حلقه (44)

10.4K 1.9K 1.8K
                                    

مــأوى الــزهــور🥀
بقــلــم يــاســة الحلقة (44)


لم يعد يلفنتني أحد كل انتباهي معك
عينك أبتسامتك صوتك وحديثك
جميعهــا غلبـــت قلبـــي
  وانتهـــيت بــــك

...................................


مثاب :- شـ رأيج نطبق كلام نزار قباني ونسوي مثل ما گال  نأسس دوله عشق أنتِ الملكة بيها واني أصير أمير العاشقين

اريد ارد اريد احچي ماكو احس اخرسيت وضاع الكلام من عندي جسمي يرجف
و روحي عبالك طير مذبـــوح هيج ترفرف
عيوني احسن يطلعن نار من الموقف اللي اني بيه رجع گـال

-- السكوت علامة الرضا صح مو

حچى هيج ونصى عليه يريد يبوسني بسرعه رفعت ايدي وجبته بكف على وجهه و ردت فعلة جانت سريعة بسرعة سحب ايدي لواها على ظهري و عاط بيه

-- اسكرها و احطها گلاده برگبتج

-- وخررر

دفني قوي انضرب ظهري بالحايط وهو دفر الطبله برجله وگعت بالگاع والگزاز انتشر بكل الصاله و عاط

-- صوچي اني انطيتج قدر وقيمة صوچييي خليتلج احترام وتقدير كل ظني آدميـه
انتظري اجيب شيخ واجي اطلع كلب اذا بقيتج بذمتي ساعه وحده هواي عليج اني  انتِ تستاهل و احد مثل قاسم يگومج بطراگ ويگعدج بطراگ

طلع من البيت ما يشوف احد گدامه صاير نار من الاعصاب واني رحت على ريان شلته وصعدت فوگ خفت عليه لا يروح ينجرح بالگزاز

بدلت ملابسـه و حضرتله ممه و رجعت بدلت ملابسي وطفيت الضوء عليه ونزلت
لميت الگزاز من الگاع وشلت الاطار مالت الطبله الباقي طلعته بالطرمه وقفلت البيبان و رجعت صعدت شمرت نفسي على الفراش و غمضت عيوني خلص تعبت حتى بچي ما اگدر ابچي حتى دموعي خلصت

بقيت مغمضه و ايدي على عيوني الى متى ابقى بهذا الحال كل يوم واحد لاعب بحالي
اني وين و هذا وين مو جنت منجبه وگاعدة شلون هيج اتورط شلون هيج ما افكر بالعواقب

بقيت افكر واللوم بنفسي الى ان تعبت
وغفيت من گد ما فكرت ولمت ما گعدت غير على صوت التليفون يرن باوعت للساعه بـ الوحده وربع الظهر و رنا تتصل عليه ومَرح متصله اكثر من مره رجعت اباوع الريان نايم على نومتي بس گمت من مكاني فز

اخذته ورحت للحمام غسلتله وغسلت
و نزلنا اني وياه گعدته على الميز بالمطبخ خفت لا باقي گزاز بالگاع وما شفته بالليل
رجعت كنست الگاع من جديد وحظرت ريوگ ريان رجعت اتصلت رنا رديت عليها

-- هلاو إمتنان وينج يمعودة

-- هلا حبيبتي نص ساعه واني يمج

-- ماشي لا تتأخرين لان يجون من وقت لان وراهم روحه الاهل بثينة

مـأوى الـزهـور Where stories live. Discover now