الفصل 243: الحلقة 46 - قصة جديدة (1)
*****************************************************************************************************[سوف أصنع 'قصة جديدة' لم تتواجد أبداً من قبل.]
أغلقت الكوكبات أفواهها عند كلماتي. لم يكن فقط لأنهم كانوا مصدومين. بدلا من ذلك، هم لم يفهموا ما كنتُ اعنيه.
أول من تحدث كان كوكبة يشرب بجانب ثور. [ماذا تعني بقصة جديدة؟]
تبعاً لطرق البقاء، ترك ملك الدوكايبي هذه الكلمات منذ وقت طويل:
「 لا توجد قصصاً جديدة في البث النجمي. جميع القصص مبنية فحسب على قصص قديمة. 」
هذه المقولة القديمة كانت تواضع الدوكايبيز وكانت جملة بحاجة لأن يتم التغلب عليها.
ترددتُ في الرد عندما ظهرت كوكبة حادة المزاج أولاً.
[أيوجد سيداً للسيف في القصة؟]
سيداً للسيف... أومأتُ عند السؤال الغير متوقع.
[يوجد.]
تنهدت بعض الكوكبات عند جوابي بينما كانت عيون آخرين لامعة. ثم سأل كوكبة أخرى. [أهناك ساحر عظيم؟]
[ربما سيظهر واحد.]
[متجسد؟]
[نعم.]
[صياد من الدرجة SSS؟ للإشارة، أنا أحب الأصدقاء الذين تتم مكافأتهم لمجهود معقول.]
[هذا محتمل. أنا لا أكره الذين يعملون بجد.]
[وبطبيعة الحال سيظهر عائد؟]
استمرت الأسئلة المتنوعة لفترة، كان كما لو أن الأمر كان ممتعاً. أثناء هذه العملية، كان هنالك الذين ابتسموا والذين هزوا رؤوسهم فحسب. مهما كانت تعبيراتهم، فإنهم جميعاً كانوا يتخيلون قصة.
قصة لم يظهر مثلها بعد. لكنها كانت قصة ربما ستتواجد. هل كان لأنه مر وقت طويل منذ قفزت جمعية الذواقة في عالم من 'التخيلات'؟ كهذا؟ لفترة، كانت هناك أجواء لطيفة في القاعة لم تلائم جمعية الذواقة.
مع ذلك، لم تبقى تلك الأجواء هكذا.
[أنا لا أفهم. ألا توجد العديد من هذه القصص بالفعل؟]
الشخص الذي صب الماء البارد كانت الهة نجمة الصباح.
[أسياد السيوف، السحرة العظماء، العائدين...ما الجديد في هذه القصة؟ كيف يمكن أن يعتبر منتج كهذا 'جديداً'.]
فكرتُ لفترة قبل أن أجيب، [إنها ليست فقط المواد الجديدة ما تشكل قصة جديدة. أليست قصص الجيل الأول التي تحبها جميعة الذواقة مشكلة من مواد عادية؟]
[هل تقارن فن الجيل الأول بقصتك؟]
[لا أعني أن أقارنهم. في المقام الأول، أنا لا أحاول صنع فن.]
أنت تقرأ
Omniscient Reader's Viewpoint
Fantasíaفقط انا من يعرف نهاية هذا العالم. في يوم من الأيام، وجد شخص نفسه عالقاً في عالم الرواية المفضلة لديه. ماذا يفعل للبقاء على قيد الحياة؟ إنه عالم ضربته الكوارث والأخطار من كل مكان. يعرف حبكة القصة حتى النهاية. لأنه كان القارئ الوحيد الذي تمسك بقراءة ه...