Part 66 saison 3 ✨

10 1 0
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 66 ♥️ الفصل تالت 🥀

                        ❤️ عند مريم و صابرين ❤️

"احمد مشتاق ليها و باغي يشوفها فشي تصويرة دابا "

الخبار فرحاتها بلا قيااس لدرجة  خلاتها  ترجع تجري  بلاهواهها لبيتها ..توقف قدام المراية بضحكة عريضة و تبدا تقاد و تزين ليه باش تطلع ليه  فتصويرة زوينة ... و رغم  هاد الحماس كامل  مابدلاتش فراسها مجهود كبير  ، غير عاودات  مشطات شعرها و زادت عليه فجنب فيليل صغير ديال مريم كان على شكل فراشة بيضة..تواني قليلة كانت سلات تجهيزات عاد رجعات عند مريم فرحانة بداك الفيليل لي طلعها نواارة  و خلا صاحبتها تمدحها  بلاماتحس ملي شافتو عليها  ... اليتيمة الجميلة  وجداات و طلعات زيينة... و رغم دالك بقات   شاكة فجمالها و بغات تزيد عليها شي حاجة اخرى و بدون شعور نطقات مع صاحبتها

صابرين: اش بان لك نمشي ندير ريحة باش   نبان زوينة

مريم: اويلي الهبيلة ، راه غير تصويرة ..مغايشمكش ( ضحكت)

صابرين(كانت مزال  باغة تقطع شكها و دغيا قرنات حواجبها بعدم تقة فراسها و هي كتشوف فحالتها ): قولي ليا ا مريم صراحة..واش بصح هاد البيجامة جاتني زوينة و لا نمشي نبدلها بشي حاجة ماحسن

مريم( بدهشة على عدم تقتها): و وللهتا جااتك فننة اصااحبتي غيير تيقي بييا

غير حسات بالصدق فكلام مريم دغيا ترخفات و تقتها فنفسها رجعاات و بالفرحة نطقاات

صابرين( بابتسامة لهفة ): ايوا يلاه نبداااو

  مشات  تكات فبلاصتها جمعات رجليها لعندها  و شدات تيليكومند فيديها  ...دارت راسها كتفرج فتلفازة، و قدامها مريم جالسة فسداري بعيدة عليها موجدة الكاميرة باش تصورها

مريم: ولا عرفتي شنو جيبي شعرك فجنب، باش يبان عنقك

صابرين( ضوراتو دغيا و بجدية نطقات  ): مرييم راكي مكتصوريش مزيياان...عندااك تبيني غير وجهي كيف ديما و لا نصي..( بترجي و بنبرة جادة) صوريني شي تصويرة زوينة ها لعااار

مريم(بتغوبيشة خفيفة و هي مقابلة الكاميرة على صابرين  ): و صافي سكتي خليناا نصورووك

صابرين ( بتنهيدة يأس و رجعات شافت فتلفازة دارت راسها كتقلب القناة بتليكومند): ها هي ساكتة..و طلعي يدك واحد شوية لفوق  عنداك تبيني طرمتي

