شريف وهو يبتلع ريقه :انا اللي خطفت نادين
نظر له أحمد بشدة و كان سيهم بالقيام لقتله و لكن المه الجرح بشدة نظر الي شريف بشر :انت عارف انت قلت ايه
زين :استاذ أحمد إهدي إحنا اتضحك علينا
عقد أحمد حاجبيه بغضب :ازاي
قص عليه زين كل ما حدث من اول مكالمة نادين لشريف حتي حادث اختطاف نادين من منزله
نظر لهم أحمد بصدمة :يعني نادين هي اتفقت معاك
اخذ شريف نفس عميق وقال :ايوة ده اللي حصل
أحمد :يعني نادين اتصلت بيك عشان تساعدها انها تهرب لأني بعذبها وهي دلوقتي مع عصابة خطر وكانوا هيقتلوني وطالبين 3 مليون و انتوا السبب في ده
شريف بغضب :والله مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل انا كنت عايز الحقها منك و انا اصلا عمري ما الجأ لواحد زيك بس للاسف مضطرين نحط ايدينا في ايدين بعض عشان نرجعها
أحمد بثقة :ومين قالك ان انا ممكن احط ايدي في ايدك وبعدين مش انا القاسي اللي بيعذب مراتو ليه اساعدكوا
شريف بغضب :احنا عايزينك تدفع الفلوس وانا هعتبرها دين و هسددهالك
أحمد بعصبية :وانت مين يا جربوع انت عشان تردلي فلوس هتدفع لمراتي
شريف بعصبية شديدة و بدأ صوته يعلوا:مرات مين انت صدقت نفسك
أحمد بعصبية مماثلة :لما تتكلم مع أحمد باشا تتكلم عدل انا ممكن اكون مش قادر اقوم بس عندي رجالة رجالة بإشارة واحده مني يدفنوك انت و صحبك
زين :اهدي يا شريف وانت يا استاذ احمد احنا دلوقتي لازم نشوف هنرجعها ازاي
أحمد :ملكوش فيه مراتي و انا هجبها مش محتاج حاجة منكو
زين : بس احنا نقدر نساعدك بإننا نديك شوية معلومات عن العيال دي و انت تجبهم
نظر لهم أحمد بتفكير ثم قال :ماشي
و فجاءة رن هاتف زين
نظر شريف الي أحمد وشريف :دا رقم غريب تقريبا هما
أحمد :شغل الاسبيكر
اجاب زين و كان الحديث تحت مسمع أحمد و شريف
زين :الوا
الرجل :اهلا يا زين
زين :مين معايا
الرجل :ايه يا زين باشا نسيت صوتي و لا إيه
زين :عايز ايه
الرجل بتهكم:انت اللي عايز يا باشا مش انا القطة بتاعتكوا معانا و الفلوس لو مجتش كمان 3 ايام هنخلص عليها
زين :بس احنا مش معانا المبلغ
الرجل :هاتوه من صاحب البيت اللي خدناها منه او تصرف ملناش فيه ثم جذب نادين من شعرها فصرخت بألم و جعلها تتحدث في الهاتف
أنت تقرأ
آلَعٌشُقُ وٌرطِةّ
Romanceهّيَ عٌنِيَدٍهّ حًنِوٌنِهّ لَآ تٌتٌرکْ آحًدٍ يَحًتٌآجّ لَمًسِآعٌدٍتٌهّآ هّوٌ قُآسِيَ لَآ يَهّتٌمً بًأحًدٍ مًغُروٌر لَيَسِ لَدٍيَهّ آصّدٍقُآء بًسِبًبً طِبًآعٌهّ آلَمًسِتٌفُزٍهّ وٌلَکْنِ آلَحًيَآهّ سِتٌجّمًعٌهّمً رغُمًآ عٌنِهّمً