مرحبا بنات ، للامانة حدي متحمسة ارجع اكتب مثل اول بارتين فاليوم واكون محضرة نفسي كليا لهالشي ، بس للاسف التفاعل غير مجدي و التعليقات ع الفقرات ضئية جدا جدا ما قادىين توصلوها ١٠٠ ع الاقل .
بس بعدني ما انسى فضل البنات البقية يللي يحاولوا برفع الرواية ويشجعوني ع الكتابة ، بعد بقول ١٠٠ فوت و ١٠٠ كومنت ع الاقل .
كنت غاضبة بأضاعف ما يفعل و أنا اشيح بالمذكرة الورقية امام عيناه المتهكمة لي و هو يخاول الاتكئ على الباب بجواري . .
" و هل أنت غبي إلى هذا الحد أيها الغبي المعتوه !"
بنفاذ صبر قلت ناظرة الى ملامحة الجامدة في وجهي ..
"هل هذا خطي ؟ أخبرني ! "
" لست مُلْم بهذه الأمور"
أجاب بتهكم .
" كنت بجوارك طوال النهار ، لقد غفونا معاً و صحونا معاً ، وأنت بنفسك قد حملتني بيداك الى داخل المنزل وخارجة ! كيف لي أن أضع المذكرة على السرير الذي قد استيقظنا منه معاً بهذه السرعة، و متى سيسنح لي الوقت أن أكتب هذه التراهات "
وضعت تلك اامذكرة بعديً و أنا أحاول أن أحمل نفسي أو بالأخص معدتي المنتفخة بتوسط ، اعليت القدر على النار و أنا اتابع الطبخ مستبعدة ان أراه وهو أمام الباب .
" سأستحم "
قالها راحلا ليجعلني أريد أن أقوم بوضع يداي خلف رقبته وخنقا أقوم بالضغط على رقبته ، انا مُنظلمة منه و أكاد أبكي من شدت غضبي .
قمت بتحضير الطعام و وضعته بكل روتينية على الطاولة ، هو كانت منتظر فعلاً الا أنني لم أكن روتينه بلطيف معتاد بابتسامتي أو حتى طريقة توزيعي للطعام خلف لمساتي حول ظهرة بود بين الحين و الآخر .
قمت بتوزيعه و انتهى الأمر بل و كنت قاسية أكثر و أنا أضع الصحون أمامة على الطاولة !
"الى اين ؟!"
قال وهو ممسك بيدي قبل أن أرحل ، فأنا بالفعل كنت سأنسحب من مكاني في طاولة الطعام .
" أترك يدي هاري انا لا أريد أن آكل !"
كنت غالبة وملامحي غير مرضية ! توقعت أن لا يشك بي ولو قليلا و تمنيته أن يفكر بدلا من كونة يحكم علي و انتهى الامر !
" انا اسف !"
قالها بهدوء .
" حسنا ، لكن اترك يدي الان !"
" أرجوكِ آب انا لا احب ان نتشاجر! وبالاخص الان انتِ حامل "
" و انا اقول لك اترك يدي فعلياً هاري دعني وشأني"
رفست يده بقوة بيدي وأنا أذهب طريقاً إلى غرفتي ، وضعت بين يداي الخيط و الإبرة و بدأت بخياطة ثوب صغيري من ضمن الاثواب التي كنت أقوم بتجهزها اليه .
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fiksi Penggemarليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..