أسقطتني سقيما في فتون عيناها

Ch. 20

أسقطتني سقيما فــي فُتونِ عيناهـا ♡

ELYAAKOUBI Ikrame .. ✍︎

الفصل 2 : ✧ اغْدَقَتْنِـي صَبْــوَةً ✧

كانت تحت منو... جسدها العاري كيلامس عضلات بطنو وفخضو وصدرها كيتبعص تحت منو و كتتحرك... بيدياتها كانت كتهرو قوتها لا تضاهي قوتو ولكن كانت كتحاول وهي كتبكي حتى جف صوتها و تجرح حلقها غمضات عينيها كتحس بيه كيبوس عنقها حتى توقف بهتة وحسات بثقل جسمو كامل عليها..

حبسات تنخصيص ولكن دموعها باقيين دايزين حطات يديها فوق كتافو كتحاول تبعدو كان جث&ة ثقيلة فوق منها مثقلها ومشلل حركتها..

حاولات كتتجبد من تحت منو شدات فراس ديال السرير وهي كتنتر حيت كان فوق طاقتها مقداتش تجابه ثقلو وكتحس بيه كيحبس عليها النفس وضورات عويناتها بثقل جهة وجهو كان مغمض عينيه محاولاتش تفيقو ولا حتى تشوف نبضو ولا نفسو حيت خايفة بغات غير تهرب بجلدها منو..

بصعوبة ومحاولات وفشل قدرات واخيرا غير تخرج شوية من تحت وهي كتدفع فيه للجهة الاخرى حتى تملصات منو كتتحرك بشوية حيت فكرات بلي راه ناعس وخايفة تفيقو ويرجع ليها تكورات تحت السرير كتقلب على السوارت لي سد بيهم الجناح ولبسات الكسوة لي كانت مقطعة شوية كتحل فالباب وكتترعد يديها كترجف مقادراش تخشي الساروت فالباب مقادراش تركز مع شي حاجة اخرى من غيرو هو لي وراها مرمي فوق السرير معاقلش... كتقفز غير بوحدها وكتبكي حتى ضبابة الرؤيا ممعاوناهاش تحل الباب كتخشي ساروت ومكيتخشاش حيت مكتخشيهش فالثقب المناسب و كيطيح ليها شي مرات و عوض متهبط تجيبو كتبقا مفيكسيا عويناتها جهتو وهي كتخبط بعرض بطيء باش تاخد الساروت تسمع القفل لي تحل وخرجات كتجري مخلية الباب محلول من وراها ممسوقاش..

موقفاتش كتجري وشعرها مبقاش مغطي تطلق و حتى اللاستيك باش كتجمعو طاح وشعرها تسرح ولا كيطير من النسمة فالهواء وكيتسابق معاها.. وهي جامعة الكسوة بيديها من جهة الصدر وكتجري بواحد الطريقة فحالا هربانة من ظلها كتتلفت وراها مخافة يشوفها شي واحد حيت لالقاوها فالقصر بهاد المنظر المغري رجليها كاه كيبانو و كتافها حيت الكسوة طايحة من الكتاف منين تقطعات وظهرها مفضوح..

محساتش تزادحات بقوة لي حرقاتها فمفاصل جسمها مع جسم ثاني كان من كثرة ما هو رطب صلب فنفس الوقت هزات عويناتها لي حمرين بدموع ونيفها لي مخنن و فمها لي منفوخ من كثرة البكاء وشعرها لي تخربق فوق جبينها

كتترعد حدرات راسها:" سم...سمحليا اسيدي !"

بقا مصمر حيت كانت كتبان زوينة بطريقة خيالية،:" شكون نت ؟"