"وكم حافرٍ حفرةً لامرئٍ.. سيصرَعُه البغي فيما احتفرْ...
إِذا المرءُ لم يدفَعْ يدَ الجور إِن سطَتْ.. عليه فلا يأسفْ إِذا ضاعَ مجدُهُعلى ذلك المقعد جلست..قرب تلك الحديقة الذابلة 😭
بينما الذبول اعترى..ملامحها 💔
بيلين...بأنامل مرتجفة تمسك..بهاتفها..
و عيون ملونة..تلونت بالدموع...و الحسرة 💔😭و داخلها يموت ألما و قهرا...تعالت شهقاتها..و كل من يمر بقربها يرجمها..بتلك النظرات الحادة..القاتلة..
كمن يرى شيطانا..امامه 🔥
《《《《__فلاش باك__
مرر يده على ما وراء خصرها..و هو يهمس مناظرا..لما بين شفاهها..
اين كنتي تخفين هذا الجسد المثير يا هذه 🔥كيف لم انتبه لوجود هكذا جمال..بكليتنا..
صدمتها..حروفه..بينما نظرته..و حركاته..جعلتها تنظر إلى داخل عيونه..دون أن تعي لما تفعله😍🔥..
جينك..زاد من جرعة جرأته..بينما وراءه جوكهان..يلتقط تلك الصور في حركات سريعة..و دون أن تعي حتى 😳..
عادت إلى وعيها قليلا..و هي تشعر بيده تتمادى 👊🏻💔..
لتتحرك بين يديه فتقول..
هل جننت جينك..من الذي تفعله😠..
بينما كنت تتوه بين ملامح تلك العربية..هل خطر على بالك جمالي الآن 🔥..اخذ صورة اخرى..و هي بصدد دفعه..ملامسة لكتفه..بيدها..لكن الصورة لا تظهر رفضها 🔥🤭..
وضع خصلة شقراء منها وراء اذنها..
ليقترب..هامسا..و انفه يدغدغ عنقها..
جينك..كنت اعمى..و الآن ارى جيدا 😏🔥..كانت ستستسلم بين يدييه..
لولا تلك الحجرة..التي طرقت عنقه😳..سحب انفاسه و هو يخفي مصورته..في الزاوية..
اين راقب مسارها..و هي تطير..فتقع عيونه على تلك
ليهمس و وجهه يتصبب عرقا..من اين خرجت هااته البنت يا هذاا🔥😳
ان شاء الله لا تكشف فعلتنا..لف باحثا..عن صاحبة الضربة الحارقة..
ليجد تلك القصيرة بقربه..و عيونها العسلية تمازجت..بين الصدمة..و الحدة..
و هي تعقد حاجبيها و تهمس..
جيييينك 😳🔥.....
عكست اطياف الضوء..على عيونه..الفاتحة..و هو يعبث بلوحة حاسوبه..
ليأتيه جوكهان وراءه و يردف..الن تكون فعلتنا هاته..خطيئة..
يعني..اليس ثقيلا قليلا أن ننشرها بكل مواقع التواصل الإجتماعي..ضرب طاولة مكتبه..بغضب..
ليلف قبالته..و يردف..الم تكن فعلتهن..ثقيلة ايضا..
الم تقضي تلك الصغيرة ليلتها تحت المطر 🔥🦋
الم تتمزق روحها و هم يصفونها بالعاهرة 😠هل نسيت تلك الليلة يا جوكهان..
ناظر قدميه من الاسى..و هو يهمس..
لم انساها يا صديق..لم انسى دموع براءتها..و صراخ تحطم كبريائها ايضا..😭💔
لم تذهب تلك الليلة من عقلي ابدا..
أنت تقرأ
"ستكتبين...اجمل حكاية"
Romanceحكاية فتاة عربية.. التجأت باحلامها الكبيرة....الى البحر الاسود... عسى...ان يسعها... حتى تكتب حكايتها...بيدها... و تناظر...احلامها... و تكون حكاية لحلم...آلاف...الفتيات... لكن للقدر دائما....خطط اخرى...