عدنا ، انقطعت و التفاعل انقطع وراي بس ارد و اقول خطأي انا لاني ما صرت انزلكم بستمرار ، ما عليه اتمنى الاقي التفاعل اللي اتمناه اليوم و انتو همين تحصلوا البارت و الاستمرارية اللي ترضيكم
١٠٠ فوت و ١٠٠ كومنت و ينزل البارت الجديدبدأ هاري بترتيب أحد الغرف في منزلنا هُنا في صباح اليوم التالي مباشراً ، هو إلى الآن لم يرضيني بأيت ردت فعل مقنعة لتصرفة سواء الصمت عن ما قالة عمي جيري بشأن ابنته الراحلة .
" آب ، أرجوكِ إذهبي من هنا هنالك أتربة كثيرة و لا أريد أن تضايق عيناكِ او تنفسكِ"
أشار إلي وهو يقوم بسحب تلك الصناديق خارج الغرفة .
" آب قلت لا"
منعني قبل أن أدخل .
" حسنا كنت آتية لآقوم بتقبيلك فقط"
لأجله مرضي فقط ، بيدة أشار إلي بعد أن طبع قبلة سريعة بخطيفة و إبتعد . جلست بالخارج الا أنني لا أزال قريبة منه و هو مقابل لعيناي سارحة الى حالي الذي قد تغير الى ايام جميلة جدا لا تعوض و تحسب على حياتي و كأنني الان فقط اخطو في صنتي الأولى من عمري ، ابتسمت وانا اتنفس الراحة متلفتة بعيناي حولي ، وجدت يداي تذهب إلى كومت الدفاتر و الكتب المخزنة على الصندوق .
"واو هاري .."
همستها بنبهار بمجرد ان فتحت الصندوق الآخر المجاور للكتب ، لقد كان معبئ بالكؤوس ذهبية و ميداليات أيضا ..
" هل كل هذة لك ، يا اللهي أنها كثيرة جداً حبيبي "
" لم تفتحي الصندوقان الآخران .."
اشار الي وهو يقوم بسحب الستائر القديمة من نافذة الغرفة أمامي ، برغم ان حديثة متكبر ، الا ان ملامحة لا تشير الى الغرور البنتة ، و كانه شي اعتاد علية ..
" لا تعلم كيف أحاول أن اتخيلك بذلك الجواد ، منظر خاطف ويجعلني أتمنى أن أراه ولو لمرة واحدة في حياتي"
ممسكة بأحد تلك الكؤوس على صدري و انا اتنهد ، شاردة النظر على احد الزواية و متفكرة ومتخيلة بتلك اللحظة .
" وانتِ لست جيدة مع النجارين ام ماذا ايتها اليقطينة !؟ "
" بالطبع جيدة ، الا انني فخورة بك لكونك فارس حتى و إن لم أراك في يوم تمتطي حصان ! انا استندل بك حبيبي"
" حسنا !"
فقط حسنا قد قال ، إلا أن عيناة المتجاهلة إلى ما أقول كانت تريد أن تبوح بالكثير ، من لفتاتة الي بين حين و آخر او حتى كونه يرمق الجوائز التي أمامي .
سحبت أحد تلك الدفاتر الملقات على الصندوق الأول لأجعلها نظيفة . وامسح بها لأعيد تعليقها في مكان مناسب على أحد ردهات الغرفة ، التي سيمكث بها عمي.
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fanfictionليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..