بارت 70

57 1 0
                                    

🌸الميثاق_الجديد 🌸
        🍂  حـب بـعـد الانـفـصـال🍂
         🪔•وَ مِنْ رَمَٰادِ اُٰلْمَاضِي.....
                إٰشْتَٰعَلَ لَهِٖيٰبُ اُلْحُبِ اُلْمَنْفِي•🪔

       ____part 70 _____:

تنهد يوسف وشاف عند وفاء كيهدنها بعينيه ... من اللقطة دالبارح هو مابقاش كيتصدم فتصرفاتها إلى بعد عليها روز ... وعاذرها بحكم الهضرة لي كان هددها بيها من قبل داكشي علاش قرب ليها وحط يديه على ضهرها كيطبطب عليها ...

يوسف: مكاين علاش تخلعي انا لي نزلتها ... فاقت بكري ومابغيتش نفيقك!

علات عينيها فيه مغوبشة ورجعات شافت فوفاء ماحاملاش وجودها معاه فمكان واحد السلوكة تخربقو فراسها ولات باغا غير تضارب ... ضحكات بسخرية وشافت عندو

مريم: دابا هادشي لاش باغي طلق؟؟ إوا على الاقل صبر غير نسنيو على الورقة ولا غير نخرج منها ودخل حتى عشرة (هزات فيه صبعها بتحذير كتشوف فيه بحدة) غير هو بنتي انا بعدها من الوسخ ديالك

شدها من صبعها مخنزر وقبل ماينطق كانت وقفات وفاء تاهي مخنزرة فمريم ماحاملاش الوضع لي تحطات فيه

وفاء: لالا احبيبتي تهدني ماشي هاكا الهضرة ... (أشارت لنفسها بصبعها) انا ... (وضوراتو جهة يوسف) وهاد الزوين ديالك غير ديزامي أو تقدري تقولي خوت شي حاجة فوق هادشي لا ازين والمرة الجايا فاش تبغي تهضري عليا أجي سوليني ونجاوبك ماتجمعيش فقلبك باش مايطرطقش فيك شي عرق!! (شافت عند يوسف مخاطباه) ملي عارف قد هكا مرتك مغيارة دير بهضرتي  و جيبها البيرو تبقاو تلصقو فينا الهم عالفاضي

صاطت النفس بعصبية وضارت هزات الفيست ديالها وصاكها خارجة مرضياش بالوضع لي تحطات فيه ...

تنهد يوسف وشاف فمريم لي باقا مغوبشة كتشوف فروز لي كتلعب فشعرها مافاهماش شنو واقع حداها ...

يوسف: جات على ودك أما أنا راه عندي خدمة غانخرج ليها دابا

مريم(بلامبالاة): ديكساع علمني

زفر النفس وضار تابع وفاء كيعيط ليها ، لقاها وصلات الباب وشدها موقفها

يوسف: نعلي الشيطان وريحي راه غير تخلعات على بنتها

وفاء(بالغوات): وأناا ماالي ايووسف؟ مامضطراش نسمع هضرة طايحة بحال هادي ونبقى فبلاصة تهانيت فيها طلق مني خليني نمشي فحالي !!

تنهد كيحرك راسو بالايجاب مسايرها ...

يوسف: واخا كنعتادر بلاصتها وماغاتعاودش وهي براسها راه غاتبرد وطلب منك السماحة راه انا وضارت فيا البارح فاش شافت روز كتبكي عندي سحابها غير ماعرف شنو درت ليها بحالا را ماشي بنتي تا انا

وفاء: اوا نتا تستاهل انا شنو ذنبي فهاد الهبال لي بيناتكم

هز حاحبو كيرمش فيها حابس الضحكة على الطريقة باش قالتها

يوسف: يااك الآلة!

حركات راسها بالايجاب قالبة عليه وجها وهو تنهد جرها من يديها موراه بحال شي درية صغيرة مقلقة ...

🧡🍂 الــميــثـاق الـجـديـد 🍂🧡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن