الحلقة 21:
بالمقابل كانت ليلى تديرلو في الماساج وتتمعن في عضلات كتافو والنمش لي في ظهرو لي خلاو السخانة تطلع لوجها....واحساسها بيه وبهيمنتو....وبرجولتو خلاها تتأثر بيه ورجع نفسها ثقيل ورجفة ظاهرة في يديها...كي خبرها إحساسها بلي فهم أنها راهي تتحرق من قربو..ومتعطشة للمستو حبست...همس بصوتو المبحوح لي خلا شوية تاع عقل لي قعد يضيع منها...علاه حبستي؟...ومسمعش منها رد...حتى وين حس بشفافها حطو فوق ظهرو وباساتو بوسة خفيفة كالفراشة...الشيء لي خلاه يتقلب مدهوش على ظهرو يواجه عينيها لي كانت خزرتها توضحلو رغبتها بيه لي فاقت رغبتو بيها...وهادا وش خلاها تميل ليه وتبوسو على شفافو بوسة رقيقة...وجبدت عليه شوية وين رجع يتنفس بخشونة وصوت عالي ومصبرش حتى شدها من شعرها ورجع حط شواربو على شواربها في بوسة طويلة وعميقة حتى وين مرجعش قادر يتحكم في روحو....ومادامش وقت طويل حتى لقا روحو بين يديها وهو يبدا معاها صفحة جديدة من حياتهم....!!!!حل نضال عينيه مع الخمسة تاع الصباح...بصح مقدرش يميز لبلاصة لي كان راقد فيها غير كي طلع راسو بشوية وين لقا ليلى راقدة جنبو وهوما عريانين ومغطيين باللحاف...طيش راسو لورا واسترجع الليلة المحمومة لي عقبها معاها وهو يتمعن فيها..ورجع يخزر مع السقف ويسترجع الأيام لي فاتو عليه من بداية زواجو لي كان قلبو ممطاوعوش فيه...بصح من وكتاش وهو يخمم بقلبو...وهو لي كان حياتو كاملة ماشي بعقلو ويخمم ألف حساب لكلش...بصح الدين الكبير لي يقيدو بجدو لي عمل معاه كل الخير ملي كان صغير شفعلو تحكمو في حياتو وخلاه يطاوعو في كلش لدرجة كون يقلو أرمي روحك للموت يرمي..!! بصح زواج هادا ملول كان حاسو مشكل كبير عليه...وتجبر يقبل بيه وحتى وين زادت تعقدت الأمور بيناتهم لبارح...وين دارو خطوة الأولى في حياتهم الزوجية لمزال مشوارها طوييل قدامهم...خاصة درك وين كان على عاتقو مسؤولية يجيب لجدو الذكر لي راه يسنا فيه بفارغ الصبر...وهاذا بحد ذاتو جبل كبير وتحط على ظهرو..!!!صباح الخير.!!!...همست ليلى بشوية كي شافتو فاطن وتايه في تخمامو وخدودها متوردين...وكي خزرت في عينيه لي حستهم بحر وهي فيه عوامة...حطت راسها على صدرو وتبسمت بشوية...الشيء لي خلاه يتردد شوية ومنبعد رجع يمسحلها على راسها بالحنانة ويتمتملها...البارح...اِسمحيلي بالاك....كان باغي يطلب منها السماح لأنو حس روحو في آخر دقيقة فقد السيطرة على نفسو وممكن عاملها بخشونة بلا ميفيق بصح...هزت راسها وخزرت معاه وين حطت صبعها فوق شاربو وقالت وهي تتغنج بصوتها....متعتذرليش...أنت راك راجلي وحبيبي وكان لازم نبداو حياتنا بالطريقة هادي...!!! ومالت عليه وباساتو بوسات خفاف وقصار...وكلما تبعد كانت تحس ببركان ثار بيناتهم وأنفاسو لي رجعو مسموعين خلاو جسمها كامل يرجف واحساسها بالأنوثة يتفجر...لأنو احساسو بيها يقتلها...يذوبها...وتأثيرها عليه يزيد يخليها تهبل عليه كثر... رجع حكم شواربها وضغط عليهم بخشونة وطلق العنان للجوع لي فيه باش يكمل وش بداو فيه وهي بين يديه خاضعة...ولزوز غايبين في عالم مالعذاب الحلو....!!!!...