🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑🛑
ليوم جبت ليكم رواية نارية من اول كتاباتي 🔥🔥🔥 رواية مختلفة على باقي الروايات قصة فريدة من نوعها خفيفة على القلب و اهم حاجة داكشي لي كيعجبكم 😉😉😉😉😉....
البطل....شخصية باردة..مختلة..مهووس بالبطلة..متعجرف..قوي......وك...
كانت واقفة مبتاسمة و دوك البنات واقفين قدامها مبهورات حتى نطقات وحدة فيهم بإعجاب: جيتي فحال شي أميرة ما شاء الله ... ميساء خدودها توردو بخجل: شكرا بزاف ( و عودات نطقات بحماس) مغنمشيوش... مشات وحدة فدوك البنات جبدات مونطو طويييل كحل لبساتو لميساء لي داك المونطو خباها مبقات كتبان منها حتى حاجة و جبدو من لاڤاليز ريحة ديور رشات ليها جوج رشات فعنقها و نطقات مبتاسمة: تفضلي امدام ... بداو كيجمعو بالزهم دغيا جارينهم موراهم و ميساء غادا قدامهم جارا جلايل كسوتها و كتمشى بحذر بحكم داك طالون طوييل مكرفسها ... طلعو فالأسانسير و ضغطات ميساء على الزر لي كينزل لطابق السفلي تحل الباب و خرجو منو هي و دوك البنات، فطريقها طلاقات ابتسام لي كيف شافتها حلات فمها بإعجاب: ياختي ياختي شهاد الجمال كنشوف ... ميساء ضارت جوج ضورات و نطقات كتحرك الكسوة فحال شي بنت صغيرة: شفتي شفتي جيت زوينة ... ابتسام قربات ليها معنقاها: جيتي فنة الله يحجبك من العين ... ميساء باستها فخدها: خليك ليا ... ابتسام فصلات العناق: يلاه سيري اسندريلا قبل متعطلي على اميرك الوسيم ... ميساء لاحت ليها بوسة فالهوا: اديوس حبي... و كملات طريقها هي و دوك البنات لي كانو غير ساكتين و محتارمين راسهم و عارفين انهم فوقت العمل... خرجو و كانو جوج سيارات وحدة كبيرة كحلة ( البنات هاديك ديال عثمان كوزان معرفاش سميتها مهم هاديك) و كاينة طوموبيل اخرة ميرسيدس كحلة مجبدة فالأرض و واقفة قدامها بنت شادة يديها قدامها و لابسة بدلة رسمية و حانية راسها بإحترام... طلعو دوك البنات فطوموبيل لولة و يلاه بغات تطلع ميساء وهي تنطق وحدة فيهم: مدام ميساء نتي غتمشي بوحدك مع السائقة الخاصة ... ميساء عقدات حجبانها: وعلاش ... البنت: هادو هوما تعليمات الالة ... ميساء حركات راسها بالإيجاب و نزلات متوجهة الطوموبيل التانية لي كيف وقفات حداها جات السائقة كتجري حالة ليها الباب طلعات فالمقعد كتقاد كسوتها و رجعات السائقة طلقات فالمكان المخصص ليها و كسيرات بسرعة متوسطة.
