اولا ... اخر بارت زعلتوني جدا ، ما فيه تعليقات عالفقرات ..
عشان هيك اتاخرت :-\
يعني هاد البارت بدي كل جملةةةة عليها تعليق...ثانيا .. هاد اخر بارت من الجزء الاول في رواية احببت قاتلي ..
يلي ما بدو جزء تاني ممكن يوقف هون عند هاي النهاية ...ثالثا .. لا تشيلو القصة من المكتبة عشان انشرلكم ونضل على تواصل . ما بدي اخسركم :'(
رابعا .. بدي الكل يكتب رأيو الصرررريح ...الكككل
انجوي احبااائي ..
**************
الراوية ...
نظرات تُختلس وابتسامة تصطنع وفي النهاية قلب واحد من الاثنين يُحطم وتضيع شظاياه في عالم النسيان .
حدقت جيس في وجه رايان محاولة الدخول الى اعماقه الغامضة .
غير مصدقة لِما رأته وقلبها يصارع في سبيل التحرر ، اكملت توضيب ملابسها بعناد .نظرته كانت كافية لجعلها ترتعب ، لكنها لا تفكر سوى بتلك الشقراء التي سرقت قلبه .
وقف رايان في الباب مكتفاً ذراعيه وبركان غضب ثائر يصارع للخروج وتدمير كل ما يمر امامه .
قالت له دون ان تزيح نظرها عن اغراضها
" لا تنس وضع كاتم الصوت لمسدسك إن قررت قتلي ، كوني اهنت رجولتك وكرامتك بمغادرتي "
افترقت شفتاه بصدمة واكملت صاعقة كل ذرة في قلبه
" لم يكن من الضروري ان تقتل جاك ، هو في النهاية صديقك "
توقفت لثواني ثم اكملت بحدة
" اسفة ، نسيت انك تعشق قتل اصدقائك "
صر رايان على اسنانه بغيظ تام والقى نظرة عتاب نحو زوجته ثم اجاب رادا على اتهاماتها
" اتهاماتك لها تأثير عميق بالقدْر الذي لا يمكن لك تصوره ، يا ليتك بقوة كلماتك انسة جيسون "
تنهدت ببساطة وقالت بيأس واحباط
" رايان ، انا احتاج لبعض الوقت اقضيه وحدي ، لا تقف في طريق ذلك لانك ستخسرني حينما تحاول "
فك يداه المعقودتان على صدره وسأل بحدة
" اذاً فانتِ مصرة الا تستمعي الى تبريري ؟ "
زفرت الهواء بحدة والقت يداها بالهواء لتقول
" فقط اتركني ، اتركني ليوم ابلور به افكاري المبعثرة "
كرامته منعته من محاولة اقناعها بالبقاء ..
هو يشعر بذلك الفراغ ...يعلم ان الثقة بينهما قد اختفت وان جيس لن تعود كما كانت في تعاملها معه .
يريد ضمها اليه وطمئنتها ، فهو لا يحب فكرة كونها تظنه قد خانها .
أنت تقرأ
احببت قاتلي .!! ❤( قيد التعديل )
Mystery / Thriller( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم...