هوس الرعد
البارت الاخييييرنزلت ايسيل وفهد يحاوط خصرها بتملك ثم جلسوا بجانب بعضهم ووضعوا اللاب توب امام ايسيل التي بدأت تعمل بإحترافيه شديدة وفهد ينظر لها بعشق وعندما انتهت فتحت يداها الاثنان وتثاوبت فكانت قابلة للأكل وفهد يمسك نفسه امام تلك مي
ايسيل : فهدي لو قلتلك زهقت وعايزة ارجع قصرنا
فهد : طيب هقول للوا يبعت حد مكاني ونرجع
نظرت له بأعين عاشقه وكانت ستقترب لتقبله ولكنها لاحظت مي فحمحمت
ايسيل : احم زمانهم الوقتي قبضوا علي الراجل لان انا حطيت مع جهاز التعقب جهاز تصنت والمعلومات بقت عند اللواء ونقدر نمشي الوقتي
فهد بعصبيه : وكل دا من ورايا منا رجل كرسي
ايسيل : فهد انا.......
نظر لمي ثم لايسيل وشد يداها بعنف متوجه لغرفتهم تحت نظرات مي الشامته ووصلوا لغرفتهم فدفعها للداخل وقفل الباب ثم نظر لها وجدها تنظر له بتوتر
فهد ببرود : جهزي هدومك
ايسيل : فهد اسفه
فهد بحده : خلصي
ذهبت وجهزت شنطتها وشنطته
ايسيل بدموع تنزل : خلصت
ذهب وحمل الشنط وذهب دون محادثه مي وركبوا السيارة وبعد وقت وصلوا للقصر
فهد ببرود : انزلي
ايسيل : وانت
فهد : ملكيش دعوة
ايسيل بعصبيه : امال مين اللي ليه
فهد بحدة وصوت ارعبها : قولت انزلي
نزلت واجهشت بالبكاء وهو رأها ولكنه لم ينزل وامر الحارث بأخذ شنطتها وعندما رأت شنتطها فقط نظرت له بتأنيب فقاد السيارة وذهب
ذهبت لغرفتها بعدما القت السلام ع الكل وطلبت منهم ان لا يسألوها شئ نامت علي السرير وهي تبكي وتضع يداها علي وجهها ظلت هكذا لساعات حتي جاء الليل ولم يأتي وتجاوزوا منتصف الليل وايضا لم يأتي
ايسيل : مش هقدر انام من غيرك
بدلت ثيابها لاخري ونزلت ركبت احد السيارات وامرت الحراس بفتح البوابه ثم توجهت لمنزلهم ونزلت وهي تمشي علي اطرافها فتحت الباب ودخلت لم تجده بغرفتهم فكيف له ان ينام وهي ليست بحضنه ذهبت لغرفة الرياضة الخاصة به وجدته يلعب كالعاده فدخلت وهي تمشي علي اطرافها ثم وقفت امامه
فهد بعصبيه : ايه اللي جابك وجايه الوقتي ازاي
ثم مسك زراعها وضغط عليه بعصبيه
فهد : من سمحلك تطلعي في الوقت ده ردي قالها بصراخ جعلها تنتفض وتبكي
فهد بعصبيه : بقولك ردي
ايسيل ببكاء : م.معرفتش ا.انام و.وانت ز.زعلان
فهد بصراخ : غوري من وشي
ودفعها بعصبيه فنظرت له بصدمه فهي لم تفعل شئ لكل هذا
ايسيل وهي تمسح دموعها : ماشي يا فهد هغور من وشك ع طول
مهلا ماذا قالت عندما استوعب فهد وجدها ستذهب فشد يداها بعصبيه ودفعها للحائط وهو يشد شعرها بقوة جعلها تصرخ المآ
فهد بصوت كالفحيح : قولتي ايه
ايسيل ببكاء : فهد انت بتوجعني
فهد : بقولك قولتي ايه ردي
ومسك فكها بقوه جعلها تخاف منه وترتعش
ايسيل بخوف وبكاء : سبني هروح ع القصر اسفه
صرخ فهد بقوة وهو يخبط الزجاج خلفها بيدة مما جعله يتكسر وهي جلست علي الارض تبكي بشده وتضع يداها علي وجهها وعندما رأها عاد لطبيعته ورفعها لتقف امامه ومسح دموعها وهي تنظر له برعب وجسدها ينتفض فاقترب هو وقبل جبينها ويمسد علي شعرها وظهرها
فهد بحزن : آسف
ايسيل ببكاء : انا خايفه منك
اغمض عينه بألم ونظر للارض بحزن ثم تركها وتوجه للغرفه اخذ شاور وتمدد علي السرير يفكر فيما فعل جعلها ترتعب منه فجأة شعر بمن يتمدد فوقه من غيرها يفعل ذلك ثم نظرت له بزمردتها
ايسيل : انا كمان اسفه والله مكنش قصدي حاجة
فهد : انتي لسه خايفه مني
ايسيل : فهدي انت اماني حتي لو خوفت منك مش بيدوم
فهد : فين بوست فهد عشان ننام
ايسيل : واحدة بس يا فهدي
فهد : واحدة اتنين تلاته عشرة وممكن اكتر
ايسيل : بعشقك
واقتربت قبلته بعشق وهيام اما هو فكان يضمها اليه وعينه كالعادة تشع سعادة فغرامه بين يديه ومن قال ان طبيب نفسي يقدر علي علاج ادمانهم ببعض
أنت تقرأ
عشق الرعد
General Fictionفتاة في مقتبل عمرها ذو صفات كثيرة سيئة، أولها الأنانية والغرور، تعيش بحرية أعطاها إياها والدها، وثقة جعلتها تفعل خطأ من خلفه، حين أدرك خطئها وأنه تكرر؛ بسبب حبه وثقته التي أغدقها بها قرر زواجها من شخص، بينما يعيش بطلنا حياة هادئة لا يوجد احد فيها س...