الفصل 327: عدو اله (1)
*********************[البث النجمي قد أكد امكانية قصة عملاقة جديدة.]
[تفسير القصص القديمة ممكن!]
[اعتماداً على أساطير قديمة، سيحدث تحول المنصة.]
بعد رؤية الرسائل الغير مباشرة ترتفع واحدة تلو الأخرى، كان الدوكايبي العظيم 'نوكسو' صامتاً. في الأساس، لم يكن سيناريو الجيجانتوماكيا الـ60 يتم قيادته بواسطة الدوكايبيز. كانوا يملكون فقط حقوق القناة والنقل بينما كان التقدم الحقيقي يتم القيام به عن طريق أبطال الأوليمبوس الفرعيين.
لكن الموقف قد تغير. كان هناك انفجار وزئير مدوي على الشاشة حيث برز العمالقة من تحت الأرض.
- من أين ظهر هؤلاء العمالقة بحق الجحيم؟
- العالم السفلي! ما الذي يحدث في العالم السفلي؟
- يفترض أنهم محجوزين في السجن التحت أرضي!
كانت الجيجانتوماكيا الآن قصة مختلفة تماماً.
"...من سيتولى الأمر؟" التف نوكسو وسأل اثنين من الدوكاييز المتقدمين.
"سأفعلها."
"لا، أنا سأفعلها."
كانوا مديري الفرع الكوري بيهيونغ والفرع الياباني دوكجاك. التقت النظرات وملأت التيارات الهواء.
صاح دوكجاك، "أيها الدوكايبي العظيم! لا يمكن لبيهيونغ القيام بهذا. لقد كان يذيع للتجسيد كيم دوكجا لوقت طويل."
"أنا أعرفه جيداً لذا أستطيع البث بشكل أفضل. بالإضافة، منذ متى وتناديه بتجسيد؟ إنه كوكبة."
على الشاشة، تمت رؤية تجسيدات شركة كيم دوكجا يقاتلون الأبطال. مظهر وقوفهم معاً في تشكيلة دقيقة وإطلاق حالاتهم كان شبيهاً بالكوكبات المتوهجة المرتكزة على نجم واحد.
سمع صوت مضغ الفشار من مكان ما. [صاخب جداً. هل يتحدث الدوكايبيز هكذا عادة؟]
النبيذ الأحمر في الكوب تم بلعه داخل فم الرجل. ثم مات أحد أبطال الأوليمبوس على الشاشة.
[الكوكبة 'سيد النبيذ والنشوة' يهتف!]
[الكوكبة 'سيد النبيذ والنشوة' قد رعى 3,000 عملة لـ 'ملك الخلاص الشيطاني'.]
عند هذا المشهد السخيف، سأل بيهيونغ، "ألستَ عضواً للأوليمبوس؟ أيمكنك الجلوس هنا باطمئنان؟"
[ما الذي تعرفه؟ أنا لستُ قريباً منهم حقاً. بالإضافة، أنتم من أخبرني أن بإمكاني أخذ جولة اليوم.]
مثل أي هاتف في الشارع، كان لدى ديونيساس عَلَماً مع وجود فريقه في الخلف. كان العلم مغطى بـ 'الأوليمبوس محكوم عليه بالموت.'
أنت تقرأ
Omniscient Reader's Viewpoint
Fantasiفقط انا من يعرف نهاية هذا العالم. في يوم من الأيام، وجد شخص نفسه عالقاً في عالم الرواية المفضلة لديه. ماذا يفعل للبقاء على قيد الحياة؟ إنه عالم ضربته الكوارث والأخطار من كل مكان. يعرف حبكة القصة حتى النهاية. لأنه كان القارئ الوحيد الذي تمسك بقراءة ه...