داخلة لبيتها عيانة بعدما جات تواب و دوشات ليها و لعبات معاها و وكلاتها و نعساتها بحكم ميساء مكانتش ...كتدوز يديها على عنقها بتعب مع دخلات تكات فوق ناموسية بحوايجها كتغمض عينيها و تحلهم... ناضت بتقاثل دخلات الحمام حيدات بدلتها و دخلات تحت رشاشة غسلات شعرها الكحل الطويل بعناية و دازت للحمها دارت مقشر و شلات لحمها و دارت جيلدوش و شلات راسها و خرجات ملوية على جسمها فوطة و على شعرها كذلك ... خارجة على صبيعات رجليها حسات براسها توكضات و فاقت و كتحس بطاقة جديدة... كلسات فوق ناموسية كترطب لحمها بكريم مرطب و زيت جونسون بمسك طهارة وهي تطيح عليها فكرة انها تخرج تبدل الجو شويا، ناضت حلات الماريو وهي كتفكر و تفصل و تخيط فلبسة مناسبة فالأخير قررات تلبس اكثر حاجة مريحة عندها... لبسات دوبياس حمرين و جينز كحل مزير من الفوق و واسع من التحت مقطع من الركابي و قبية كتجي ميني ڤونطخ فالوردي و لبسات صنيديلة نايك وردية جات مع رجيلاتها روعة لي مصبغة ضفيرات بالحمر ... اما شعرها دارت ليه بديل الزيت و نشفاتو شوية بالفوطة و خلاتو كينشف على خاطرو و دارت كريم مرطب لوجها و لابيلو لفمها و دارت مسكارا و هزات صاك كحل صغيور دايرة فيه تيليفونها و بزطامها و كلمسة اخيرة رشات ريحتها و خرجات من البيت غادا فداك الممر وهي طلاقا مع ماجدة جاية شعرها طالع السماء و قرعة ديال الماء فيديها ، كيف شافتها صفرات بإعجاب وهي كطلعها و تنزلها: ابتسام هانم فين غادية ... ابتسام: ختي خارجة نفوج على قلبي مليت... ماجدة: سعدااتك ... ابتسام: يلاه معايا ... ماجدة: لا مفياش ... ابتسام ميقات فيها:ختي نتي مكتعيايش فهاد الدار ... ماجدة حلات القرعة كتشرب منها: لا والو مكنملش و مشات خلات ابتسام كتحرك راسها بلا حول ..و كملات طريقها كتمشى بأنوثة و فكل خطوة كتحرك معاها مؤخرتها الكبيرة المضورة... وصلات الباب الرئيسي حلو ليها ليكارد الباب بدون ميهزو فيها العين و بقات غادا كتمشى حتى وصلات لطريق الرئيسية و بعد تفكير فضلات متاخدش طاكسي غير تمشى شوية حتى توصل البحر بحكم قريب من تما بزاااف ... دازت على واحد الحانوت تما و دخلات: عافاك عطيني قرعة صغيرة ديال كوكا ... مول الحانوت:مكيناش كانيط كاينة غير زاج ... ابتسام كتجبد الفلوس من صاك: ماشي موشكيل غير عطيني ... عطاها ليها خلصاتو و خرجات كتمشى و كتشرب فنفس الوقت و لي داز من حداها كيلوح ليها الهضرة و هي ولا على بالها غادة ممسوقاش البشار... كانت كتمشى على نفس حالها حتى كتحس بالدنيا بدات كتخوا بحكم كانت ديك ساعة شي العشرة ديال الليل... وهي كتشمى حتى كتسمع واحد خونا جاي حداها بطوموبيل و كيلوح الهضرة و ضهرتو تقيييييلة باينة سكران: زييين منتشاوفوش ... ابتسام دارت راسها مسمعاتوش و بقات كتمشى قالت هاهو دابا يمشي ولكن الأخ عاد مزاد فيه و بلاصا طوموبيلتو و نزل ... كان شاب تلاثيني جمالو مقبول و لكن باينة لاباس عليه غير من طوموبيلتو الآخر موديل ... تبعها كيجري و كيتمايل بالسكرة و وقف قدامها و نطق بنبرة تقيلة و ريحت شراب عاطية منو: تواضعي مالك ... ابتسام خنزرات فيه: هاد الكيدار هذا ... يلاه بغات تمشي وهو يجرها من يديها بعنف: شنو شنو قلتي ... مع ضورة لي غضور مع كتهز القرعة حتى السماء و كتهرسها ليه على راسو بدون متحس ... طلق منها و شد على راسو دايخ دنيا كضور بيه و رجع جوج خطوات اللور و بالسكرة و حر دقة طاح الأرض على طولتو مغيب ... كيف شافتو هكاك شهقات بخوف و طلقات الراس ديال القرعة لي كان باقي فيديها و قربات بخطى بطيئة كالسة على ركابيها حداه كتحرك فيه وهو جثة هاااامدة مكيتحركش نهائيا و راسو كلو دم ... بعدات كترعد و عينيها عامرين دموع ضورات عينيها لقات زنقة خاوية مفيها حتى حد ... ناضت رجليها فاشلين عليها هزات صاكها يديها كيترعدو جبدات تيليفونها و اول واحد طاح فبالها تعيط ليه هو طه... دوزات رقمو و حطات تيليفون على ودنيها قلبها كيضرب فتسعين مدازش بزاف حتى سمعات صوتو الغليض: الو ... ابتسام طلقات شهقة من اعماقها كانت حبساها من قبيلة و نطقات بحروف متقطعة: ا انا ا انا معرفتش هئ هئ انا والله ما قصدت هئ ... طه كان كالس فالبالكون مشعل شيشا ديالو منشوي عليها حتى كيسمعها كتبكي و تالفة ناض مخلوع و نطق بعصبية: مالكي علاش كتبكي ... ابتسام دميعاتها كيطيحو فحال الشتا: عافاك هئ هئ اجي لعندي انا خايفة هئ ... طه غادي كيجري هز تيشورت ديالو بحكم كان عريان و من التحت لابس غير شورط: سيفطي ليا لوكاليزاسيو فميساج ... ابتسام حركات راسها بالإيجاب فحالا كيشوفها و قطعات داخلة نيشان الواتساب سيفطات ليه لوكاليزاسيو و هي غير كتبكي و فكرة انها قتلاتو كتبغي تحمقها ... مدازش بزاف حتى فرانات قدامها طوموبيلتو رونج روڤر كحلة و نزل منها لابس تيشورت بيض و شورت كحل و صندالة فرجليه و شعرو طايح على عينيه بحكم كان يلاه مدوش ... غير شافتو فحالا شافت بئر في الصحراء مشات كتجري لعندو معنقاه دموعها شلال دافنة راسها فصدرو كتشهق و بكاها كيقطع فالقلب ... باس راسها و هو كيمسح على ضهرها محاولة منو يهدنها: شووووت مطرا والو انا معاك... ابتسام فصلات العناق و شيرات ليه بصبعها لهداك لي مجبد فالأرض: هئ هئ انا قتلتو هئ ... طه تمشى ببرود تجاهو و كلس قفازي خاشي صباعو فعنقو كيقيس نبضو و لحسن الحض لقاه طبيعي جدا ... وقف و ضار عندها عاقد حجبانو: مالو شنو طرا ليه ... ابتسام حطات يديها على فمها: مات ياك ... طه: سولتك جاوبي ... ابتسام كتعبر بيدياتها: دابا انا كنت كنتمشى وهو جا هئ ضسر عليا انا مديتهاش فيه ولكن جا جرني من دراعي وووو هئ هئ هئ و محسيتش و ضربتو بقرعة ديال زاج لراسو هئ هو مات ياك غير كوليا مات انا غنمشي الحبس ياك... طه زاد عقد حجبانو و عينيه حمارو و نطق بعصبية : لا هاد الساعة انا لي كيبان ليا غنمشي الحبس ...و ركل داك الولد لكرشو ركلة قوية خلاتو يحل عينيه و يبخ دم من فمو وهو كيكحب بعنف ... يلاه بغا يزيدو وحدة اخرى وهي تجي ابتسام كتجري شاداه من دراعو: يلاه نمشيو عافاك انا خايفة مبقيتش قادرة نشوف فيه ... طه نزل عينيه ليديها صغار لي على دراعو و جرها بجهد من دراعها غادي بيها الطوموبيل حل الباب و لاحها و سدو بعنف و ضار طلع فبلاصتو و كيف سد الباب خنزر فيها تخنزيرة قاصحة و نطق بنبرة حادة قفزاتها: نتي شخرجك من داركم... ابتسام كتفرك يديها بتوثر: شوف انا ... قاطعها قبل متكمل و نطق بصوت عالي كثر من اللول: كلت لقحبة مك شخرجك من داركم باش تلوطو عليك الزوامل ... ابتسام مسحات دموعها بكف يديها بعجرفة: شوف عيطت ليك تعاوني الله يكثر خيرك ولكن باش تبدا تحاسب فيا لا ايييي ... مكملاتش جملتها حتى كان جارها من شعرها بعنف و كيبرك على الحروف بعصبية: متعصبيش ملتي كثر ما انا معصب راه بديني و ما اعبد حتى نتبعك حداه ... ابتسام كتكمش ملامحها بألم وهي كتحس بجلدة ديالها غتقلع:طلعني ايييي و طلق المرض... طه: الا معودتش ليك تربية راني قواد غير سيري مزال ليام بيناتنا ... و طلقها خلاها كتقاد شعرها بعجرفة و مرة مرة كتخنزر فيه .. دارت السمطة و هو كسيرا بسرعة حتى مشات و جات.
