Pu:6

4K 390 327
                                    


(التعليقات بلشت تخففف بس هم ممكن ظروووففف انا جالسة احاول اكون ايجابيااااة ، الان رح نتشطططررر عشان انزل كل يووووم و حطووا فواات وهيكيييي بهبكووون

(قولوا لا اله الا الله .. )

_



لم ادقق ووضعت الموقف ، وضعت المفاتيح على الطاولة المخصصة للطعام تقصداً ، بحيث انها مباشرة للباب و بإمكانة رؤيته اذا عاد و تذكرة !

وكما قال أنا سأذهب للعلية وأستكشف بأمر من صاحب المكان هذه المرة و ليس فضول متصل بطبعي الانثوي ، لم اتردد و انا أصعد دراج هذا السُلم المؤدي .

ابتسمت فالمكان لم يكن كما تخيلت ، فقط كنت اظن بانه مليء بشبكات العناكب و الاغراض المنشحة بأرجاء المكان ، المعاكس للأمر بان المكان مصفف به صناديق لم اتردد للمس واحد منهم ..

"تباً"

سعلت هدف التراب الذي قد تنآثر فالمكان هنا ! بمجرد أن قمت بفتح أحد هذه الصناديق !

"واو .. "

هي فقط صورة من شدت إنتباهي وقلت ، لم تكن سيئة ، هي صورة لفتاة مرسومة بين قدامها طفل صغير بشعر اشقر وعينان زمردية خضراء ، جميلة و لم اكبح ابسامتي وانا احملق بتفاصيلها .

" فكتوريا لوبير - العصر الفكتوري "

قرأت المدون أسفلها

تبدو بانها صورة ثمينة فمن رائحتها الجلدية مبان طابعها الراقي! لا اود أن اضعها بين هذا التراب من جديد استشعاراً لهاجسي .

وضعتها جانباً و بدأت بالتعبث بكل ما هو مدرج امامي بهذا الصندوق .

" رائع .."

قلتها انبهاراً فأنا وأخيراً وجدت شي أنثوي بأزهار في هذا المنزل ، انه مفرش طاولة ابيض .. او تقريبا ابيض فالتراب قد اغماء حالة ..

..

اليوم قد مر سريعاً اليوم ، ليس بالنوم او الملل الذي قد راودني البارحة لوهلة ، بل لكوني اخذت اشياء كثيرة من العلية الذي تجعلني اشغل بها يومي ووقتي ..

مفارش زينت بها الطاولات و لوحة تركت لها مساحة على جدار غرفة المعيشة ، اشعر بالحيوية برغم انني الى الان لا اعلم ما هي ردت فعل هاري التي من الاحتمالية العظماء ان تكن سلبية و منزعجة ..

بالحديث عن الشيطان قد فتح الباب لالتفت خلفي مباشراً مناظرة زولة .. المترنح

" هل انت بخير ..سيد هاري!"

لم اكمل كلمتي الا ووقوع جسدة العريض ارضاً ، جريت متفادية أسلوبة السيء برفقتي سابقاً لاضع يدي على ظهره بإسناد ..

" انا اشعر - اشعر بالبرد "

سند بيده على ساقي و بالكاد ينطق ، برغم انه يقول بانه يشعر بالبرد الا ان جسده المستند بي يقول العكس .. انه ساخن كالنار

Pumpkin-يقطين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن