أنا نشرت الرواية دي سنة ٢٠١٨ على حساب قديم ووقتها ما كنتش كملتها. واتنشر منها ٩ فصول بس.
هنرجع هنا نعيد نشر الرواية من أول وجديد، وهننشر بعد شوية ٩ فصول. وباقي الرواية هتتابعوها كل يوم تﻻت في الساعة ١٠ بالليل. واستنونا النهاردة الساعة ١٠ مع الفصل العاشر من الرواية.
بالمناسبة: الرواية دي عزيزة على قلبي جداً؛ عشان هي أول رواية كتبتها، ومعظم فصولها كانت مكتوبة على لوحة التليفون؛ فاعذروا قلة خبرتي فيها والأخطاء الإمﻻئية إن وجد؛ لأني هنزلها زي ما هي بدون تعديﻻت؛ علشان هي أول رواية ليا وعايزاها تنزل زي ما كتبتها، لكن الروايات اللي هتنزل لكم الأيام اللي جاية إن شاء الله هتكون أكثر خبرة.
فوت بقى وكومنت قبل القراءة عشان تشجعوني.
واستنوا بعد شوية ال٩ فصول، وميعادنا الساعة ١-٠ إن شاء الله مع الفصل العاشر.
أنت تقرأ
رواية ولو بعد حين.، الجزء الأول
Romanceقالوا عنها خائنة فصدقهم وكذبها. حاول أن ينسى فظلم. حاولت أن تعيش فماتت. لم يعرف أنها تمتلك جزءً منه. ولم تعرف أنها ﻻزالت تمتلك قلبه إلى الآن. فهل سيتجدد اللقاء بينهما يوماً ما؟ هل سيعرف الحقيقة؟ وهل بعدما أصبح لكلٍ منهما طريقاً ستلتقي الطرق؟...