Part 2 of part 48 saison 3 ✨

11 1 0
                                    

تتمة 48 ❤️ الفصل تالت 🥀

30: 4 ديال صباح عاد وصل احمد لدار و بخطوات خفيفة مابااغيش يدير بيهم الحس باش كان  قاصد بيهم بيت صابرين، لقا بيتها مردود... حلو بشوية عاد دخل عليها بقا كايتمحلس بحال شي شفار و مشعل بيل تيليفون كايقلب عليها من وسط ضلام و حتى على غفلة قلبو ضرب فاش شافها و بتاسم بحب ديك ساعة، كانت كتبان لييه نااعسة على كرشها و باينة عليها غارقة فنعاسها غير من داك حلان الفم لي حالا  و فراشها مخربق و حتى من بيجامتها طلعات ليها تالفوق  لعند فخاضها  بكترة الحركة لي كدير فوسط نعااسها و ايضا مانطتها مليوحة فأرض...متصدمش من المنضر بالعكس كان معول يشوفها هكاا...ولا عارف بلي حبيبتو جد حركية فنومها من يامات سبيطار...ضحك بخفوت عليها و مشا هبط ليها ديك البيجاما بشويية و عينيه ماحيدهمش على مؤخرتها لي كتهبلو  خارجة قداامو مهبرة  هي و فخاضها الغلاض لي كايبانو  رطيطبين بلاما يقيسهم.  بلع ريقو بشهوة و فاش حس براسو بحالا بدا كايقيم على مؤخرتها.. دغياا هز المانطة غطااها و خرج ديك ساعة هرباان منها ،خلا باب بيتها محلوول بلعااني كان بااغي يبقا يشوفها من بييتو من بعييد بحكم بيتها مقابل مع بيتو ..و قبل من هادشي كاامل مشا دوش ليه غسل راسو من ريحة القتيلة لي داار و هو ممأنبوش ضميرو بالمرة، وللف ولا عندو قتل رووح كأنه كايقتل دجاجة .... و من لي سالا دوشو خرج عريان بفوطتوو تالبييت لبس حوايج داار " بيل بيض سامبل نص كم و سروال كحل خفيف " و مشا قصد الكوزينة باغي يشرب، و يلاه غايحط كاس ففمو حتى حس بتقرقييب وراه... و بفرحة دغيا دور وجهو لعند شخص لي   كايسحاب ليه راها  حب قلبو تا كايفاجئ بوصاال كتبان ليه مغلووبة بنعااس و جاية لجهتو بعينين نصف مسدوود.... بقا كايشوف فيها باستغراب و نطق
احمد: تي مزال فايقة

وصال( وقفات حداه بدات كتعمر كاسها بالماا و كتفوه)  : فيقني العططش ( شافت فيه بإستغراب و هي بدات كتوكد) معااش جيتي؟! ، ماحسيتش بك !!

احمد( نزل على داك كاس الما كلو بجغمة عاد رجع شاف فيها) : غير دابا شويية ...( يلاه كان غايمشي و هو يرجع شاف فيها باهتمام و نطق) صابرين تعشاات؟!

وصال(تا كانت ناسياها بكترة نعااس و هو يوكدهاا نييت بهاد سؤال..نطقت بغضب و هي عاضة على شفايفها):  امممم

رمقها بشوفة ارتياح و يلاه بغا يمشي و هي توقفو بهضرتها

وصال( بنصف ابتسامة استهزاء و هي عاطياه بضهر ): ههه سعداتها ، هادشي ماكنتيش كديرو معايا اناا.....باقة نعقل ايلا هضرتي معايا كتكون باغيني غير على حاجتك

احمد( بعدم اهتمام نطق ): دابا يجي لي يديرو معااك

يلاه غايمشي و هي توقفو بنبرتها العصبية و خلاتو يدور لعندها بزز منو بتخنزيرتو حيت فعلا عصباتو

وصاال: او اناا اش دنبيي  لي ضحكتي عليااا..عاارفني  كنبغييك و خليتيني

احمد( بعدم موبلات لمشاااعرها و بتغوبيشة خفيفة ) : ماضحكتش علك...(  بشوفة جادة و بنبرة اكتر من جادة)  نتي لي درتيها لرااسك و  لسقتي فياا،،..راه  قلت لك سيري فحاالك راني خاايب مانصلاحش لك و لكن ماسمعتييش ..( بشوفة استهزاء)  وداابا تحملي مسؤوليتك ما تلومينيش... انا ما دنبي واالو ..جيتك نيشاان من لوول

وصال ( ضحكت باستهزااء و نطقاات باشمئزاز) : اييه و ماالك ماقلتي ليا بعدي مني قبل ماتشبع فياا بوسان و تلماااس ..( بشوفة استهزاء) .ولا حتى شبعتي مني  عاد قررتي تولي داك  الراجل  شريف  لي كايخاف على بنت خالتو

   احمد( بتغوبيشة خفيفة و طلع كتافو بعد موبلات) : او انا مالي  نتي لي كانت فك الفارة اش بغيتيني ندير لك.....كون ماكنتيش كطيري ماغنقيسكش...( بشوفة استهزاء و مطلع حاجبو و حابس ضحكتو) و ايلا نسيتي نفكرك راه اول واحد بااس لاخر.. هي نتي اشريفة نتي لي ضسرتيني عللك ههه ههه.. 
 

بقاات كتشووف فييه بغضضب و ماقدرات تقول واالو حيت لقات كلامو على صواب..جاتها البكية فااش شافتو كايرمقها باستهزاء و ممسوقش بالمرة لمشاعرها من تجااهو و يلاه غتشووفو غايخرج من الكوزينة بلاما تشعر مشات تبعاتو بتغرغيرتها و شداتو من يدو و نطقات بترجي باش مايتخلااش على حبها

وصاال: مزاال كنبغيييك

بقا كايشوف فيديه لي مشدودة بيديها بتخنزيرة و رجع شاف فيها بنفس النضرة ، خلاها تحيد يدها بلاما يهدر عاد رجع نطق
احمد( بشوفة جاادة) :  سيري قلبي على  معامن تكملي حيااتك و براكة من هاد تبرهييش لي كديري فييه...( قرب لعندها و نطق بشوية و هو جااد فكلامو)  كنت كنقولها لك الف مرة و غنعاود نقولها ..( بنبرة حادة و بشوفة جااادة) راااه عمرني ماغنبغيييك دخليها لدمااغك

كان بصح باغيها  تخطااه و تحيدو من باالها ، علاقتو معاها  كانت من بين الاغلاط لي دار فصغرو و ندم عليها اشد ندم... ماكانش باغي شي حد من عائلتو يتأدى  بسبابو و لكن للاسف  لقى اولهم وصاال لي مادارهاش فحساابو غتبغيه هاد البغو كاامل...و يلاه غايشوفها غتهضر عوتاني ببكيتها نطق معاها بصرامة و كان باغيي يرجع ليها عقلها باي طريقة و تخوي بالها منو ماتبقااش متشبتة بيه ....غير حيت  بنت خالتو بقات فيه اما كون كانت شي معجبة اخرى  لي منهم عدااد كان متأكد مغايتسوقش لحبهاا  ..

احمد( بتنهيدة و بتغوبيشة  و بنبرة جاادة باش قالها) : القلب لي طاامعة فيه يبغييك بغاا وحدة خراا مابغااكش نتي. ... ( بنبرة جاادة بتغوبيشة)  ݣلبي عليه راه عمرو يشوف فجيهتك    ...( بشوفة اقنااع و بنبرة جاادة) و كوني حتى نتي بكرامتك و سيري قلبي على شي واحد يبغيك كيف انا  كنبغي  صابرين

مشا بتغوبيشتو لبيتو و خلاها مصدومة من اعترافو، بقات غير كتشوف فيه غادي و قلبها كايضرب بحزن و عينيها تغرغرو ..اما هو فهاد لحضة فكان كايدفع ناموسيتو باغي يقابلها مع باب بيت صابرين لي اونفاص معااه و لي كانت كتبان ليه من بعييد عوتاني طيحات مانطتها... و غير قابل ناموسيتو مع حبيبتو و هو يمشي عوتاني قاصدها، عاود غطاها بالمانطا و خلا وراه وصال واقفة حدا باب بيت صابرين و كتنفس بغضب و بغيرة على هاد المشهد لي كتشووف قدامها ...هي مشاات بعصبيتها لبلاصتها و هو رجع بضحكتو لبلاصتو على حبيبتو لي كترطا فنعاسها بزااف كيف دري صغير ، مشا تخشا تا هو فبلاصتو و بقا حااضي حبيبتو من بعيد بقلب كايضرب بحب و بفرحة ..كان  كايطيب بيها نعااسو بتحنزييز و كايتسنا غير امتا يوصل الصباح  بااش يجلس فجنبها و يهضر معاهاا

يتبع.....

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن