🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹
الجزء 37❤️ الفصل تالت 🥀
❤️ عند احمد و خديجة ❤️
الام و الابن تافقو على شرووط و كان فهاد لحضة حبيب صابرين حقا طاير بالفرحة، حس بمو باغا حبيبتو من قلبها و ماشي غير باغة دير ليه خاطرو و صافي ، تهنا من هاد ناحية و هو يهضر معاها بقلب مرتاح و يلاه غايتكا فبلاصتو
احمد: المهم حتى تقادي ليها بيتها و قوليها ليا باش نمشي نجيبها
نقزاات وصاال دوات مع خديجة كتمتل صدمة و قلبها كايفوور من الداخل بالغيرة
وصال: اوييلي اخاالتي و انا و زينب فين غنوليو نعسو
قاطعها احمد بتغوبيشة و دوا بحزم و أشار براسو جهة بيتو
احمد: راه بيتي محلول نعسو فيه فاش مانكونش ( شاف جهة سدادر بتغوبيشة) و هاهوما سدادر عطاهم لله تشبحو فيهم كيف بغيتو ..( رجع شاف فيها بجدية) و داك البيت نسااوه عليكم من ليوما ..مابقااش ديال ضيااف ولا ديال مولاتو
صدمها بهضرتو ويلاه بغات تقول لخديجة بلي "مولفة نعس فداك البيت" حتى قاطعاتها خديجة و زادت على ما بيها فاش حسات بيها كتهضر حتى هي بجدية غير من عينيها
خديجة: عندو الحق، دابا دار ولات دارهم و داك البيت غايولي بيتها..مانبغي تا شي وحدة تقول ليها شي كلمة عليه ماتحسسوهاش بلي راها ضايفة بهضرتكم.. خليوها ترتاح فداار ..( بجدية) نتوما راه عندكم ديوركم و بيوتكم ( رمقاتها بتغوبيشة خفيفة ) ماتلسقوش ليا عليه لله يرضي عليكم
احمد( شاف فوصال بنضرة مخيفة و نطق بتهديد مباشر): سمعتييها و ديري بكلامها بالحرف .. نسمعك جرحتيها بشي كلمة بربي حتى تشوفي من عندي لخخر راه ما غنحيير لا فمك و لا فبااك ( شاف فخديجة و فردوس و رجع شاف فيها بتخنزيرة و كايهضر معاها بصبعو ) وراني كنعلمك قداامهم ديك القباحة لي كديريها مع زينب و البنات ماديريهاش ليا هنا ..بساالتك خليها عندك
دخل فيها طول و عرض و ماحنش فيها حيت عارفها اش كتسوا مزياان، الشئ لي خلاها تصدم من هضرتو و غير ماتزيد تجعر بالغيرة، بقات كتشووف فيه بنضرة مكسوورة و قلبها تغلغل بالحزن ... عمر هاد الهضرة ماقالها لشي وحدة من بنات العائلة فاش كان معاها فعلاقة و هادشي غير مازاد حطمها،.. جمعات نوضة بتغرغيرة و هي مقلقة منو بزاايد كااع و مجاوباتوش ، خلاتو متبعها بتخنزييرة حتى قاطعات تخنزيرتو فردوس لي دوات معاه بإستغرااب و هي كترضع بنتها برضاعة
فردوس( بشوفات استغراب) : توما شكون هاد صابرين؟! من قبيلة و انا كنتصنط ليكم مافهمت والو
هضرات فبلاصتو خديجة بتنهيدة مؤلمة و بين عينها صابرين لي كتبقى فيهاا
خديجة: واحد يتيمة مسكينة عائلتها مابغاوهااش تسكن معاهم و غايجيبها يسكنها معايا
أنت تقرأ
🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹
Romance😍رواية رومانسية بامتياااز ، فصلها الاول و التاني في صفحتي ارجو زيارة ، بدارجة المغربية ❤️❤️❤️🥰