***************************************************************************************************
الفصل 299: الحلقة 54 – عودة مجيدة (1)
-----------------------------------------------
[المهارة الحصرية ، "الجدار الرابع" نشطة بقوة!]
تحرك الجدار الرابع في اللحظة التي حدق فيها بي المخطط السري. هدر الجدار الرابع كوحش يحمي أشباله.
كن ح ذرا ك يم دوك جا. 」
في المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا ، أطلق المخطط السري على الجدار الرابع اسم "الحائط الاخير". لم تكن هناك معلومات عنه في الأصل ولكن هذا لا يعني أنه ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. كان ذلك بسبب وجود أنواع مختلفة من الجدران في طرق البقاء على قيد الحياة ، بما في ذلك الجدار المجهول لـ جتنغ هايونغ.
"جئت لتلقي التعويض ، المخطط السري". فتحت فمي لكن المخطط السري لم يرد. كانت الشرر تحلق حول المخطط السري. بدا الظلام يعطي تعبيرا غاضبًا عندما سألني ، [ملك الخلاص الشيطاني ، لماذا اتخذت هذا الخيار؟]
"هاه؟"
لم أكن أعرف ما الذي قصده بسؤاله المفاجئ. سألت المخطط السري مرة أخرى ، [لماذا لم ترد العودة إلى الدورة الثالثة؟ ذلك العالم لم يكن دورك. ]
"ذلك العالم أنقذ حياتي. هذا قثط."
[إذا تركته ، كانوا سيجدون الراحة. ]
"هذه ليست راحة. المخطط السري ، لماذا أرسلتني إلى ذلك العالم الموازي؟ "
تكثفت الشرر حول المخطط السري . يبدو أن وجوده أصبح غير مستقر. تنهد المخطط السري وقال [كل شيء قد تقرر بالفعل ... أنت لا تعرف ما الذي تغير. ]
كان هنالك ثقب أبيض في المكان الذي يجب أن يكون هناك عيون تراقبني.
[سأعطيك المكافأة التي وعدتك بها. ]
أومأت. كانت هناك ثلاث مكافآت وعدت بها بهذا السيناريو الفرعي. عنصر ومهارة وقصة تم الحصول عليها في الدورة 1863.
[ما العنصر الذي سوف تأخذه؟ ]
"هذا المعطف". كنت متوترا بعض الشيء عندما أخرجت المعطف الأبيض الذي أعطتني أياه هان سويونج. تسربت عيون المخطط السري من الضوء وضاقت. يبدو أنني لم أستطع خداع الإله الخارجي.
كان المخطط السري قد وعدني يعنصر واحد. ومع ذلك ، فإن جيوب المعطف الداخلية تحتوي على أكثر من عنصر واحد.
[ …هذا جيد. نظرًا لأن زهرة أقل تعود ، يجب أن يكون مجموع الاحتمالية مشابهًا للزهرة. ]
[تم استلام "معطف فضاء البعد اللانهائي" كعنصر مكافأة.]
لحسن الحظ ، أبقى المخطط السري على معطف هان سويونج. بعد ذلك كانت قصة ‘.
أنت تقرأ
Omniscient Reader's Viewpoint
Fantasíaفقط انا من يعرف نهاية هذا العالم. في يوم من الأيام، وجد شخص نفسه عالقاً في عالم الرواية المفضلة لديه. ماذا يفعل للبقاء على قيد الحياة؟ إنه عالم ضربته الكوارث والأخطار من كل مكان. يعرف حبكة القصة حتى النهاية. لأنه كان القارئ الوحيد الذي تمسك بقراءة ه...
