Ch. 35

457 14 15
                                    

أسقطتني سقيما فــي فُتونِ عيناهـا ♡

ELYAAKOUBI Ikrame .. ✍︎

نهايـة الفصل 2 : ✧ اغْدَقَتْنِـي صَبْــوَةً ✧

كانت واخدة عقلو هاديك الليلة ، كان مفتون ولكن ملي تسلم جسدها زاد فتنة بيها ،

فاق بكري كانت 5:00 مزال حتى الشمس مشرقات حيت اليوم كان مقرر يدير رياضات البحر.. وهو كيتاح فـ البحر خصوصا لاكان خاوي.. البحر حيت كيشبه ليه فكلشي.. البحر كتشوفو هادئ وسطحي ولكن الداخل عامر هاز هموم البشر و براكين تحت الماء.. كيدير ركوب الأمواج Surfing و Flyboarding جهاز كيتركب فالرجل و كيقدرو  يطيرو بيه فوق الماء فالعالي.. و Stand-up التجديف.. وهادي من الرياضات صعيبة كتحتاج توازن جسم ومرونة العضلة..

فاق وهي باقي مخشية بين دراعو، مكمشة فيه مكتبانش وحدة ناعسة حداه بزز.. كتبان وحدة كتتودد ليه وكتتقرب منو... باسها من عنقها وورا وذنيها وهو كيمرر اطراف سبابة والوسطى فوق كتفها كيتأمل وجهها مع صباح.. هي اول مشاف حط نيفو فوق شعرها كيستنشق ريحة الصدر والحناء الطبيعيين لي كدير لشعرها بعد بشوية عليها و غطاها حيت البرد كان محرك مع جنب البحر كاين ريح قوي، سمع دقان ولكن مسمح لحتى واحد يدخل حيت يمكن يكون الشيفور موالف كيخليه يدخل واخا يكون هو يالله فايق من النعاس مبغاهش يشوفها حيت غيشوفها واخا مغطية تقدر تحيد عليها لغطا فاي لحظة وهي عريانة.. لبس عليه وخرج لقا اسية عند لباب :" سيدي نحضر  ليك حاجة "


الحيسن قدام الباب مقلق:" سيدي ياكما غلكت فشي حاجة "

حيت موالف ديما كيخليه يدخل.. عاصي حرك راسك بلا و شاف فاسية كيقصدها بكلامو :" حتى واحد ميدخل "

مكان باغيها تشوف حتى واحد قبل منو باغيها تصبح عليه هو لول.. قبل ميخرج حط حدا راسها واحد العلبة مسدودة كحلة..

خرج، مدلو الشيفور Rash Guard هي لبسة بحرية كتجي لاصقة على الجسم وكتعزل جميع المناطق.. وهي كتعاون فالحفاظ على التوازن مع وجود الريح ولكن عاصي تجاوزو بلاما ياخدها مكيلبسهمش حيت كيجيو لاصقين على الذات وكيعزلو جميع المناطق كيشوفهم ماشي رجوليين..

ساعة ونص وهو كيتسابق مع الموج و فيه واحد الطاقة والحيوية.. شحنة كبيرة كأنه تجرع من شي عصير طاقة ولا تشارجا ليلة كاملة..

خرج من البكر باللوح تحت دراعو لابس شورط واسع ممزيرش عكس الرجال لي كانو لداخل حداه لابسين لبسات لاصقين عليهم ولا شورطات من نوع ليي كيلصق شي وحدين متعمدين يلبسوه مزير باش يبينو مفاتنهم ويثيرو الانظار كان كيبان بيناتهم فحالا جاي من الزمن الماضي وزمن الرجعية.. خاشي صباعو بين فمقدرة راسو كيمررها على شعرو لي كيقطر بالماء وكيدوز من شعرو فوق كبينو لفمو.. و عضلاتو كتبري تحت الشمس..
الحيسن اعطاه الفوطة :" سيدي، تيليفونك كيصوني من صباح "

أسقطتني سقيما في فتون عيناها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن