💕💕 قصة الشرف 💕💕 بالدارجة المغربية

😊 الفصل التاسع😊

#الشرف#

⚪دماء شرفي⚪

Soukaina soulaika

البارت 49

على حالها غاديا سارحة ، فاس كاملها خيطاتها ، المغرب ودنات و العشاء قربات و هي فين تبات ، الى مات الاب توسد الركبة و الى ماتت الام توسد العتبة ، هي ما عندها لا ركبة و لا عتبة من غير الله هو لي يتوالها.......

بيهة ضيحة من ضحايا الطيش و المراهقة لي درناها عذر تافه باش نغطو على اغلاطنا ، البارح كانت وسط عائلتها تتوسد ركبة مها و تنعس على صدر باها اليوم هي يتمة الحين لا اب بقى و لا ام ، علامن تحط الرأس .... فين تمشي و فين تجي ، بنت صغيرة للعين عاطية لي شافها بغاها و دياب تتشهاها ....

جات تقطع الشانطي ، حتى كتلفت انتبابهها اللوطو ديال ايوب علاه تخفى عليها ، ياما ركبات فيها ، لا قبل الزواج و لابعده ، براسها محسات حتى ليه قصدات ... بداك الغل و الفقصة هزات يديها كي الحمقة كضرب في الزاجة و تغوت ربي لي خلقها .......

هو لي من بعد الشوهة لي دار ليها ، حلف فاس لا خواها ليها ، كان متأكد بلي غدي ترجع عند واليديها و لا من بعد لي وقع ل مصطفى تسيق الخبار و تبغي تزورهم ، شد بيت في اوتيل عليها عاس ، و حتى دابا كان غادي ل حومتهم يشمشم الخبار واش وصلات و لا مزال ......

ما عرف باش تبلى من الخبطة لي عطات بهية ل جاجة ديال اللوطو ، هاهي صاحبة دعوته حتى ل عنده جات ، مايحتاج هو عليها يقلب ..... نزل حتى هو ليها متوجه ، كي شافته عليه طارت تسب و ضرب عليه مغددة ، جمعات ليه كلشي .....

_ بهية: ا اش باقي كدير هنا ياحما*** ر مكفاتش شوهة لي درتي ليا في دربنا ، انا اليوم نندمك على النهار لي فيه تلاقيتي ب بهية ، اش دخل واليديا في الحساب لي وقع بيني و بينك خليه بيني و بينك ا الشما****تة

حتى هو مخلاش حقه ساكت و يضرب على جهده ، دقة فيا دقة فيك ، كلشي كيتفرج وقفو حركة السير ، كين لي بقات فيه و تقدم يفك بيناتهم لكن عليها متگرع طار عليها من يديها جارها معاه يديها بوز منها .....،

_ ايوب : ملي الضواسة مع واليديك خسرو ، انا نقاد ليك بلان يليق ب قح***بة بحالك اليوم نوريك شما*** و حيوان و حما*** اش يسواو ....

#الشرف#

⚪دماء شرفي⚪

Soukaina soulaika

البارت 50

من قبيلة و هي حاضية البلان ، كي شافتها ليه توجهات و عليه صرخات ، و بكلامها معاه سمعات ، فيها بقات ، مقدرتش تصبر و تشوفها في الدق كتاكل ، خصوصا فاش جارها معاه يديها بزز منها ، الانسانية فيها تحركات راها مرة بحالها و بيها حسات

تقدمات بخطوات سراع فاش شافته حل باب اللوطو ، محساتش براسها حتى جراتها من بين يديها ، منه مفلتاها ، هزات صبعها في وجه عليه كتغوت