part 83

2.9K 101 32
                                    

بعد مدة من ضربوا لمهدي لي كان وحشي لأقصى درجة ملامحو تخربقو و كلو عامر دم سخفان فالأرض جثة هامدة ناض من فوق منو صدرو كيطلع و ينزل فحال التور الهايج تيشورت ديالو لسق عليه و ولا حمر بدم و قبضة يديه حتى هي كلها عامرة بدم ديال مهدي عينيه حمرين كيتطاير منهم الشرار صدرو العريض كيطلع و ينزل ضور عينيه عليها هي لي كانت مكمشة فراسها فواحد القنيتة جامعة رجليها لعندها و كتبكي بصوت غير مسموع قلبها طاح حدا رجليها ملي شافتو كيشوف فيها و جاي قاصدها بسرعة جارها من دراعها بعنف مزير عليه حتى حسات بدراعها تنمل و دم تحبس عندها تما ... ضور عينيه الكحلين على ناس لي خدامين فالمطعم لي كانو كيشوفو فيه بخوف وجهم صفر و كيترعدو و نطق بحدة و صوتو كيخلع: شي واحد فيكم يدي هاد زامل لسبيطار ايوصل عليه.


خرج من المطعم و هو باقي جارها من موراه هي لي كترعد و كتبكي و كتنطق بصوت خافت فيه رنة الخوف: هئ هئ والله مدرت شي حاجة خايبة هئ هئ


سعد الدين ضار لعندها مخرج فيها عينيه: حسك منسمعوش



وصل لطوموبيلتو حل ليها الباب لاحها بجهد و خبط لباب حتى قفزات و ضار طلع فمكان سائق وهو معصب كيحس براسو باغي يقجها حتى تزهق روحها فينما كيتفكر المنضر ديالو وهو شاد ليها يديها كيبغي يبخ دم.


جبد تيليفونو مدوز لخط لكارد لي جاوبو ديك الساعة: الو سيدي


سعد الدين بحدة: غتهزو عليا داك زامل من تما و تهلاو فيه مزيان حتى نجي و خلصو مول ريسطو فكاع الخسائر


قطع لايح تيليفون حتى جا طايح عند رجليها قفزها و كسيرا بسرعة فائقة وهو غير كيسوط مرة مرة كيضرب على دريكسون وهي غير كتبكي و كترعد مكمشة فراسها بخوف كبير.


بقا غادي حتى بدا كيبان ليها داخل مع طريق الغابة قلبها مشا وجا صدرها طلع و نزل بعنف يديها بداو كيترعدو كتحس براسها فيها سخفة ديال بصح بقا داخل بين شجر حتى وصل لڤيلا لونها اسود من برا جايا وسط الأشجار ديزاين ديالها كيحمق.

بقا غادي حتى بدا كيبان ليها داخل مع طريق الغابة قلبها مشا وجا صدرها طلع و نزل بعنف يديها بداو كيترعدو كتحس براسها فيها سخفة ديال بصح بقا داخل بين شجر حتى وصل لڤيلا لونها اسود من برا جايا وسط الأشجار ديزاين ديالها كيحمق

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


كسيرا حدا دروج لي كيطلعو لباب ديال الڤيلا هبط من طوموبيل محيد تيشورت بعصبية لايحو فالأرض مخلي صدرو العريض الموشوم عريان لي كيطلع و ينزل بعصبية... ضار لعندها حال ليها الباب وهي تشوف فيه بعويناتها الرماديين ناطقة بترجي و خوف كبييير: ع عافاك يلاه نرجعو انا مبغيتش نبقا هنا


مهووس ميساء ( موقفة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant