نرحبا بنات، برغم انة نا وصلتا لل١٠٠ فوت فالبارت الماضي بس اتمنى هالبارت يصير فيه تطور ، مقدرة تعبكم معي و شكرا من قلبي ، بس خلونا ننجح هالرواية مع بعض
يالله ١٠٠ فوت و ٢٠٠ كومنت .
ها أنا أقوم بخياطة ثوب زفافي ، متحمسة جداً لارتداءه الاسبوع القادم ؛ فلم يتبقى على هذا اايوم سواء القليل ، و سوف اصبحوا رسمياً زوجة لهاري بصفحة جديدة أبدا بها عمراً اردتة ، متناسية خلفة كل السيئات المنحشرة في ذاكرتي بسبب عمتي الموكوبة .
شعوري بالراحة الآن ليس فقط لأنني سأنتهي من الثوب قريباً لا بل هنالك أمور أخرى قد تخلصت منها ، كا روجينا التي انا أعلم بأنها لن تقترب من حفل زفافي ولو بخطوة ؛ فهي منذ تلك الرصاصة التي قد انطلقت على كمام ثوبها الايسر التي قد أطلقها هاري ، لما كانت هاربة وإلى الآن حينما ترانا نمشي على رماق طريق المدينة أنا وهو تفر متهربة منا .وأيضا عيني بدأت بالتحسن ، و حمدا لله بأن الخيط هذا قد بدأ يقع لوحدة بدون أن أحاول إزالة أو أضطر الذهاب إلى سارا من جديد .
" هاري هنا .. "
وضعت ثوبي الذي اقوم بخياطتة على السلة سريعاً و قبل أن يأتي مأدية به إلى خلف الأريكة ، أفر إليه بقدماي جرياً إلى الباب لكِ استقبلة .
" تبدو منهكاً و متأخراً كالعادة "
اثريت و أنا أقوم بمساعدتة على إزالة معطفة منه .
" ماذا سأفعل ، انه العمل يقطينتي !"
" تأخرت اليوم اكثر من البارحة و الايام الماضية
!"
سألت و انا أقوم بتدليك ظهره بمجرد أن جلس على الأريكة ، مباشراً تقفصة بقدماي على الأريكة بشبة وضعيتة لكي أصبح أطول و نحن متكئن الأريكة معاً ." هل حدث شي ؟"
قال بقلق
" لا بالطبع ، انا فقط افتقدتك !"
أبتسمت بهدوء ليمسح هو بيده على ساقي بطمئنينة .
" هل أنتِ مستعدة لحفل الزفاف الخاص بنا ؟"
وكأنه متأكد من إجابتي كان مبتسمة ومترقب .
" فوق ما تتصور ، لكن .. "
" بدون ان تفكري بأيت سلبية ارجوكِ ، لا عمتك لا روجينا و لا الوالي حتى ، أكتفي بي وثقي .."
" حسنا .."
" اتعلمين أمرا سوف يسعدك !"
" ماذا حبيبي .."
" روزالينا قد قامت ببيع كل القمصان التي قد قمتي بخياطتها بنفس الأسبوع الذي قد قمنا بتسليم القمصان "
صفقت بيداي الاثنان سعادةً و انا اربتهما بمكوث على صدري و ابتسم .
" هل هذا حقا !"
أنت تقرأ
Pumpkin-يقطين
Fanfictionليس من المهم انت يكون اميرك يشبهة قصص الاساطير والخيال ، فالقدر سيصنع لكِ واحداً يوماً ما مناسباً يلابس حياتك الصاخبة كانت ام الهادئة ..