جنون نوح💓مكتملة💓

💓الجزء 70💓

جزء 70:

شاافت الماس كاايغلي وهياا تهز داك الماء برداتو شوية حتى ولا هو هداك وعمراتو ب الماء ورجعاتو يسخان ليه هو دوشاات بزربة وكااتحاول تزرب على قبلو هو حيت متأكدة غاايكون حتى هو قنطان من راسو غاا كتفكر راسها بالت عليه كااتبغي تشنق رااسها دوشات دغيا وتوضاات بزربة نشفات لحمها وشعرها بواحد الفوطة صغيرة شافت راسها دخلات بلى حوايج ب الخلعة هيا حوايجها مزالين هنا حيت منين جاا نوح ما خداو معهم والو شاافت واحد القندورة ديالها بيضاء معلقة ف الباب يديها قصار بحال تيشورط وحدها الركبة لبستها عليها بزربة شاافت فراسها صدرها كايبان قداش من تحتها و راس بزازلها كايبان واقف وكريشتها خارجة بقات كااتشوف فراسها واش تخرج هكداا مااعرفات اش دير
نوح: شافها تعطلت وهو عاايف من ريحت البول قرب للباب ودق بجهد وقال وهو ساخط... سربي راسك
الماس : غير سمعاات صوتو باينة فيه معصب وهيا تحل الباب بسرعة حتى جاات واقفة قداامو وغير شاافتو مالبسش وهيا تخرج عاينيها فيه بصدمة... ف فاين حوايجك

نوح: شاافها اش لبسة جاات كيووت بحال شي فريزة خدودها حمرين ب الدوش اما شفيفاتها خلاص شعرها كايقطر على ضهرها ب الماء وطويل فاات القندورة لي لبسة ب طول شااف درعنها لي عارينين وفتحت صدرها وهبط عاينيه لرجليها لي بحال قالب السكر وكيفاش بيضين خرج لساانو بلى هواه ودوزو على شفايفو كايفزكهم بريقو بقى غااكيشوف فيها وماسمعهاش اش قالت
الماس: شاافت فيه وبلعات ريقها بخوف وكأنها عد سرات معها بلي راه غير هيا وهو فدار تفكرات لليلة دخلتها معه وهيا تطلع معها رعدة عاارفة جداتها حيدات ليها تقف ولكن خايفة منو يدوز عليها نفس لي دار ف لليلة عرسهم وخصوصا هو كان عاانيف شوية قالبها تسرعو دقااتو بجهد وحنات عااينيها ب حشمة وخوف...

نوح: بقى كاايشوف فيها وعضعض شفايفو وزاد بخطواتو جهتها حتى غمضات عااينيها بخوف كان جااي جهتها وهو يدخل الحمام وشد عليه الباب الماس غير شافتو دخل للدوش وهيا تتنفس بجهد وبراحة ....
تجهت جهت واحد البيت باغة تبدل حوايجها وهيا تلقى الباب مسدود عرفات غااتكون غاا حليمة لي شدااتو خاايفة لا يجيو شفارة ولا شيحد ويدخل ليه جلسات على داك سداري كاتستنه حتى يخرج وتقول ليه يفتحو حيت غا الباب ديال الخشب دغيا يحلو هو حلساات وهياا خاايفة كااتقول عااندو غاايخرج ويحلني انا ماشي الباب ولكن ملي شاافتو ماا قربش ليها منين شافها خرجات من الدوش رتاحت شوية كاتقول اكيد ماغيقربش ليا يااعني غاا نرتح....
اما نوح: دخل يدوش جنناتو ب حلاوتها بقى غااكيغزز فشفايفو عليها
ماابغاش يقرب ليها حيت ريحت البول والعرق كا تعطعط منو اما كون كان نقي كون تكاا مهاا تم فباب الدوش بقى كايكب الماء على راسو بواحد الطاس وهو كاايفكر بغى ينطح راسو ب الغدايد على قبل دااني ماابغاتش تسرط ليه كيفاش الماس بنتو حس براسو الى فكر كثر من هكدا يتفركع عليه رااسو ماابغاش يفكر فوالو طلع يديه حطها على العضة لي عضاتو فعنقو كايحس بيها كاتوزوز حتى المراية باش يشوفها ماكيناش دوش بزربة نقولو غاشلل للحمو هز فوطة ومسح شعرو ولوها على خصرو وهو كايحاول يخوي رااسو لا من دااني ولا من خواان ماابغي يفكر فحتى قواا* لوا عليه فوطة وفتح باب الدوش وخرج كاايقلب عليها بعااينيه مالقهاش سمع تقرقيب ف الكوزينة عرفها تم تجه للصاكو فتحو وهو يجبد بكسر اسواد وشورط قصير اسواد حيد الفوطة ومامسوقش ليها تدخل وتلقه هكدا عااندو عااادي لبسهم عليه وشاف حتى واحد الكاسكيط لي كان كايديرها فروسيا على حساب خدمتو باش ماايعقلوهش البوليس دارها على راسو جااتو زوينة وخصوصا مع عااينيه مالبس والو من الفوق مخالي داك الصدر مبندر وعضلات كرشو وكتاافو مطارسين تلاح على واحد الفوطوي ماتعرفو فوطوي ولا سداري دار يديه تحت راسو وركز بنظارو لي بحال عيون رصاص ف باب الكوزينة كايستنها تخرج وتجي عااندو وهو مهبط الكاسكيط على راسو لي يشوفو يقول نااعس وهو كايفكر فاش الله وعلم