اقتباس من رواية المعرض و فصل بكرا

1.4K 44 6
                                    

كم تشتاق اليها الي كلامهم و ابتسامتها وروحها العفويه ...مالذي فعلته حتي تكون تلك نهايتها هل لانها تزوجت من احبت ...هل هذا خطاء تستحق ان تقتل من اجله لما تدفع هي فاتوره اخطاء الاخرين وتعاقب هي بالفراق عن حبيبها و تكون تلك نهايتها ... لا ..لن تكون تلك هي النهايه ...يجب علي من اخطأ هو من يدفع فاتوره اخطائه هذا هو العدل ...

:::::::::::::::::::::::::::::::::

دلوقتي رواية مليكة في معرض القاهره الدولي في دار ارتقاء قاعة 1 جناح B14

دي صوره من داخل المعرض

وده اقتباس من فصل بكرا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وده اقتباس من فصل بكرا

فمجرد أن فتح الباب انتفضت من مكانها خوفاً و ظلت ناظرة إليه بترقب تريد أن تطمئن قلبها أنه هو وليس أحد آخر ، رغم أن مراد يستحيل أن يكرر الأمر مجدداً إلا أن هناك شعور بالخوف سيطر عليها من جهة ذلك الأمر ، بمجرد أن مسك كف يدها شعرت بلمسة يده التي تعرفها جيداً و دائماً ما تشعر بالراحة عندما يلمسها بها ، حتى عندما سمعت نبرة صوته كانت نبرة الصوت ذاتها التي كان يقشعر لها بدنها وقلبها ، كيف كانت مغفلة لتلك الدرجة ، كيف لم تقدر على معرفته بمجرد أن رأته أمامها وقتها ، ما الذي أعمى بصيرتها بهذا الشكل حقاً لا تعرف

شعر بالخوف الشديد عندما طال صمتها بهذا الشكل فهتف بقلق :

- في اي يا بتول ، حد ضايقك وانا مش هنا طمنيني ، قوليلي تعبانه حاسه بايه

لم ترد على أي سؤاله مما قالها فقط هتفت بجمل متقطعة :

- جاسر ، أنت جااسر ، أنت رجعت صح
::::::::::::::؛؛؛؛

البت لسعت منك لله يامراد 😂😂😂

لم يكن الفراق هين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن