يا بنات انا مش عارفة البارت الجاي هيبقي إمتي لأن النت ضعيف جدا و المفروض ان معاد دفعه اخر الاسبوع فمش عارفة إيه سبب ضعفه بصراحة بس اللي اعرفه انه مش هيكمل معايا ليوم الاتنين فإن شاء الله البارت الجاي هيبقي الخميس او الجمعة او قبل كده مش عارفة بس اول ما اشحن الباقة ان شاء الله هنزل البارت علي طول و محدش يكتب كومنات البارت إمتي لان مفيش نت فمش هشوفها.... وفي ڤيديوا علي اليوتيوب شوفوه و قوليلي كده فهمتو إيه
~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند مليكةبدأت مليكة بفتح عيونها و هي مازالت تشعر بالدوار يحتل رأسها بشدة و عندما نظرت حولها وجدت شريف يمسك يدها و القلق بادي علي ملامحه بشدة و عمها يقف بعيدا و يبدو علي وجهه الضيق
مليكة بتعب :هو إيه اللي حصل
شريف :اغمي عليكي و مامتك كلمتني فجبت الدكتور وقال انك عندك هبوط لأنك مأكلتيش و كتبلك ادوية
مليكة و هي ترفع تنهض :انا كويسة...و مش هاخد ادوية....ثم نظرت الي والدتها ساعديني اقوم ادخل الحمام يا ماما و اغير هدومي
الام :حاضر يا حبيبتي و لكن اوقفها صوت فوزي
فوزي : انا عايزك في كلمتين يا أم مليكة و انتي يا مليكة جوزك موجود يساعدك هو ثم جذب والدة مليكة خارج الغرفة
مليكة و هي تحاول النهوض :اخرج يا شريف انا كويسة
شريف :لأ مش هسيبك....علي الاقل اساعدك تروحي الحمام
صرخت مليكة به بشدة : اناااا مش محتااااحة منك حاااااجة يا شريف انا مش عاااااجزة
نظر لها شريف بحزن :متشكر جدا يا مليكة علي ادبك و ذوقك ثم تركها و ذهب الي الخارج
وقعت مليكة علي الارض و هي تبكي بشدة وتقول :انا اسفة يا شريف..اسفة...بس انت تستاهل واحدة أحسن مني
جلس شريف بالخارج مع فوزي ووالدة مليكة
فوزي :إيه اللي جابك دلوقتي مساعدتش مراتك ليه..مش مراتك بردوا
شريف بشدة :طبعا مراتي بس اكيد حضرتك عارف إن ده مجرد كتب كتاب يعني لسا مأخدناش علي بعض لدرجة إني اساعدها انها تغير هدومها و هي طلبت مني استناها بره و اما احترمت رغبتها
فوزي :طب قومي انتي يا ام مليكة شوفيها و سبيني مع شريف عايز اتكلم معاه كلمتين
قامت الام علي مضض و دخلت الي مليكة
فوزي : قولي بقي انتوا عرفتوا بعض إزاي ؟
شريف :مليكة كانت بتشتغل عندي في الشركة
فوزي : هو انت بقي اللي بتلبسها المحزق و الملزق و تصورها بيهم ؟
شريف : لأ مش انا ...انا بشتغل في الاستيراد و التصدير... بس لما مليكة جالها فرصة شغل أحسن في شركة أزياء كبيرة انا طبعا سبتها تعمل اللي يريحها لاني بعد الجواز مش هخليها تشتغل
أنت تقرأ
آلَعٌشُقُ وٌرطِةّ
Romansaهّيَ عٌنِيَدٍهّ حًنِوٌنِهّ لَآ تٌتٌرکْ آحًدٍ يَحًتٌآجّ لَمًسِآعٌدٍتٌهّآ هّوٌ قُآسِيَ لَآ يَهّتٌمً بًأحًدٍ مًغُروٌر لَيَسِ لَدٍيَهّ آصّدٍقُآء بًسِبًبً طِبًآعٌهّ آلَمًسِتٌفُزٍهّ وٌلَکْنِ آلَحًيَآهّ سِتٌجّمًعٌهّمً رغُمًآ عٌنِهّمً