ياله حبوباتي ٢٠٠ كومنت ع الفقرات كلهمممم ، اريد تغيييررررر حشووهممممم و ١٢٠ فووووت
" الغداء جاهز .."
هاري من قال محتداً ، لأرمق عمي من جديد و أنا استبق بكلتي يداي الممسكة بي أقوى، أنا سعيدة جداً به و أكاد لا استطيع ان ازيح عيني عنه ، فأنا أرى ملامح أبي به و كأنه هو امامي .
" المنزل مناسب نوعاً ما ، و يبدو من الطراز الجيد ، لكنني إلى الآن لا أعلم كيف علي أن اتركك هنا ، قرار زوجك لا يزال يفاجئني مثل ما هي حياتك قد تهدمة رأس على عقب "
" لا تفكر في هذا الآن عمي حبيبي ، دعني اهتني بك و بزولك ، هيا لتتناول الغداء"
امشي به ادراجً إلى طاولة الطعام القريبة هنا !
" يقطين ؟"
اشار عمي مستغرب الملامح ، رامق اليقطين المقدم على هذة المائدة ، أنا و هاري اتفقنا أن نتناول الغداء فواكة فقط او بالتحديد يقطين بسبب اشغالنا الكثيرة المترتبة إلينا في هذا الوقت .
" أتمنى لو قلت لي عن موعد مجيئك لكنت قمت بتحضير مائدة كبيرة على شرفك عمي حبيبي "
" لا تقولي هذا بالطبع سأكون هني أن أكلت ايت شي و أنا بجوارك صغيرتي "
" إذا أخبرني ، كيف ه فرنسا و ما يحدث بها أحكي لي و عبر اريد ان استمع الى كل أخبارك !"
واضع يدي على فكي و اقول الية .
" الكثير من الامور قد حدثت جميلتي الكثير .. "
" حدثني عن اخرها او اهمها .."
بفضول اقول ، ليس لكوني أريد ان أعلم فقط بل أريد ان أرى أبي يعود بملامحة من جديد .
" لقد واشتريت أربعة قصور في أرجاء أميركا الجنوبية مؤخراً ، إنها بتسلسل رائع أعجبني ، ولأكن صريح تافة ، ابتعتها لفائض نقودي الذي قد اكتسبتها من صفقة قريبة"
" اوه مبارك لك "
" شكراً لكي يا صاحبة العينان الجميلة والوجة الفاتن ، على كلن أنا اتيت اليك بهدايا بسيطة هل تسمحين لي "
" بالطبع ، انا متحمسة"
توقفت مع وقوفة وهو يشير إلى أحد رجالة المتوقف أمام الباب ، كانت هنالك حقائب زهرية جميلة مشعة بنسيج خيالي ، عددت بأصابع يدي على تلك الحقائب لاقف الى الرقم .. ستة ، فهي حقيبة صغيرة جدا .
" هيااا افتحيها "
ذهبت إلى اولها و أنا استندت متقرفصة أرضا ، لاسحب بيدي على احد الاثواب الصفراء الجذابة .
" واو"
اهمسها و انا اضعه بؤفق على ساقاي .
" يا اللهي كم هي رائعة"
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fanfictionليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..