عزيزي القارئ لقت قمت بكتابة هذه الرواية وأنا في سن الخامسة عشر من عمري، عذرًا على الأخطاء التي سوف تجدها، يمكنك قراءة التعديل بعد الفصول الخاصة والحكم عليَّ، اقبل النقد البناء ومنكم وبكم نتعلم ونتطور 🤍.
الفصل الاول
في احدي عمارات المنصوره
.......ببكاء : بابا لا بالله عليك مش عايزه اتجوز انا معرفوشاحمد بدموع : سامحيني يا بنتي مش قادر اعملك حاجة (احمد الشرقاوي 44 سنه طويل القامه مفتول العضلات بعيون زرقاء كالبحر وشعر اسود وسيم جدا حتي ان من يراه يظن انه في العقد الثاني يعشق زوجته لدرجه كبيره لذلك لم يتزوج بعدها)
.......بصراخ : انتم ايه مش عايزه اتجوزه افهوموا بقي يا رب اموت وترتاحوا مني
احمد : بعيد الشر عنك يا عشق (عشق الشرقاوي 20 سنه فتاه جميله جدا بعيون بنيه مائله للعسلي وشعر اسود طويل مائل للبني طويله القامه تحب والمزاح طفوليه في تصرفاتها في كليه صيدله)
عشق : يعني انت جارحك تمنيا للموت ومش جارحك جوازي من واحد في حياتي ما شوفتو وفوق كل ده صعيدي
احمد : مش بإيدي حاجة يا عشق
عشق : جوازي من الحيوان ده على جثتي وههرب ومش هتجوزه
لتجد يد تشدها من شعرها
عاصم (ابن عمها) : بتقولي ايه سمعيني (عاصم الشرقاوي 29 سنه شاب فاشل يحب عشق بجنون لكنه يخاف من جده يتميز بأعين بنيه وشعر بني طويل القامه)عشق : بقول ههرب ومش هتجوز المفروض انه يتجوز هدير مش انا
جلال (جدها) : وانا بقول هتتجوزيه
عشق : وانت مين عشان تقول كده
جلال : جدك
عشق : جدي ههههه اللي بيكرهني دون عن احفاده ولا اللي بيكره امي عشان كانت فقيره ولا اللي خاف على حفيدته التانيه وقال اما ابيع اللي مش بطيقها فيهم بالرخيص
ليشدها عاصم اكثر من شعرها
عشق بصراخ : ااااه سيبني يا حيوانجلال : البنت دي محتاجه تربيه ربيها يا عاصم
عشق : انت وحفيدتك وحفيدك ده اللي عايزين تربيه انما انا متربيه
جلال : اخرسي يا تربيه بنت الشوارع
احمد : بابا كله الا نور انا سمحتلك تجوزها غصب عنها بس تجيب سيرة نور لا والف لا دانا اهد الدنيا فوق دماغ الكل
واكمل لنفسه بحزن : هساعدك يا عشق ومش هسمح يحصل فيكي ذي نور
ويشدها عاصم للغرفه ليضربها ومسك جلال ابنه
عشق بدموع : ياتري فاكر وعدك لامي يا باباأحمد بعصبيه وهو يحاول التحرر منه : سبني يا بابا هقتله
جلال بحده : زقني يا أحمد زقني عشان بنتك
أنت تقرأ
عشق الرعد
General Fictionفتاة في مقتبل عمرها ذو صفات كثيرة سيئة، أولها الأنانية والغرور، تعيش بحرية أعطاها إياها والدها، وثقة جعلتها تفعل خطأ من خلفه، حين أدرك خطئها وأنه تكرر؛ بسبب حبه وثقته التي أغدقها بها قرر زواجها من شخص، بينما يعيش بطلنا حياة هادئة لا يوجد احد فيها س...