مهووس ميساء ( موقفة)

part 37 السفالة ❌

حطها فوق السرير و عينيه فعينيها دوبوها و خلاوها تخرج من عالم الحقيقة و دخل هي وياه فعالم خاص بيهم بزوج...طلع فوق منها و مكالي بيديه باش ميلوحش تقلو عليها و خاشي راسو فعنقها خلاه كولو مطبع و بخفة حيد ليها التيشورت لي كانت لابسة و بقات غير بليسوتيان لونهم فالغوز بيبي ووقف كيشوف فصدرها و هو عاض على شفايفو...صدرها كان متوسط الحجم بحكم سنها و هذاك هو الحجم المثالي وهي فهاد العمر...هي كانت كتشوف فيه بنضرات خجولة و هي كتهرب عينيها بتوثر..بدون سابق إنذار نزل براسو غطس فنص صدرها..اما ميساء كانت وجها حمار بالحشمة ولكن لوهلة خرجات على السيطرة و طلقات توحويحة تردد صداها فالبيت كامل و زادت جعرات غالي و طلع مرة أخرى لشفايفها و بخفة دور يديه ورا ضهرها حيد ليها سوتيان بيد وحدة و بإحترافية...كيف حيد سوتيان تدفك صدرها قدامو بيض و حلماتو صغار فالون  الوردي...دور عينيه عليه بشهوة و نزل براسو لصدرها من جديد خاشي وحدة ففمو و وحدة بيدو كيعبز فيها..وهي كتلوى تحت منو...بعد مدة و هو خدام فصدرها وقف و حيد تيشورت لي كيف حيدو بان جسمو الرياضي الضخم لي كولو وشام...ميساء سهات فيه حتى كتحس بيه سلت ليها الشورط لي كانت لابسة و كيف شافها غتبدا تراجع طلع لفمها مرة أخرى كيبوس فيه حتى حس بيها ترخات...و هبط لعنقها و صدرها لي نقطة ضعفو و اكثر مكان كيحمقو يدور يدور و يرجع ليه....كانت مستمتعة معاه و خارجة من العالم الحقيقة حتى كتحس بيه نزل يديه باش يحيد ليها السترينك لي لابسة و هي تشد ليه يديه و شافت فيه بنضرات مترجية و نطقات ببرائة: حبس عافاك مبغيتش...غالي نزل و طبع قبلة سطحية على شفايفها و نطق بصوت مبحوح و هو كيشوف بعينيه لحمرين فعينيها لي كيرمشو بخجل:منقدرش نحبس صبري معايا اعمري...حيدات ميساء يديها و هو نزل ليها السترينك بخفة و نزل على ركابيه حل ليها رجليها و عض على شنايفو ملي شاف توتو ديالها نقي كيشعل و اللون ديالو وردي و فازك شوية دليل على انها سخنات...و بدون سابق إنذار هز صبعانو و قاسو من الفوق حتى حسات هي بالضو ضربها و بغات تجمع رجليها ولكن طمأنها بعينيه و رجع المداعبات ديالو حتى نسات و رجعات ترخات بين يديه...للحضة سلت الشورط و بقا بالبوكسر لي حتى هو حيدو...حتى كتحس بشي حاجة غليضة و دافية فوق توتو ديالها عينيها غرغرو و بغات تجمع رجليها و نطقات بصوت باكي: انا مبغيتش دابا عافاك حبس انا خايفة.... غالي هز يديه دوزها على خدها بحنان: شووووت ترخاي كنواعدك مغتحسي بوالو....ميساء عضات على شفايفها وهي كتحاول تحبس دموعها و نطقات بطفولة: لا نتا كتكدب عليا....كيف كملاتها حسات فحال شي موس ختارقها من التحت و فحالا شي حاجة تمزقات و شهقات بألم حيت بصح تقسحات...هو كيف خشاه جبدو ديك الساعة حيت الأهم انه يحل الطريق و مبغاش يزيد عليها و يزيد يألمها...وقف و لبس بوكسر ديالو و طل بين رجليها لقا نقيطات ديال الدم نازلين دليل على عذريتها و بتاسم و هو عاض على شفايفو...فيقو من سهوتو غير بكاها كانت مغطية وجها بيديها و جامعة رجليها لعندها و كتبكي بطريقة كتقطع فالقلب...غالي تنهد و قرب لعندها هزها هكاك مكمشة و حطها فوق حضنو و نطق بصوت شجي: دابا لاش البكا...ميساء حطات راسها على صدروا و نطقات وهي كتشهق: اهئ اهئ نتا كدبتي عليا كلتي ليا مغتقسحيش...غالي مسح على راسها و تنهد كيطلب من الله يعطيه الصبر معاها حيت كيدير معاها الخاطر لي عمرو كان عندو اصلا: شوووت باراكة من البكا...و هزها بين يديه متوجه بيها الحمام هي كيف حسات براسها مهزوزة هزات فيها عويناتها مدمعين و نطقات ببراءة: فين غادي بيا...غالي نزل عينيه لعندها و نطق و هو كيشوف فعويناتها: ندوش ليك باش ترتاحي...ميساء تعلقات فعنقو و حطات راسها على صدروا و غمضات عويناتها...دخلها الحمام و عمر البانيو بالما سخون و شي معطرات و حطها فيه...هي جاها زوين و ستحلاتو اما هو بدا كيغسل ليها شعرها لي عدبو فالغسيل حيت طويل...كان كيشلل ليها الشومبوان حتى كيسمعها كتبكي و كتغوت: اهئ اهئ دخلي شومبوان لعيني كيحرقني... غالي قرب لعينيها بدا كيغسلهم ليها وهي مازال كتغوت و تبكي حتى قفزها ملي نطق بعصبية: ميساء هنينا راني بديت كنتعصب متزيديش على جدي...هي ضربات الطم و خلاتو يكمل ليها الغسيل بلا فشوش.....

يتبع....
البنات هاد البارت كان قصير حيت كاينين شي ناس كعما غيقراو هاد البارت حيت فيه السفالة يعني إحتراما ليهم مبغيتش نزيد احداث اخرين باش ميفوتهم والو❤️ تصبحو على خير