part 79

2.9K 94 16
                                    

ميساء تعشات هي و ابتسام فجو هادئ مرة مرة كيهضرو و حتى ميساء مفيهاش لي يهضر بقاو حتى كملو و ناضت ابتسام عينيها كيتسدو بنعاس: يلاه الحب تصبحي على خير .


ميساء: و نتي من أهلو .


ابتسام: بغيتي شي حاجة اجي لعندي صافي احبي.


ميساء حركات راسها بالإيجاب: متخافيش ازين .


خرجات ابتسام متوجهة لبيتها لي جاي ملاسق مع بيت ميساء، على ذكر ميساء لي كانت ناضت قاصدة الحمام باش تغسل يديها دخلات و تقابلات مع المراية كتشوف راسها و فالكدمات الباهتين لي على وجها و نزلات عويناتها الخضرين لسميتو الموشومة على عنقها بإبداع،طولات فيها شوفة لمدة وهي كارهة تشوف فيها كتحس براسها موسخة وهي سميتو فوق جلدها مكرهاتش تشد الموس و تقلع ديك البلاصة ولكن لا حياة لمن تنادي.

ساطت بخيبة و نزلات عينيها لاڤابو مخدماه كتغسل يديها فالأخير سداتو و مسحات يديها فالفوطة و خرجات من الحمام متوجهة لدريسينك لي فيه شي حوايج شراتهم ليها سمية وغير بزربة يعني غير باش تعدي، لقات واحد البيجامة تما بياسة وحدة كتجي فوق ركبة لاسقة عليها فالكحل، حيدات الكيطمة لي كانت لابسة بقات بدوبياس غوز لبسات فوق منهم البيجامة و خرجات لقات فوق الكوافوز واحد المشطة مشطات بيها شعرها و خلاتو مطلوق على راحتو طويل و زعر ، توجهات السرير كتستعد باش تنعس من مورا ما طفات الضواو و غمضات عويناتها الخضرين منتاقلة لعالم الأحلام.

............................

دخلات لبيتها وهي عينيها نايمين قراب يتسدو بالنعاس ولكن كيف شافتو كالس فوق الفوطوي مقابل مع الباب حلات عينيها بصدمة و سدات الباب من موراها بسرعة و نطقات بخوف: ويلي شنو كدير هنا.


طه ناض لعندها بخطوات موزونة حتى تقابل معاها و هز يديه الصخمة مرجع بيها الكصيصة ديالها ورا ودنيها و نطق بصوتو المدعدع الخاتر: توحشتك وجيت نشوفك (جرها من خصرها حتى تلاسقات معاه هازا فيه راسها مخرجة عينيها بصدمة) ماشي من حقي اممم


ابتسام برتباك و خجل: طلقني و خرج عافاك



طه حط ابهامو على شنايفها: شوووت خليني ممعصبش راه غتبقاش تكولي ليا هاد خرج غنتعصب و غنقودو سوايع انا وياك وا خلينا زوينين


ابتسام بدون قصد نزلات عينيها لشفايفو ملي كان كيهضر لي كانو ورديين و لونهم ولا غامق شوية بشراب و الكارو و بحركتها خلات الحرارة طلع معاه و جرها من خلف راسها داخل معاها فقبلة فرنسية جاااامحة مدخل شنايفها بزوج ففمو متلدد بمذاقهم نادر بنسبة ليه لي كيسكرو بلا شراب، هي كانت مغمضة عينيها واخا ممتجاوباش معاه ولكن فنفس الوقت مرافضاش حسات فحال الا بنجها، نزل يديه الكبيرة من خصرها لمؤخرتها المبومبية الرطبة كيعبز فيها عاجباه رطوبيتها و طراوتها ، ابتسام كيف حسات بيدو على مؤخرتها قفزات بين يديه و بعدات شفايفها على شفايفو كتنهج صدرها كيطلع و ينزل بعنف وهي كتشوف فيه بعويناتها العسليين بطريقة مغرية و حنيكاتها حووومر... اما هو سخونية طلعات معاه تيشورت ديالو لصق عليه الشي لي خلاه يرجع لور محيدو لايحو فالأرض وهو ممبعدش عينيه من عليها هي لي ريوكها سالو من صدرو العريض لي عليه وشمة كبيرة على شكل عنكبوت و عضلات بطنو السداسية كيبان فقمة الرجولة و الوسامة.


مهووس ميساء ( موقفة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant