😊 الفصل 58😊

515 12 0
                                    

#الشرف

🥀منك و إليك انتمي 🥀

‏‏"أستحق أن يحبني أحدهم بكل قلبه كأنني مُعجزة، وكأنني أكبر إنجازاته"....❤️✨️

✍️ soukaina soulaika

البارت 298

هذ المرة يعقوب لي هضر بلاصة بهية ، من قبيلة و هو حاضيهم مشاعرو تأثرو معاهم و تمنى كون كان هو اب وتين الحقيقي..

_ يعقوب : (ضار كيشوف فيهم ، عينيه كيخرج منهم دفئ لوتين) خاصك تعرفي واحد الحاجة ، الاميرات مكيتحطوش في مقارنة ، حيت هوما اميرات و كيبقاو و اميرات و نت اميرة ماماك لي واخا تولد عشرة غدي تبقاي نتي هي كلشي عندها ، عرفتي علاش ..!؟

_ وتين : (بتساؤل) علاش ..!؟

_ يعقوب : حيت نت هي أول فرحة ليها ، و نت هي بنتها الاولى ، يعني غدي تبقى بلاصتك هي بلاصتك مكينش لي يحديها ليك ، و ماشي غير هادشي ، حتى انا غدي تبقاي نت هي أول بنت ليا واخا انا ماشي باباك و لكن نت بنتي .. ياك ..!!

_ وتين : (بحماس كبير) بصح .. يعني حتى انا نقدر نولي نقول ليك بابا ..!؟ ، و تبقى تديني فينما بغيت و تدافع عليا !! ، ياك غدي دير ليا هادشي كامل إلى وليتي بابا ..!!

_ يعقوب : (بإبتسامة) اه غدي ندير ليك هادشي كامل ..

_ ويتن : (كتشوف في بهية و كضحك) شفتي ا ماما ، حتى انا غدي يولي عندي بابا و مغديش يبقاو يضحكو عليا و يقولو ليا گعما عندك باك ، و عفاك ياك دابا غدي يولي بابا غير رجعيني عند ديك الأستاذة لي قالت ليا معندكش باك و ما مربياش نوريها بابا يالله...

ضحكو من كلامها ، عنقاتها بهية لعندها و بقات جالسة حداها حتى وصلو حدى الدار ، نزل فاتح ليهم الباب ، شد وتين من عند بهية معنقها عندو ، حتى نزلات هي كتقاد في حوايجها ، مقرباتش منهم بقات غير كتشوف فيهم و كتسمع اش كيوقلو و عينيها مبسمين قبل من شفايفها ، الفرحة لي حاسة بيها دابا غطات على اي إحساس اخر ...

_ وتين : ايوا ياك نت بابا علاش مغديش دخل معانا ، شنو فيها راه خاصك تبقى ديما معانا ..

_ يعقوب : (بإبتسامة ماكرة و عينيه على بهية) ايوا اش غدي نديرو ا بنتي ، ماماك ما فيها صواب مقالتش ليا دخل ..

_ وتين : (بقلق من مها) علاش ا مامي ماقلتيش ليه يدخل ..!؟. صافي هاني قلتها ليك انا دابا يالله دخل ..

_ يعقوب : (باس ليها راسها و عتذر منها) مرة خرى إن شاء الله ، دابا خاصني نمشي ...

هبطات من عنده مقلقة و مشات داخلة لدار مخليهم كيهضرو ، يالله قرب ليها شاد في يديها مودعها ، حتى زعم و قرب من جناب فمها بغى يبوسها حتى تحل الباب و خرج مصطفى كيهضر ، بالدعقة دفعاتو بجهدها حتى رجع لور و جرها معاه حيت شاد في يديها ، كضرب في يديه يطلقها و هو عاد رشقات ليه يشد العكس ، تقدم يسلم على مصطفى لي قشعهم و طمر ، هي كتنتر و هو كيورك على يديها ، أصر عليه مصطفى يدخل حتى يتعشا معاهم ، حشم يرفض ليه و دخل معاهم ، غير دخلو فكات راسها و هربات خلاته مع باها ، بقى معاهم حتى تعشاو ، عاد ناض يمشي ، كانت في الكوزينة مع مها حتى كتسمع باها كيعيط عليها ...

💕💕 قصة الشرف 💕💕 بالدارجة المغربيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن