٢٥..معا من جديد 🔞🔞🔞

6.1K 82 2
                                    


جذبها ياغيز من يدها خلفه و دخلا معا إلى غرفة النوم..وضع يده على خصرها و الصق جسدها بجسده ثم أهوى على فمها بفمه..قبل شفاهها بشفاهه الجائعة إلى رحيقها المميز..لفت هي ذراعيها حول عنقه و أخذت تبادله قبلاته الهوجاء..تداخلت الشفاه و امتزجت..و التقت الألسنة و رقصت معا..انعزلا عن العالم الخارجي و صارا هائمين في عالمهما الخاص..عالم العشق و الرغبة..ازاحت هزان عنه سترته و اخذت تفتح ازرار قميصه الواحد تلو الآخر..بنفاذ صبر ..و برغبة في أن يمتلكها بأقصى سرعة..لعل نار الغيرة التي تأكلها من الداخل تهدأ و تنطفئ..خلعت القميص عنه و رمته على الارضية..ارتفع نسق القبلات بينهما ..عيون مغمضة..نبضات مجنونة..انفاس متسارعة..و أجساد متلاصقة..مد ياغيز يده و فتح سحاب فستانها و ازاحه عنها فانكشف جسدها الأنثوي المثير أمامه..ابتعد عنها للحظات..سحب نفسا عميقا و هو يتأمل تفاصيل جسمها..كانت تقف امامه في ملابسها الداخلية فقط..نزع سرواله و أبقى على تبانه الداخلي..عاد إلى تقبيلها من جديد فيما اخذت يده تتحرك على جسدها..أطلق سراح نهديها من حمالة الصدر و عوضتها أصابعه..ثم شفاهه..نزعا عنهما آخر قطعة ملابس و ارتميا معا على السرير عاريين..اعتلاها ياغيز و أخذ يداعبها بيديه و شفاهه..كانت تتأوه بقوة و هو يمتص حلمة نهديها أو يعبث بأنوثتها بأصابعه او بلسانه..أجبرها في النهاية على الصراخ بإسمه و التوسل إليه لكي يأخذها بسرعة..ابتسم و ثبت نفسه بين فخذيها..اقتحمها ببطئ و هو ينظر داخل عيونها..ثم أخذ يسرع حركاته..رجولته المتصلبة احتلت انوثتها و راحت تعبث بها..تعالت صيحاتها و أخذت تغرز أظافرها في ظهره..تحركت أجسادهما المتلاحمة على وقع ارتماءاته العنيفة و المتتالية..كان يغمرها كماء البحر اذا ارتفع مستواه و غمر ما حوله..يمتلكها..يغزوها..و يستوطنها..يقتحمها المرة تلو الأخرى..دون هوادة..تتملئ به و تشعر بأنه صار قطعة منها..لا تتجزا..و لا تنفصل عنها..تتصبب الأجساد عرقا و تحترق بنيران الرغبة العاتية..تلف ساقيها حوله كأنها تمنحه البوصلة التي تساعده للوصول إلى نقطة اللا عودة..هناك..حيث ذروة النشوة..تعض شفتيها..تتأوه..ثم تطلق صرخة تزامنت مع ارتماءة عنيفة جعلتها تبلغ ذروتها..تنفجر انهار المتعة داخلها و ترتعد بقوة..يلحق بها هو بعد لحظات..يفرغ رغبته داخلها..ثم يطلق سراحها و يرتمي بجانبها على السرير و هو يلهث..

تميمة حظي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن