part 2 of part 59 saison 3

15 2 0
                                    

تتمة 59 ♥️ الفصل تالت 🥀

❤️ عند احمد❤️

خرج فحالو بتغوبيشتو خلاهم وراه مزال كايضحكو عليه لكن غير سد الباب دغيا طلع عينو الفووق باغي يتأكد بلي مو مكايناش، حيت عارفها هارب ليها الفريخ و ممكن تعاود دير فعلتها، بعد على شرجم و خفف رجليه لعند طنوبيلتو و هو مازال هاز عينيه لفوق خايفها تاني لاتخرج ليه و غير ركب فطنوبيل مشا كسيرا نيشاان لديبو...كان غادي قاصدو بلاما يعلم تاشي حد من رجالو فيه و حتى من يوسف ماقالهاش ليه باش مايعلمهمش بتخبية، بغا يوقف عليهم على غفلة و يشوفهم واش بصح كايخدمو من نيتهم ولا عاطينها غير ضحك و تفلية، خصوصا ليوما داخلة سلعة جديدة و بغا يعرف شكون فيهم لي حاضر و شكون لي مغيب على شغلو...من شحاال هادي ماجا لداك القنت من نهار ولات حبيبتو فجنبو ..و دابا من بعد ساعة ديال طريق، كان واقف عليهم حدا باب ديبو، مقاد عليهم فوقفتو و داير يد وحدة فجيبو و كارو ففمو و مخنزر فرجالو لي كايدخلو فسلعة قدامو لي كايخرجو فيها من رموك ...كان تاحد ماكايهضر و لا كايضحك مع لاخر، دايرين خدمتهم فصمت و عاطين زعيمهم تقار كايحاولو يتجنبو الهضرة معاه...سلاو فتدخال سلعة و حتى احمد دخل معاهم لداخل باغي يقلب فيها، مشااا هز دلاحة من دلاحات لي كانت عامرة من الداخل بالحشيش و الغبرة، حلها بالموص و جبد ميكة الغبرة و بقا كايتحقق من نوعيتها بصباعو ...رجع داكشي لبلاصتو من بعد دقائق فاش تأكد من جودتها العالية و دغيا رجع خنزر فرجاالو لي كانو غير واقفين كايشوفو فيه و حابسين خدمتهم....نطق معاهم بصرامة و غا كايخنزر فأي واحد بان قدامو

احمد: قحببة اناا اولاد قحااب كتمنضرو فييا..( شير بدلاحة على كتف واحد كان قداامو شافو مزال مابغا يفهم راسو باش يكمل شغلو و بنبرة غاااضبة نطق معااه) وتااا تححررك

الكل نتاشر لشغلو فتانية فاش سمعو نبرة صوتو ..كاينة مجموعة لي بدات كتأكد من دلاح لي عامر من لي ما عامرش بالسلعة و كاينة مجموعة لي بدات كتحسب فشحال من دلاحة دخلات.. و كاينة مجموعة اخرى لي كاتوزن السلعة و كاتعاود ترجعها وسط دلاحة اي (كتعاود تخبيها) , و اخيرا كاينة المجموعة الأخيرة لي كتسطوكي الدلاح لي داز من هاد الاختبار داخل صنادق كبار ديال خضرة و كاتخشيهم فكاميو أخر ديال الخدمة لي غايتصيفط لبزنازة اخرين لي هوما لي غايفرقو سلعة لبزنازة صغار.....لاسف 2000 دلاحة كلها دازت فكونطرول هاد العشية، بسباب زعيمهم لي رشقات ليه على الخدمة هاد نهار و بغا يمحنهم واحد شوية، السبب حيت وصلاتو الخبار من عند برݣاݣو لي قال ليه بلي : "ولاو يديرو مابغاو فاش مابقيتيش كاتجي" ....الخدمة سلات مع 8 ليل و كان أول واحد غاينصارف من المكان هو الزعيم، و حاليا راه عافط عفطة وحدة فطريق راجع لدار خديجة او بلاحرى عند حبيبتو لي توحشها و بغا يشوفها ...كان شاد فولون بيد و يد تانية شاد بيها تيليفون كايهضر بيه ابيل مع الرئيس ..حتى بدون شعور بتغوبيشة نطق و هو مدهوش من الخبار لي ممصدقهااش

احمد: وايليي ما تقولهااش

رئيس( بنبرة جادة و هو غادي جاي فجردة ديال فيلتو) : ولايلا داوي بصح ، دوز عندي هاد ليلة ضروري.. باش نطلعو انا وياك لتم

احمد( بتغوبيشة) : واااش تأكدتي مزيااان ولا غير بااغي طلع القلاوي

رئيس( خرج عينيه بجدية ): و تا رااه دراري جابو ليا نمرة ديال بااطو كاااع

احمد( بإستغراب): دغياا؟! ..مايمكنش

رئيس( بجديية): نمشيو نتأكدو
حنا اش خاسريين ..ايلا مكانش نفس الباطو نعاودو نقلبو راه مزال لحال

كان ناوي يدوز سيمانة على قدها مع حب قلبو دون انقطاع، و فاش خرج ليه هاد البلان المهم تقلق و ضرو قلبو، تنهد و نطق و ديك ساعة قطع فوجهو

احمد( بنرفزة) : صافي تلااح اناا جااي

غير قطع، دغيا بدل الوجهة من طريق خديجة لوجهة لعند مالين تيليفونات....فيساع فكر بلي خاصو يشري لحب قلبو تيليفون باش يبقا يهضر معاها فيه..بحكم تليفونها لي جابت معاها من الغابة عندو و مابغاش يرجعو ليها مازال حتى يطيح على سرها لي مخبياه بدون مساعدة منها.... وصل عند المحال ديال تيليفونات و بلاما يخرج من طنوبيلتو و يقصد لمحال كان مول محال شخصيا جاي تالعندو يسولو اش بغاا....حيت بكل بساطة عاارفو شكون هو و عاطيه لاحترام خوفا منو ..

مول المحال( نطق معاه بضحكة و هو محني لعندو لشرجم ) : اش حب لخاطر اسااط

احمد( بجدية): اغلى تيليفون عندك حضرو ليا

مول المحال( بفرحة نطق و رجع كايجري يمشي يجيبو): ما طلبتي غير الموجود

مشا بجرا جابو و رجع بجرا عطاه لاحمد لي غير قبطو من عندو حطو حداه فالكوسان لي فجنبو و نطق بجملتو و كسيرا فالحين

احمد( بجدية) : ماهازش معايا الفلووس اعشيري .. تانصيفط لك يوسف يخلصك

رجع مول تيليفونات لمحالو و هو هادئ البال مامقلقش ... عارفو غايخلصو حيت ماشي اول مرة كايتعاامل معاه...اما احمد فطريقو كاملة لعند خديجة كانت فبالو غير هي و فخاطرو كان كايطلب من لله غير ماتكونش ناعسة ، و حتى قرب يدخل لدرب عاد طاحت فبالو حاجة مهمة و كان بغا يديرها قبل مايدخل لعندها...مشا قصد دار مريم حيت شاف صاحبتها هي لي ممكن تعاونو فيها لكن قبل مايوصل لدارهم من زهرو شافها خارجة من دار ببيجامة و كانت باينة عليها خارجة مصخرة...مشا كسيرا لناحيتها حتى صدمها و خلاها وااقفة كتشوف فيه بالخلعة، اما هو فمخلااش ليها الوقت فين تفكر ولا تهرب اصلا ..غير وقف عليها هبط ديك ساعة زاجة و هضر معاها بعينيه الساحرة جهة لكوسان و بنبرة آمرة نطق

احمد( بتغوبيشة خفيفة) : طلعي

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن