٣..مفاجأة صاعقة 🔞🔞

7.8K 108 3
                                    

وضع ياغيز يده على عنق هزان و أخذ يعمق قبلاته..لسانه لامس لسانها و جاب في ثنايا فمها..وجدت نفسها تستسلم للظى شفتيه الحارق و لذلك الشعور اللذيذ الذي جعلها تحس به..نزع عنها الوشاح الذي كانت تخفي به قميص نومها الشفاف..و أخذت يده تتحرك على جسدها..نار ملتهبة أحرقت جسديهما و جعلت أحدهما يتمسك بالآخر أكثر فأكثر..ضغط على كتفها ليمددها على السرير و ينحني فوقها..انتظر أن تمد يديها و تنزع عنه قميصه لكنها لم تفعل..ابتعد عنها للحظة..منحها فرصة للتنفس..خلع قميصه فتعلقت عيونها بصدره الأبيض العريض ذي الوشم الغريب..عضت شفتها السفلية و هربت بنظراتها منه..أمسك يدها و وضعها على صدره..ملمس بشرته الدافئ أغراها بتمرير أصابعها على عضلاته ..ابتسم و أخذ يدها بين يديه ..قبل أصابعها اصبعا تلو الآخر..أغمضت عينيها و أخذت تمرر لسانها على شفتيها..اقترب منها و عاود تقبيلها من جديد..يده أزاحت ذراعي فستان النوم و شفاهه انتقلت من شفتيها إلى عنقها..ثم إلى كتفيها..أنزل قميص النوم إلى خصرها فتجلت أمامه نهودها النافرة و الممتلئة..تحسسهما بأصابعه..فتأوهت هزان بصوت خافت..لسانه عوض أصابعه و شفاهه احتوت حلمات نهديها الواحدة تلو الأخرى..ارتفع مجددا..نزع ما تبقى من ملابسه في الوقت الذي كانت هي فيه مغمضة العينين..عاد إلى الإنحناء فوقها..نزع القميص عنها و أنزل ثيابها الداخلية..أنفاسه الملتهبة أحرقت فخذيها و قبلاته المجنونة لامست كل شبر في جسمها..و ما ان لامس لسانه أنوثتها حتى أطلقت صرخة مكتومة..أخذ يعذبها بمداعباته لكي تصير جاهزة لاستقباله..لم يعد قادرا على الانتظار أكثر..لا شيء يقدر على اطفاء نيران رغبته العاتية سوى غزو انوثتها برجولته المستثارة..رفع رأسه عنها..قبل شفتيها فيما اقتحمت رجولته أنوثتها بحركة عنيفة و سريعة..شفاهه التي احتوت شفاهها لم تفلح في كتم صرخة قوية أطلقتها..حركة..حركتان داخلها..أسالت دماءا دلت على كونه أول رجل يلمسها..جمد ياغيز في مكانه و حملق فيها بعيون مستغربة..

سحب نفسه منها و سأل مباشرة"  ماذا؟ عذراء؟ في هذا المكان؟  كيف؟ و لماذا لم تخبريني؟ لماذا أنت هنا؟ لماذا تقومين بهذا؟ اوووف..سأجن..قولي شيئا..لا تصمتي أرجوك" سترت هزان نفسها بالوشاح الملقى قريبا منها و قالت بصوت مخنوق" لا يوجد سبب..هذا أول يوم لي هنا..لم يلمسني رجل آخر قبلك..أنا مضطرة أن أكون هنا..لا تسألني أكثر من ذلك" نظر إليها ياغيز بقلق و قال" كل ما فيكي غريب..نظراتك..قبلاتك المبتدئة ..خجلك الذي لم أفهم له سببا قبل أن.." صمت و لم يستطع انهاء كلامه..مسحت هي دمعة سالت على خدها و قالت" مازالت لديك نصف ساعة هنا..بما أنني جديدة ستسألك المسؤولة عنا عند خروجك ان كنت ممنونا مني و مما قدمته لك..لا أريد أن تحدث مشكلة..أنهي ما بدأته ان كنت راغبا بذلك" رمقها ياغيز بنظرة غاضبة .. أمسكها من ذراعها بقوة و تمتم" لو لم أرغب فيك إلى حد لم أعد قادرا معه أن أسيطر على نفسي لما حدث ما حدث..و لما فقدتي عذريتك بسببي" ابتسمت بسخرية و قالت و هي تنظر إليه" لو لم تكن أنت لكان رجلا آخرا غيرك..مالفرق ؟ أنا أعمل هنا الآن..و هذا عملي..لذلك لا تكترث لعذريتي..لأنها ليست بالأمر المهم..لكن..أنت..تبدو غريبا عن هذه الأماكن..لا تليق بها و لا تليق بك..لن أسألك مالذي أتى بك إلى هنا..لكنني سأقول فقط ما دمت هنا..فكر بالطريقة التي يفكر بها باقي الرجال الذي يأتون إلى هذا المكان..افعل ما يفعلونه..خذ ما تحتاجه..و اذهب..و لا تلتفت وراءك" ابتعد ياغيز عنها و أخذ يرتدي ملابسه..قال" سأذهب..لا أعلم أصلا مالذي أتى بي إلى هنا..أنا لا أشبه باقي الرجال..أنا لست هكذا..و لا تقلقي..سأخبر المسؤولة بأنك فعلت ما يجب عليك فعله..ما دمتي مقتنعة بما تفعلينه..و راضية به..عن اذنك" و فتح الباب و خرج..

تميمة حظي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن