الفصل 471: شخص واحد (1)
********************تمدد الفولاذ المصقول وقام بحمايتي ولي جيهي.
[الكوكبة 'سيد الفولاذ' يكشف حالته.]
راعي لي هيونسونج كان 'سيد الفولاذ' الأصلي. مع ذلك، تم قتله خلال حادث <أوز> المرة الماضية. قبل هذا، مع ذلك، تمكن من مناولة معدله لشخص آخر.
[[ملك قلب الضوء الفضي.]]
ملك قلب الضوء الفضي، الذي كان 'سيد الفولاذ' الجديد. كان كياناً آخر بعد قد شهد خاتمة الجولة 999، بجانب 'سيدة الجزيرة الغارقة'.
وهو لم يكن سوى لي هيونسونج من الجولة 999.
[[توقف عن تمثيليتك السخيفة كراعي. ماذا تعتقد أنك تفعل؟]]
هل كان لأنها كانت تواجه 'ملك' آخر مثلها؟ كانت لي جيهي الجولة 999 تستعيد عقلها سريعاً.
[[لقد بقيتِ صامتاً عندما كنا نناديك، لذا لما تظهر بهذه الطريقة الان؟]]
تابعت 'سيدة الجزيرة الغارقة'.
[[كان أنتَ من اقترح أن نتبع القواعد. تعاهدنا أن نعثر على قصصنا مرة أخرى حتى لو سيعني هذا أن نصبح نهاية عالم آخر، أن نستعيد سيناريوهاتنا من <البث النجمي> …. هذا ما اقترحتَه أنت، صحيح؟]]
'القصص' المتدفقة بجانبهم ساعدتني على تخمين الحياة التي عاشوها.
⸢جيهي-يا. يجب أن نلتزم بالقواعد. حتى لو أصبحنا 'الالهة الخارجيين'، لا تنسي تلك القاعدة.⸥
⸢تلك القاعدة هي ما ستحميك عندما يحاول العالم التسبب بالألم لك.⸥
⸢سأتحدث نيابة عنك – أنك لستِ مخطئة.⸥
بالضبط مثلما كانت لي جيهيز من جولات تراجع مختلفة لا زالوا لي جيهي، لي هيونسونجز الموجودين في نفس الجولات كانوا أيضاً بلا شك، لي هيونسونج. حتى بعد أن أصبح الها خارجيا، لم تتغير طبيعته الأصلية.
حدق 'ملك قلب الضوء الفضي ' بي تالياً. لم أستطع فهم المشاعر المنقولة في نظرته.
[[هذه قاعدتي، جيهي-يا. لمنع إعادة تمثيل مأساة الجولة 999.]]
[[ما الهراء الذي تقوله؟ هل 'القواعد' شيء يمكنك تغييره بسهولة مثل قلب يدك؟؟]]
[[لقد سمعتُ قصصاً عديدة من الراعي خاصتي الذي اعتاد العيش في خط العالم هذا. بطريقة ما....خط العالم هذا يمكن لدرجة كبيرة أن يكون الواحد الذي كنا نبحث عنه.]] كان 'ملك قلب الضوء الفضي' يتوهج ببرود وهو يتحدث. [[خط العالم حيث يمكن أن يشهد المرء 'نهاية' كل شيء.]]
تلك الكلمات جعلت لي جيهي الجولة 999 تتردد. [[خط عالم كهذا لا يمكن أن يتواجد. بالإضافة، خط العالم هذا على وشك الانتهاء على أي حال. لذا حتى لو تدخلتَ أنت، حتى لو توقفتُ....]]
أنت تقرأ
Omniscient Reader's Viewpoint
Fantasiaفقط انا من يعرف نهاية هذا العالم. في يوم من الأيام، وجد شخص نفسه عالقاً في عالم الرواية المفضلة لديه. ماذا يفعل للبقاء على قيد الحياة؟ إنه عالم ضربته الكوارث والأخطار من كل مكان. يعرف حبكة القصة حتى النهاية. لأنه كان القارئ الوحيد الذي تمسك بقراءة ه...