***************************************************************************************************
الفصل 309: الحلقة 56 – شركة كيم دوكجا (1)
-----------------------------------------------
"يو جونغهيوك، أنت مجنون!"
صحتُ بينما ركضتُ بسرعة نحو يو جونهغيوك. كنتُ متفاجئاً جدا أنني لم أستطع التحكم بقوة مهاراتي. طريق الرياح والكهربة تم تفعيلهما في نفس الوقت بواسطة المرجعية واشتبك جسدي مع جسده.
قوة طاقة النجم البيضاء النقية صبغت الهواء وتدحرج النجم على الأرض. تعرض يو جونغهيوك لهجوم قوتي السحرية وتحدث بدون أن ينظر لي، "ابتعد عن طريقي"
"أبتعد عن طريقك؟ هل أنت مجنون حقاً؟"
كنتُ مصعوقاً. الشخصيات الأخرى ربما لا يعرفون شيئاً لكن يو جونغهيوك، الذي يعرف كل شيء، أراد أن يلمس النجم! كان لا يصدق.
"ألا تعلم ماذا يكون السيناريو 46؟ ألم تقرأ السيناريو بشكل جيد؟"
بالطبع، لم أستطع قراءة السيناريو جيداً بسبب يو جونغهيوك.
"لقد قرأته."
"سينتهى الأمر اذا لمست النجم!"
"ليس حقاً. معظم الناس يحصلون على نجم ويمضون نحو السيناريو التالي."
حدق يو جونغهيوك بي. لم أستطع الشعور بأي قلق من تعبيراته. لم تكن هذه المرة الأولى التي يقوم فيها بالسيناريو 46.
』 في السيناريو 46، فقط هؤلاء الذين هم جزء من نفس السديم أو تم التعرف عليهم كـ 'زملاء' يشاركون معاً. 『
في الجولة السابقة، حسب يو جونغهيوك كل شيء وقفز نحو السيناريو 46. لم يرد أن يكون مقيداً بشيء لذا لم ينضم إلى أي سديم كبير. وبدلا من ذلك، اختار بعض الرفاق وتحدى السيناريو. كما استخدم أيضا المعلومات التي أعطته إياها شين يوسونج الجولة 41.
مع ذلك، كان هناك كيان واحد لم يتوقعه يو جونغهيوك. شخص قد تكيف مع المستقبل الجديد الذي تغير بواسطة يو جونغهيوك وظهر كرفيق له.』 "أنا أؤمن بك جونغهيوك." 『
الرسولة آنا كروفت.
في الجولة الماضية، كانت هي رفيقة يو جونغهيوك.
اعترضتُ يده وصحتُ به.
اعتقدتُ أن الأمر سيكون على ما يرام. اعتقدتُ أنه سيكون مختلفاً عن الحيوات الماضية التي عاشها. لقد جئنا لهذا المكان منقذين حيوات العديد من الناس معاً عديداً من المرات، اعتقدتُ أنه سيكون هناك نوع ما من الثقة بيننا!
"أنا لستُ آنا كروفت. أنا لن أخونك."
』 "آمنتُ أنك لن تخونني." 『
فشل يو جونغهيوك في السيناريو 46 بسبب آنا كروفت. فقد أعضاء مجموعته وكل شيء امتلكه. نجا يو جونغهيوك لكنه لم ينجو. فبعد فقدانه كل شيء لآنا كروفت في السيناريو 46 وفقدانه لكيانه لها، عاش كالعبد حتى مات.
أنت تقرأ
Omniscient Reader's Viewpoint
Fantasiفقط انا من يعرف نهاية هذا العالم. في يوم من الأيام، وجد شخص نفسه عالقاً في عالم الرواية المفضلة لديه. ماذا يفعل للبقاء على قيد الحياة؟ إنه عالم ضربته الكوارث والأخطار من كل مكان. يعرف حبكة القصة حتى النهاية. لأنه كان القارئ الوحيد الذي تمسك بقراءة ه...