واللهي ما سحبت البارحة بس الله يهديكم بطيئين بالرد والنوم تمكن مني ! المهم اتمنى نوصل ١٢٠ فوت هالمرة و اكثر من ٥٠٠ كومنت كالعادة ! يالله انا متحمسة اشوف ردت فعليكم
قولوا لا اله الا الله 😍💭
_
لقد مرت الأيام و أنا هنا على هذا المكان متابعة ، انظر اليه في وقت ذاهبة وايابة أودع و أستقبل وأكاد اعترف وفي كل مرة تمر بها الساعات بجوارة دقائق ..
لا اريد ان أكون متسرعة الا أنني مؤمنة بانني مندفعة من ناحيتة بالكثير من المواقف و المرات .. اعني ..كهذه الان
هو في مكانه يقوم بغرس هذه الارض أمامي و انا فقط افضل ان ابقى احملق به بدون ان اسأل نفسي لما وما الذي يجرني !" أتعلمين ما سر نمو هذه الارض هنا ايتها اليقطينة .."
قال لي لانتكز برفق و انظر اليه ، معدله خصلاتي بخفة .
" ما السر !"
وضعت يدي على فكي و انا انظر اليه و هو يقوم بالمسح بسعاد يده على وجنتة البارزة
"لا اعلم !"
حسنا هذا كان سخيف
" انتِ مضحكة"
يضحك بصوت عال لكن الظريف بأنه يصدر شخيراً عندما يقهقه ، وضعت يدي على فمي وضحكت لا شعورياً
" أرايتي كم انا ظريف ، سأجعلك تبكين ضحكً !"
يقول وهو يعود الى حراثته
" ولما الان تبكيني ضحكاً ، لما ليس سابقاً"
" سأخبرك ، لانك وجدتي تلك اللوحة ، لقد اخذنا أكثر من اربعون كيس نقدي! "
يقول و هو يتقدم الي ، لم امتنع بأن اذهب اليه مواضعه بيدي على كأس القهوة المخصص به بين يداه الواسعتان بالمثل .
" وبصراحة و من دون أن ادعي انا اريد ان اكافئك لهذا الفعل !"
صفقت بيدي بخفة و انا ألم بيدي الي .
" يا سلام!"
بحماسة نطقت
" سأخذك الى السوق لنبتاع حاجيات المنزل "
" هل هذا حقا؟!"
" نعم وسأبتاع لكِ ثوب جديداً و حذاء جذاب اخر !"
بدون ان اشعر جريت اليه موضعة براسي على صدرة اتكاءً
" حسن-ا"
انسحبت من عناقة متيقنة الاحراج الشديد الذي قد عرضت نفسي به قبل قليل بعد ان قال ، قلبي ينبض و عيناي هاربتان على الارض متوترة .
"انا .. انا سأذهب لاعداد الطعام الان !"
انسحبت بعيداً عنه غير منتظرة ان يوافق او يرفض ، فقط انصراف مضطر يجعل مني احمر اكثر الان امامة
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fanfictionليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..