Pu:11

4.1K 381 327
                                    

(اعتذررر ع التقصييير واللهي ، يومين ما نزلالكم ولا شي ، انا اسفة ؛ بس اتمنى تقبلو اعتذار ، ان شاء الله اكثر من ٥٠٠ كومنت احصلهم عشان ينزل البارت الثاني مباشراً ... يالله مشتاقة كومنتاتكم اقراءهاأ )

لم اكن ساذجة اكثر من اليوم في حياتي جميعها ، فانا بدون ان اشعر قد تطاوعت خوفي وهلعي و اتيت الى غرفة هاري بعلاقتي الداخلية فقط ..
انها حريرية بلون زهري فاتح قادرة على ايظاح جسدي من كعلامات بشكل اوضح .

" انت .. الى ما تنظر ؟"

بدأت الاحظ على ملامحه اللعوبة الان و تسندت بعيدا بخطوات واضحة ارسمها  !

"ماذا ؟ انا انظر الى حبات الكرز البارزتان!"

ضربت بيدي على كتفه بدون ات اعذر، انه يضحك مقهقها و ينظر الي الى الان بارز نظرته اللعوبة الي اكثر  ، قمت بتغيت  مفاتني بيداي تربيعاً وانا احاول جاهدة  اخفاء بروزها  . 

" الان انتِ استدرتي الى الجانب الاخر لتخفي حبات التوت  لتعرضين جزء اكثر حماسة .. "

" هاي  انت ماذا تريد الان هذا مخجل لا تقل هذا !"

" لا استطيع كبح نفسي فانا رجل و ذكورتي خفيفة الطبع ! "

هو فقط يهمسها و لما لا اعلم ، الاكثر رعباً كونه يتوجه الى مكان الباب ، انا اشعر بانني اتيت للمصيدة بقدماي ، اخشاء ان يتعرض لي ،  أغلقت عيناي مباشر كوني تفكرت ..

الا ان الباب قد غلق استمعت اليه  .. لاقوم بفتح عيناي وبهدوء لارى بانني هنا وحيدة !

"لتنامي انت بغرفتي اليوم ايتها الليقطينة  "

استمعت الى صوته من الخارج و هو يقول ؛ضحكت مقهقها على حماقاته و على غبائي ، الإلهي كم هو عصامي و رجل ..
استندت على سريريه و انا احاول ان احترك به بطريقة عشوائية لاقتسام راحته .

" تباً ! واخيراً فراش للنوم !"

همست و انا اتكئ على الوسادة ، رائحتها ياسمين .
استشقت رائحتها بستنادي عليها ، عينان مغمضتان وفم مفتوح لا استطيع ان التغلب على سماتها  .

من الغريب ان انام في فراشة فالليلة التي اكاد فعلا انواعترف لنفسي بان هذا الشاب يلفتني .. لا يعجبني بل يلفتني بطريقة ما  ، الامور عكسية فمن تصرفاته يجعل ايت فتاة تنفر منه ، لكن لا غعلم لما الامر معاكس بالنسبة لي ..

_

استيقظت وانا في قمة النشاط ، عظامي اقرفصها و جسدي يتفكك منه العصب اللطيف الذي قد تشكل في مفاصلي هدف النوم المريح الذي قد تساندته هنا ..

الشمس تبدو احمى من كونها مشرقة تواً ،  ولطالما كنت استيقظ بهذا الوقت عندما كان والدي على قيد الحياة فانا كنت انام على راحتي و استيقظ على ما استهوي  !

Pumpkin-يقطين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن