تعيد المقطع..مرات عدة..
و في كل مرة تناظر ذات الصورة..المشوهة..و السبب..دموعها الغارقة 😭..
اسما...واقعة بين قطع الزجاج الحادة 🔥❤..تحرق روحها..بينما هي تبتسم ببرود..و تنتظر..من ينتشلها ..و يعانق جراحها 😍🕊
كان يجلس على الأرض..و هو يعطي ضعفه...للجدران التي تضيق..انفاسه..
الرئيس...لا تقلقي يا ابنتي..لقد خرج الفريق قبل قليل..و لن يعودوا..قبل أن يجدوها..
سقطت منه دمعة يأس..ليردف..
سيقتلون غزالتي 😭...و سيجعلون من دمائها طهرا لهم..لم يكمل حروفه حتى قامت..تلك المجنونة الصغيرة..و هي تسحبه من ياقته..
لتردف...بنبرة الأنثى القوية..ان كنت ستسلمها بكلامك فلاااا تقف امامي مجددا 🔥😠💧..
إنها فرصتك لتثبت..قوة عشقك...
سنجد مريم..و لن نتركها بين ايدي. السفاحين...
هل تسمعني...ردد ببحة..و عيون دامعة..
سنجدها اليس كذلك؟
اسما..بعيون واسعة..تملؤها الدموع..سنجدها بإذن الله 🥺💔
هايدي لنخرج الان...
♡♡♡♡
ركن سيارته...بجنون..و هو ينزل منها..في حركة سريعة...يسحب خطواته الى الداخل...في الرواق...
يتقدم كليهما...و الدمار و الصدمة..تعتري ملامحهما🔥😭تناظر طريقها بعيون دامعة...قاتلة 😭💔..تخللها بعض الضعف..
بعد أن قررت اخراج..قوتها الزائفة❤🕊..
بينما طاهر...يبحث بين الاروقة..عن حمامته البيضاء..و الخوف يعتري ملامحه 😳🔥
بينما هي..تمثل القوة..و الصمود..
انهارت الطفلة الباكية بداخلها...
و تلك القوة...تتلاشى..
و هي تقع ارضا...بخفة حمامة جريحة 😳🔥
بينما عيون العسل الواسعة. الدامعة..ل تزال تناظر..بقوة..اخذ يردد اسمها..بصوت عالي...حتى تفيق...من نوبتها 🥺💔..
لكنها استمرت. على وضعها...و هي تناظر...خياله..بصورة مشوهة..
توقفت حركته..و على آذانه يرن..اسم صغيرته...
ليسرع بخطواته..و هو يتبع صدى الصوت 🔥
طاهر. صدم بما تناظره عيونه...
ملاكه..نزلت من الجنة...و صدمت بالأرض..
تستلقي..و دموعها تغطي..عمق عيونها الواسعة 🥺💔
هرع إلى جانبها.. و هو يركع على ركبتيه..بينما انامله الرجولية..تعود به إلى الوراء..كلما اقترب..من نيران بشرتها ❤🍂
ناظرت خياله..بين تلك العيون الغارقة بالدموع..لتبتسم بخفة...و هو بالكاد حتى امسك بمعصمها..ليصرخ و يقول..
نبضهااا منخفض...احضر الماء يا محمود....ب سررررررعة 😠🔥..
انطلق يسعى...وراء الماء..بينما تلك الصغيرة تردد اسمه..بتقطع..و بنبرة بكاء..
شعر بها تعود إلى وعيها...ليهمس..
اويي صغيرتي..هل انتي ب خير 🥺💔..
أنت تقرأ
"ستكتبين...اجمل حكاية"
Romanceحكاية فتاة عربية.. التجأت باحلامها الكبيرة....الى البحر الاسود... عسى...ان يسعها... حتى تكتب حكايتها...بيدها... و تناظر...احلامها... و تكون حكاية لحلم...آلاف...الفتيات... لكن للقدر دائما....خطط اخرى...