بدات مريم كتلتاقط ليها فتصاور و صابرين فكل تصويرة كانت كتدير بوز فشكل ... مرة كدير راسها كتفرج و مرة  كتشد تيليفونها تحطو فودنها زعما راها كتهضر مع شي حد   و مرة كتدير راسها  كتهضر مع لي قدامها   على اساس كتهضر مع خديجة لي راها فالاصل فكوزينة كتوجد ليهم العشا دابا ... شلا تصاور تصورات ببوزات مختالفين و مريم غا شادة معاها الخااطر و كضحك  حتى وصلو  لاخر بوز دارت هو ملي صابرين تافقات مع مريم باش يديرو فيديو قصير...على شكل ان مريم تعيط عليها بسميتها ملي غتكون كتفرج و هي غتضور لعندها دغيا و تجاوبها "بنعاام".. الفيديو تطلق و كانو معوليين على انهم مايتعطلوش فيه ..ساعة سكنو فييه عاام و زيادة ، بسباب صابرين لي كانت كتشدها ضحكة فكل مرة كتسمع مريم كتعيط عليها ..حاولات الف مرة تحبس ضحكتها و  ماطلعو الفيديو حقيقي تا  ركبات فمريم الاعصاب و كشكشاتها بكترة ماكانت كتقطع و كتعاود تفيلمي وتقول نفس الكلمة لي هي " صابرين "  ..سلاو المهمة و اليتيمة حاليا خااشية عينيها فتيليفون  كتشوف فتصاور، فرحاات ملي شافت راسها طلعاات فييهم فننة و حتى من مرييم  صوراتها مزياان هاد المرة.. الصحبات بداو كايختاارو على اينا تصويرة غايصيفطو ليه؟  .. حتى مريم لسقات ليها على  واحد تصوييرة جاتها خطييرة ملي كانت فيها صابرين كتبرض فضفارها  بمبرض و فنفس الوقت كتفرج فتلفازة و مبتاسمة بلعاني مع الفيلم على اساس راها منساجمة مع اللقطة....كانت حقا تصويرة زويينة بزااف لكن صابرين موافقاتش عليها و مابغاتش تلوحهاا ليه بسبااب طايتها لي كانت كتبان  سيكسي بلا قيااس  ..خلات مريم غير تفقص و تغوبش فيها و هي حداها كتحاول تقنعهاا

صابرين( مزوميا على طرمتها و كتهضر بجدية ): ولا اصااحبتي شووفي...سرواالي كايباان عليا  مزيير بزااف

مريم( مخرجة فيها عينيها و كتهضر بشوية بنبرة جادة خايفة خديجة لاتسمعهم): خلييييه يحواال بلاطااي ديالك ..باش يزييد يبغييك كتر

صابرين( بتغوبيشة و بجدية): لا منقدرش نلوحهاا..شوفي معايا شي تصويرة خراا

مريم( بتنهيدة و فراسها جاتها فكرة كيف العادة ): واخا ديري لي بغييتي

دخلات عليهم خديجة بالعشا و هوما مامسوقااتش ليها، كانو مزالات كايختاارو فشي تصويرة رغم كل تصاورها طلعات فيهم جميلة ، حتى قتانعو بتصويرة رائعة كانت فيها صابرين كتحك فعنقها من جنب بالعياقة و مبلݣة عينيها فتلفازة بحال شي بنية صغيرة ....لاحوها لييه ، عاد مشااو يتعشااو ...كانت  صابريين هاد الوقت كاامل وهي كتعشاا   قلبها كاايضضرب ضريييب و هي فجنب خديجة كتاكل سباكيتي و كتسناا فيه بفارغ صبر غير امتا يشوفها خلااص و تعرف شنو غايقول عليها ...و حداها مريم لي دارت راسها غتمشي طواليط و هي فلاصل مشات تخبات فواحد القنت و بدات كتصيفط لاحمد شلا تصاور غايسطييوه فالبلاصة ايلا شافهم و منهم داك الفيديو لي صورو ...  كانت متأكدة بلي  غايزيد يحمااق على صابرين ايلا شافها بهاد تصااور و مابغاتش تفلت عليها  الفرصة نهائيا  ....  و حتى مسحات من عندها  كاع داكشي لي لاحت ليه باش مايبانوش  لصابرين عاد رجعات لعندهم تكمل عشااهاا..و غير جلسات حدا صابرين شافتها دوات معاها بشوية و هي مامبيناش قدام خديجة

صابرين( بلهفة) : جبدي تيليفون ...شوفي واش شافها
 
مريم( كتشفط فسباكيتي و كدوي بجدية): مزاال طافي كونكسيوون ...عاد تأكدت دابا شوية ملي كنت فطواليط

يتبع....

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن