بدأ العرض و فتحت الستار و بدأت المسرحية بأول مشهد و هو ان سندريلا تدخل و تحي الجمهور ثم بدأت بالتنظيف في المنزل حتي لا تعاقبها زوجة والدها و اثناء تنظفيها كانت هناك ابتسامة جميلة مرسومة علي وجهها و كانت تغني بصوتها العزب و فجاءة وجدت زوجة والدها تدخل عليها
زوجة الاب بتكبر : انا و البنات خارجين النهارده و عايزاكي تغسلي كل الهدوم و تكويها و بعد كده يكون الغدا جاهز
سندريلا : حاضر يا مرات ابويا
نظرت لها بحاجب مرفوع ثم تركتها و ذهب كانت سندريلا حزينه بشدة فهي تريد ان تصبح مثلهم او علي الاقل يساعدوها في اعمال المنزل
بعد قليل وجدت نفسية تدخل عليها بغضب : فين الفستان بتاعي
سندريلا : مش عارفة يا نفيسة مشفتوش ... دوري تاني يمكن تلاقيه
نفيسة بغضب : قصدك تقولي اني عامية يعني و مش بشوف و هو لو موجود انا كنت هسألك ليه ؟
سندريلا : هخلص اللي بعمله و هدورلك عليه
نفيسة :و انا المفروض استني حضرتك ... قومي ورايا
ذهبت معها سندريلا الي غرفتها
في مكان فخم جدا يحيطه الحراس من كل جانب و كانت الازهار في كل مكان في الحديقةو هو قصر المملكة ... كان الملك جالس يتحدث مع مساعده
الملك : الامير لازم يتجوز عشان يجيب وريث للمملكة من بعدي
المساعد : بس حضرتك عارف ان الامير مفيش اي بنت لحد دلوقتي دخلت قلبه
الملك بغضب : اتصرف انا لازم يكون عندي وريث للملكة .... اعمل حفلة بكره و اعزم فيها جميع بنات المملكة
في المساء كان الامير في إحدي الغابات مع فرسانه علي الاحصنه يقومون بالجري خلف بعض المجرمين و في ذلك الوقت كانت سندريلا هي الاخري علي حصانها لتجلب بعض التفاح من الغابة و فجاءة وجدت مجموعة كبيرة من الاحصنه تتجه نحوها فهرع حصانها و هي فوقه و كانت لا تستطيع التحكم به
لاحظ الامير وجود فتاه و لا تستطيع السيطرة علي حصانها فأقترب منها بحصانه و سيطر علي الوضع و بالعفل توقف الحصان
الامير : انتي بتعملي ايه هنا ؟
سندريلا:شئ ميخصكش و شكرا ليك ثم نظرت الي ملابسه هو انت من فرسان الامير
فأبتسم :ايوة انا من فرسانه
سندريلا : انا اعرف الامير كويس جدا و شفته اكتر من مرة
ابتسم الامير بسخرية :بجد .... اسمك ايه ؟
سندريلا :مش مهم تعرف اسمي
الامير :معاكي حق ...لو تحبي اساعدك في اي حاجة ثم اقترب منها و امسك يدها و ضغط عليها بشدة
أنت تقرأ
آلَعٌشُقُ وٌرطِةّ
Romanceهّيَ عٌنِيَدٍهّ حًنِوٌنِهّ لَآ تٌتٌرکْ آحًدٍ يَحًتٌآجّ لَمًسِآعٌدٍتٌهّآ هّوٌ قُآسِيَ لَآ يَهّتٌمً بًأحًدٍ مًغُروٌر لَيَسِ لَدٍيَهّ آصّدٍقُآء بًسِبًبً طِبًآعٌهّ آلَمًسِتٌفُزٍهّ وٌلَکْنِ آلَحًيَآهّ سِتٌجّمًعٌهّمً رغُمًآ عٌنِهّمً