( مرحبا حبيباتي ، احبكم جدا و شكرا جزيل الشكر على التعليق لكل من علقت و عطت من مجهودها ، المهم ١٠٠ فوت لحد الان اطمح و ان شاء الله بنوصل لين الالف ليشش لا ، المهم رجاءً علقوا ع الفقرات خلوني أتعب و انا اقرالكم
يالله ١٠٠ كومنت ع الاقل و فوت و رح ينزل البارت الثاني اليوم
عدت إلى الكرسي و بلا أن اتبين إلى هاري و كارلوس هنالك ، المخالف الان بانني عائدة بموقف مصدوم ، و شكل متغلل خاطئ مرتسم لهاري داخل رأسي..
هل يعقل بأن هاري أتى بي إلى هنا و ساعدني ، أو حتى أحبني فقط .. لكي يختلي بي ويفعل أمورا ً بجسدي بشهوانية .
" ها انتم .."
قالتها سارا لأنتبه بأنني كنتُ غريبة الأطوار أمامها وأنا صامته .
" يا ويلي على الرائحة ! "
قالتها سارا مثرية على الكعك لانتبه إلى مكان هاري الذي جلس به ، انه بجانبي مباشراً
" انها صناعة خاصة من يدان جميلتي!"
هاري من قال و هو يقوم بالمسح بيده على ظهري ، هل أراه غريباً أن لم أستحب لمستة الي الان ..
" امم البسكوت بالفعل رائع ! "
" شكرا كارلوس .."
شكرتة و أضع خصلتُ شعري خلف أذني ، ابتسامتي كانت مصطنعة جداً لذلك اختفت سريعاً بعد اطرائي .
ألتفت إلى هاري الذي انتبهت بأنة ايضا ينظر الي ، لقد لاحظ تغيري ..
" انا حقا تتوق أن أخذ الوصفة منكِ آب ، زوجي أحب البسكويت جدا"
دعنت وصفت الكعك و هي تأخذ قطة أخرى من الصحن .
" انا بخير.. شكرا"
قلتها إلى هاري الذي قد سحب قطعة من صحنة ليطعمني إياها .
أنا مستاءة منه لذلك لست متقبلة منة الآن أيت شي إيجابي . نفخت الهواء من صدري وأنا فقط أحاول الإبتسامة إليهم بين الحين و الآخر وهم متواجدون ، برغم أنني اشعر بانن سأنفجر من ويحة تفكير و غضبي .
" الى اللقاء ، شكرا لكم لزبارتنا "
قلتها الى كارلوس و سارا ونحن امام الباب بتوديع .
" انت شخص طيب جداً آب ، سررت بالتعرف عليك"
عانقتني قبل أن ترحل ، بمجرد أن رحلى وضعت يد هاري بعيداً عن ظهري و أنا ارحل مبتعدة عنة الى الداخل .
"ما بكِ آب ما الامر ؟ منذ أن كنا جالسان و أنت لستي بطبيعية ، أخبريني ما قصتك ما الذي يدور برأسك ؟ "
يقولها وهو يمشي خلفي .
" لما لا ، يجب أن أكون طبيعية في حال ما أنا أحترق غيضاً من الداخل!"
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fanfictionليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..