كانت متحمسة و الابتسامة مفرقاتش وجها الملائكي... مدازش بزاف حتى حسات بالطوموبيل وقفات و نطقات بتساؤل:واش وصلنا ؟ ... السائقة: اه امدام ... و هبطات السائقة بسرعة حالة لميساء الباب لي حطات رجيلاتها بأنوثة و نزلات كضور عينيها على المكان و عينيها كيخرجو منهم القلوبة حيت حرفيا كان اشبه بالحلم بالنسبة ليها... كان مطعم فاااخر جدا الباب ديالو كامل مزين بورود حمراء فينما مشيتي كينين الورود فكل بلاصة عاطين منضر زوين و رومانسي الى ابعد الحدود، كضور عويناتها الخضرين من هنا لهنا حتى أشارت ليها السائقة تجاه الباب ديال المطعم:مدام ميساء تفضلي ... تمشات ميساء بتبات و خطوات انثوية موزونة و هي مرة مرة كتبعد شعرها من على وجها بعفوية ... دخلات المطعم لي كيف دخلات تلقات ليها السرباية فالباب واخدة من عندها المونطو و نطقات بإحترام: اجي معايا مدام ميساء... كانت كتمشى موراها وهي كضور عويناتها على المطعم لي كان كولو مرشوش بالورد و إضاءة خفيفة رومنسية ... بقاو كيتمشاو حتى وصلو لواحد الطابلة وحيييدة لي كاينة تما بحكم غالي حاجز المطعم . الصورة ⬇️
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
مشات السرباية و خلات ميساء كتمشى بشوية وهي كتبتاسم بإعجاب و عينيها عامرين بالفرحة ... بقات واقفة حاطة يديها على داك زاج كتشوف فالأضواء لي علي برا و مع الليل منضر ولا أروع ... كانت واقفة ساهية حتى كتحس بشي يدين كيتساراو على ضهرها و كتافها و خشا راسو فعنقها بهوس كيستنشق عبقها الطفولي لي كيحمقو ... حسات بلمساتو و ضارت بسرعة واقفة على صباع رجليها معنقاه و نطقات و عينيها كيلمعو: هادشي زوين بزاف ... غالي كيطلعها و ينزلها بإعجاب و نطق بهمس: هادشي مكيسوى حتى حاجة قدامك الكمرة ديالي... ميساء زادت بتاسمات كتر و كتر و شدات ليه يديه بحب وهي عينيها غير عليه فيهم لمعة خاصة ... جرها الطابلة كلاو شوية و هضرو شوية حتى و اخيرا نطق بصوتو المبحوح المميز: دابا جا الوقت لي تشوفي فيه المفاجئة لي كلت ليك ... ميساء: على باقا شي حاجة اخرى ... حرك راسو بالإيجاب: شوفي موراك ... ضورات راسها مبتاسمة وغير شافت شنو وراها تلاشات ابتسامتها و نطقات بصوت عالي فيه غصة: مااااامااااااا ... و ناضت بسرعة كتجري و شحال من مرة كتبغي طيح و كتكمل فالجرى ديالها حتى وصلات لعندها و تلاحت عليها معنقاها بحرارة .....
