🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 71 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 71 ♥️ الفصل التالت 🥀

                                ❤️ فالخيمة ❤️

... (خرجات عينيها جهة الباب بدهشة و بخبطة باش حطات الكاس شراب فوق طبلة ) تي ورقيي ليياا شكوون لي جااا !!!

...( لاحت عينيها جهة الدخلة و دغيا حلات فمها بصدمة ..بقات متبعااه بالعين ماهضراتش حتى مشا جلس فبلاصتو عطاها بضهر و بتنهيدة نطقات ) ياختيي  غيير مازااد زيااان ..معرت فيين كاان؟!!

الارتباك و الصدمة و كدالك الفرحة   دغيا احتلو عل المكان من لحضة دخولو مع الباب لدرجة  فديك لقطة من لي باان، الخيمة بأكملها ضجااات عليه بهمسات البناات الجدادات لي عمرهم ماشافوه  و بالمعجبات القدامات لي توحشوه   .. .. الزهواني و اخيرا   رجع   لهاد  القنت  من بعد مدة ديال الغبرة و كيف العادة خلا تاني اي ق*حبة حاضرة تما ، بشوفتو غتسطا بالفرحة  و اي بوكوص كان شاد الكروة فغيابو    رويضتو تفش و يبان زيرو جمال فحضورو ،  ...كان ضارب عليهم حطة كلها كحلة بداية من قميجتو  لي حالها من جهة صدر   لسروالو حتى لسبرديلتو  اما خلااص ديك  السنسلسة النقرة لي كانت كتلمع فعنقو كانت غير مازادت جملاتو و عطاتو إثارة من نووع ااخر.
  البنات اه فرحو و ناضو شطحو قدامو حيت "جا ". لكن   الرجال  تصرفو بحاجة تانية من لي شافوه ، تبتو و ديك البسالة ديال الهايلالة بلافايدة جمعوها و دارو العقل فحضورو...كانو مساكن حتى فرحو و قالو و اخيرا ماكاين لا يوسف و لا مروان ولا حتى عصام لي غايحرموها علينا هاد ليلة و  غانزهاو على خاطرنا حتى تصدمو من راس الحربة لي حضر..... حقا كايهابوه و كايحتارموه و حتى لي عمرو ماشافو ولا سمع بيه سوا دري ولا بنت حتى هو بدا كايتخلع منو غير بسباب   الجملة لي بدات كاتروج عليه فلحضة دخولو مع الباب   ب " نااري ها هو رجع "      ... اما هو فكان جالس بوحدو فبلاصتو لي معروفة عند الكل  و واخد راحتو فيها   ، حاط رجل فوق رجل فوق الطبلة القصيرة لي قدامو  ، منغم مع گاروه و  ساااهي مع البحر و كايتمزك مع مخو ، و  اي عاهرة جات  جلسات حداه  كايعطيها  فقط تخنزيرة بدون كلمة  و كايخليها راجعة منين جات مدلولة خايفة و صحباتها كايموتو عليها بضحك....انتشى فغرام ديك اليتيمة  لدرجة ولا دغيا كايتنرفز  و كايستفز من لي كايشوف كاع البنات بااغينو  بدون استتناء  الا هي من دون الكل باغا بعدو ...و كان بسبابها  جا لهاد البلاصة غير  باش يتنساها واحد شوية  و يتناسا فعايلها لي دارت معاه هاد سيمانة  و كدالك يرخي اعصابو لي ركباتهم فيه ..، لكن لاسف كتاشف بلي  غير مزاد عدب قلبو  بهاد المجية و كون غير ماجاش من الاساس، ملي شاف راسو غير جلس و باقي حتى ما سخن بلاصتو كان ماهي الا تواني بدا كايشوفها عوتاني غا  هي فوجوه عباد لله  .. وحل وحلة كبييرة مع هاد الحب حتى  ما بقاش عارف كيف يتصرف معاه و شنو غايدير باش ينجح فييه؟! ...
و تاني كيف العادة ، فبلاصة مايحاول يحيدها من بالو و يزها شوية مع مخو   ، لقا راسو غير سمع أغنية  طلقات على غفلة   كتهضر عليها ، دغيا طار  لعالم الحزن بدون تفكير   و قلبو  رضخ ليه بألم من لي لاحظ كلمات الأغنية مطابقة  تماما على حالة حبيبتو صابرين