📖 روايـــــــــــــة ✍🏼
{ كئيب الليل ياطفلة يغيب الكل لا غبتي }وقف بصدمه وهو يرجف وعرف ان هنا نهاية القصه وقفت نور وراه بصدمه وهي تحط يدها على فمها وتبكي
يزن انجن لما شافها واقفه ورا عزام وكاشفه وصرخ:نووووووووووور
نور تخبت ورى عزام وهي تقول :عزاام لا تخليني
تركي : لا يا الكلب انت كفو تسوي فينا كذا وعلى كثر ما سألناك تنكر ما تخاف الله ما عندك خوات
عزام : تركي اصبر اقولك
انقض يزن على نور وركض له عزااام وهو يحاول يبعده عنها
يزن بصراخ: وانا اللي كنت خايف عليك وشايل همك وانتي طلعتي رديه
عزام دف يزن وهو يقول : يزن ابعد عن اختك ما سوت شي
يزن بصراخ وهو يسحب السكينه اللي على الارض : انا اوريك ي كلللب اوريييييك
ركض لعزام وغرس السكين بصدره وصرخت نور :عزااااااااااااااااااااااام
......اما عند سميه اللي كانت تبكي قررت تتصل على يزن وتحل المسأله ويتفقون على حياه حلوه وسويه اتصلت بس مارد عليها خافت انه ضاق منها او زعلان عليها وهو مايستاهل
...اما عند طلال اللي كان جالس بتعب
صقر : طلول تبي تنسى همومك
طلال : اكيد
صقر : عندي لك مكان فووووق فوووق فوووووووق
طلال :وين
صقر : قوم معي بتشكرني وربي
طلال: خرابيط مابي
صقر :مافي خرابيط بس تعال
راح طلال وهو ناوي ينسى همومه اللي ماتنذكر وقفوا عند استراحه مليانه ضجيج والتفت له صقر: هنا اذا ضاقت بك الدنيا تنفرج انزل
نزل طلال بخوف وهو مايدري يروح اولا دخل وشاف امه من البنات والشباب غير انواع انواااع من المسكرات والمخدرات
صقر :تعااال
طلال تردد وبعدين دخل واستقبلهم راس الشر ( ماجد )
.....اما عند عزام اللي كان طايح وهو يسمع صراخ نور :عزاااام عزااام عزاااااااااااااااااااااااااااااام
فز عزام على صوت امه اللي تصحيه وهي تبكي وهو ما حس عليها صحته بس ما رد عليها وخافت صار له شي من العصبيه فز وهو يتلفت يمين ويسار مافي احد غير امه كان حلم كان كابوس مافيه احد ونور فيه
٠طام عزام: بسم الله عليك يمه شفيك
عزام كان يرجف من الفجعه واخذ برد لما كان بالممشى حذف نفسه وهو يتنفس بقوه وغمض بتعب كان نار يرجف
ام عزام خافت وهي تمسح وجهه: عزاام عزاام يمه شفيك
صحى رعد على صوت ام عزام وصار يبكي تكلم عزام اللي كان صوته رايح : مافيني شي يمه بخير خذي رعد لا ينفجع ركضت امه وجابت كمادات ومويه بارده حطته على جبينه وارتجف عزااام وصارت امه تجيب الألحف وتحطها عليه وهو مو حاس بنفسه من الرجفه صحت حور ونور على صوت ام عزام وركضوا لها وهم يحاولون يخفضون حرارة عزاام اللي كان يرجف رجف اخذت ام عزام عبايتها وطارت لضاري تناديه جاء ضاري ركض معها واخذ عزام اللي كان مثل الريشه ووداه للمستشفى وام عزام تبكي وحور تهدي فيها اما نور اخذت رعد وجلست تهدي فيه الين نام
.....عند يزن اللي كان نايم وصحى على اتصال سمييه الثاني رفع جواله وررد : الو
سميه: يزن
غمض يزن: هلا
سميه :انا سميه عرفتني
يزن: ايوه امري شبغيتي
سميه بأحراج:ممكن تجي بكره بكلمك بشغله
يزن : اوك
سكرت سميه وهي متفشله ردوده كانت جدا مختصره رمت جوالها وانسدحت وهي تفكر ببكره
اما يزن اللي رجع نام وهو متوقع انها بتكلمه عن الانفصال
......اما عند ضاري وعزام دخله الطوارئ وابتدوا يخفضون حرارته وكانت هاله موجوده وهي اللي عالجته وقالت ضروري ينزلون تيشيرته عشان تنزل حرارته ( وهذا مجرد حجه )
ضاري كان متوتر ولا انتبه لها ولخداعها ولا قد عزام كلمه عنها ولا يعرفها طلع ضاري بيصلي الفجر ويرجع وطبعا كانت فرصه لهاله اللي كشفت عن وجهها وبعض من معالم جسمها وجات بجنب عزام اللي كان صدره عاري وشالت الاكسجين عنه وبعدت كل الاجهز وحطت يده على كتفها وابتدت تصور هي وصديقتها فوز مع عزام بأبشع المناظر وبدون مايبان انه مستشفى ماكان باين الا اللحاف الابيض بس وكان وضع عزام كأنه نايم خلصت تصوير وابتدت ترجع الاجهزه وتلبس وتتضبط ورجعت الوضع طبيعي واللي كان مساعدها ان المستشفى فااضي الفجر والاغلب يصلون ابتسمت بكيد وراحت بعد ما خفضوا حرارة عزام وباقي بس السيروم
رجع ضاري اللي ما انتبه لشي وكان كل شي بمكانه وجلس عند عزام وهو يشوف حرارته وشاف انها نزلت وباقي بي يخلص السيروم
٠
بعد تقريبا ساعه صحى عزام وهو كويس معاد فيه حراره بس يحس انه مهلوك اخذ له اجازه مرضيه ثلاث ايام وطلعوا ولا واحد منهم حس باللي صار
....عند طلال اللي انجر مع ماجد ودخل معه على طول وكانت نفوسهم في نفس المنحدر ولا احد منهم قام لصلاة ولا سكروا الاغاني بعد الساعه ٦ ابتدوا يختفون واحد واحد وقام صقر واخذ طلال اللي حالته ما تسر وهو طول الوقت يتكلم بكلام مو مفهوم ..
أنت تقرأ
روايـــــــــــــة ✍🏼 { كئيب الليل ياطفلة يغيب الكل لا غبتي }مكتملة
Fanfictionََرواية مميزة وأحداثها جديدة .. في أحد الأيام يجمع الجد أولاده وأحفاده ليقرر مصير كل فرد من أحفاده ليجبرهم على الزواج ولكن بطلتنا جاء نصيبها ابن عمها انسان ليس له هدف في الحياة لا يخاف الله فتقرر ليلة ملكتها الهرب بعد ضرب والدها لها ورفض جدها العدول...