(هاد البارت راح يكون حلو ، اتمنى تعلقو على الفقرات عشان اشوف ارائكم
احذركم .. بارت حلو بالنسبة لي لاني استمتعت حقا وانا اكتب فيه ❤)** بالصورة ، السلاحين يلي تحت هم يلي استعملهم رايان
***************
" هذا ما سنفعله الان ، سنتسحب نحو الهدف بهدوء شديد ثم نقوم بتنفيذ المهمة التي اتفقنا عليها "
قاطعني جوش بهمس
" لقد نسيت تفاصيل الخطة "
" ايها الاحمق ، ستتسلل انت الى المطبخ وسيلقاك جاك هناك ثم ستحاولان الاتصال بجان كي يقوم بالاسراع الى المنزل قبل خروج رايان من غرفته ، ثم سينضم لكم كلاود الذي سيكون قد عبث باسلاك الكهرباء الموصلة في جميع ارجاء المنزل ، وسيحضر جان معه الغرض وتقوم زيزا وفرميسكي بالهاء رايان الى ان ينتهي كل شيء دون علم رايان ، فهو قد يعارض ان علم بالامر ، اتفقنا؟ "
همس الجميع
" اتفقنا !"
وفي اللحظة التالية كان الجميع قد اصبح في مكانه المتفق عليه ، زيزا وفرميسكي يقمن بتحضير الملابس المخصصة لهذه المهمة الصعبة ، و جوش يتسلل نحو المطبخ ليلاقي جاك الذي كان يحمل هاتف غير مراقب الشبكة .
يجب ان نكون دقيقين في ما نفعله كي لا يفتضح امرنا .
قام جاك بمحاورة جان على الهاتف ، بينما انهين الفتيات تحضير الملابس فذهبن ليقمن بالهاء رايان .
من المهم عدم معرفة رايان بهذه المهمة ، فهو يشكل عائقا على هذا النوع من المهمات .
كانت مهمتي ان اعد غرفة المعيشة لاستقبال الرجال المدعوين لهذه الخطة المصيرية التي ستقوم بتخفيف حدة اعصاب رايان بعد ان يكتشف بان ما نقوم به سيكون الافضل .
سار كل شيء على افضل ما يرام ...
وفي تمام التاسعة مسائا كان الجميع قد انجز ما عليه من اعمال ووقف ينتظر تلك اللحظة .
وقفت بمختبئة لصق الحائط بينما صمت الجميع حين سمعنا صوت صدى خطوات رايان الذي يقوم بالنزول عن الدرج .
كنت قد اغلقت عيناي اركز بهذا الصوت ، وشعرت به كانه مطرقة تطرق راسي .
تحول الصوت الهادئ الى صوت حاد سبب لي صداع حاد ، كان هذا فقط داخل راسي ، كنت اشعر ببعض الدوار .
اضيئت الانوار ليصرخ الجميع
"كل سنة وانت تكرهنا رايان "
حاولت التركيز امامي لكنني لم استطع رؤية اي شيء ، كنت ارى ظلالا متراقصة .
وفي لحظة قاسية اندفعت لراسي ذكريات تدفقت كما السيل .
أنت تقرأ
احببت قاتلي .!! ❤( قيد التعديل )
Mistério / Suspense( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم...